رئيس برلمانية الوفد بالشيوخ: الصناعة لن تنهض إلا بإعادة التأهيل والهيكلة
تاريخ النشر: 18th, February 2024 GMT
قال النائب ياسر الهضيبي رئيس الهيئة البرلمانية لحزب الوفد بمجلس الشيوخ، إن الصناعة لن تنهض إلا بإعادة التأهيل والهيكلة، موصيا بضرورة الاهتمام بالتصنيع الزراعي.
ووجه الهضيبي الشكر للنائب تيسير مطر على تقدمه بطلب مناقشة عامة حول استيضاح التحديات والمعوقات التي تواجه الصناعة الوطنية وعلى رأسها غياب البحث العلمي وارتفاع تكلفة الطاقة ونقص العملة الأجنبية، مضيفا: أكثر من يشجعنا على النهوض بالصناعة هو الرئيس عبد الفتاح السيسي.
وتابع الهضيبي، خلال الجلسة العامة لمجلس الشيوخ اليوم: اتفق مع التوجه الرئاسي، وأنا أردد من ورائه أنه لا أمل لحل المشكلة الاقتصادية إلا بقاطرة الصناعة والتصدير؛ لكن كافة التوقعات تتحطم على صخرة الجزر المنعزلة الحكومية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: النائب ياسر الهضيبي الصناعة التأهيل التصنيع الزراعي الهيكلة
إقرأ أيضاً:
رئيس الوفد الكندي: نجتمع في الإمارات لأهداف إنسانية
أكد هنريك سميث، رئيس الوفد الكندي المشارك في أعمال الاجتماع ال 39 للمنظمة الدولية للبحث والإنقاذ، عبر برنامج الاتصالات العالمية للأقمار الاصطناعية «كوسباس سارسات»، والذي تستمر أعماله حتى 5 يونيو المقبل في أبوظبي، أن استضافة دولة الإمارات لهذا الحدث البارز يعكس التزامها الراسخ بدعم العمل الإنساني العالمي.
وقال على هامش مشاركته في الاجتماع الذي يستضيفه المركز الوطني للبحث والإنقاذ بالحرس الوطني، إن البرنامج يعد منصة عالمية رائدة في مجال إنقاذ الأرواح، ويعتمد على منظومة متكاملة من الأقمار الاصطناعية لرصد إشارات الاستغاثة ونقلها في الوقت المناسب، بما يسهم في دعم العمليات الإنسانية وجهود البحث والإنقاذ التي تنفذها الجهات المختصة في مختلف أنحاء العالم.
وأضاف أن الاجتماع يسهم في تعزيز كفاءة منظومة العمل، مشيراً إلى أن البرنامج يرتبط حالياً بنحو 70 قمراً صناعياً و130 محطة أرضية، بالإضافة إلى 30 مركزاً للتحكم، وتسفر عمليات الإنقاذ المنفذة عبر «كوسباس سارسات» عن إنقاذ نحو 3000 شخص سنوياً.
وتابع: «نحن اليوم في دولة الإمارات من أجل تحقيق أهداف إنسانية نبيلة تتمثل في إنقاذ الأرواح، ونتطلع إلى العمل معاً لتحقيق مزيد من التقدم والتطور في أدائنا، بما يمكننا من تنفيذ مهامنا بشكل أسرع وأكثر دقة».
وأوضح أن الاجتماعات تضم نحو 143 مسؤولاً من مختلف دول العالم، إلى جانب 100 مشارك آخرين ينضمون عبر تقنية الاتصال المرئي، معرباً عن أمله في أن تسهم هذه الاجتماعات في تحقيق التقدم المنشود. (وام)