عمو صدام فيلم يتناول الأيام الأخيرة في حياة الرئيس العراقي السابق صدام حسين
تاريخ النشر: 18th, February 2024 GMT
كشف مخرج سويدي يدعى يوهان ريك عن العمل على فيلم يتناول قصة حياة الرئيس العراقي السابق صدام حسين وسيحمل الفيلم اسم "عمو صدام" أو Uncle Saddam" على ان يؤدي الفنان الإيرلندي باري كيوغان دور أساسي في الفيلم وهو دور الجندي الذي كان مسؤولا عن حراسة الرئيس السابق في أيامه الأخيرة.
اقرأ ايضاًوكشف المخرج السويدي أنه يحاول في الوقت الحالي العثور على فنان يجيد اللكنة العراقية من اجل تجسيد دور الرئيس العراقي السابق، والفيلم مقتبس ن كتاب ويل باردينويربر والذي يحمل عنوان "السجين في قصره" للكاتب ويل باردينويربر ويتناول قصة الـ 12 جندي الذين كانوا مسؤولين عن حراسته خلال فترة محاكمته حتى لحظة اعدامه.
والكاتب ويل كان قد شغل في السابق منصب ضابط مشاه في العراق، وفي عام 2010 انضم إلى البنتاغون كزميل في الإدارة الرئاسية.
مخرج الفيلم يوهان رينك سبق وأن حصد جائزة إيمي عن فيلم تشيرنوبل، وقال عن فيلمه الجديد حول الرئيس العراقي السابق، إنه يرغب بأن يصور الفيلم بطريقة حقيقية، وأردف إنه فيلم سجن، هو بالفعل فيلم حرب ورعب.
اقرأ ايضاًوأكد رينك أنه ما زال يبحث عن نجم جيد من منطقة الشرق الأوسط يتحدث اللغة العربية بطلاقة من أجل تأدية الدور، وتدور أحداث الفيلم في معسكر النصر، وهو قاعدة لقوات الاحتلال في أمريكا.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: صدام حسين اخبار المشاهير وفاة المشاهير افلام وثائقية صدام حسین
إقرأ أيضاً:
حكم بالسجن 6 سنوات على الرئيس السابق للرجاء عبد العزيز البدراوي في قضية تدبير النظافة ببوزنيقة
أصدرت غرفة الجنايات الاستئنافية المختصة بجرائم الأموال بمحكمة الاستئناف بالدار البيضاء أحكامًا نهائية في قضية « تدبير قطاع النظافة بجماعة بوزنيقة »، التي يتابع فيها رجل الأعمال والرئيس السابق لنادي الرجاء عبد العزيز البدراوي، ورئيس جماعة بوزنيقة السابق محمد كريمين، إلى جانب المقاول الطنجي.
وقضت المحكمة بسجن البدراوي ست سنوات نافذة بعد إسقاط تهمة التزوير في محررات رسمية عنه، مع الإدانة بباقي التهم المنسوبة إليه. كما حُكم على كريمين بالسجن سبع سنوات نافذة، بينما أدين المقاول الطنجي بأربع سنوات حبسًا نافذًا.
في الجانب المدني، قبلت المحكمة المطالب المدنية المقدمة من جماعة بوزنيقة والدولة المغربية، وقررت إجراء خبرة تقنية يتولاها الخبير عبد الرحمان أوملي بأتعاب قدرها 45 ألف درهم.
أما في الشق المالي، فقد أمرت المحكمة بمصادرة مبلغ 10 ملايين درهم من كل متهم، مع الإبقاء على حق المتهمين في استئناف الأحكام خلال عشرة أيام من تاريخ النطق بها.
تُعد هذه الأحكام ختامًا لقضية بارزة في تدبير المال العام والصفقات العمومية، التي أثارت اهتمام الرأي العام المحلي بسبب تداعياتها السياسية والمؤسساتية في جماعة بوزنيقة.
كلمات دلالية بوزنيقة عبد العزيز البدراوي