طلاب إعلام جامعة الحديدة يدشنون حملة توعية بمقاطعة البضائع الأمريكية والصهيونية
تاريخ النشر: 18th, February 2024 GMT
الثورة نت/ أحمد كنفاني
دشن طلاب مستوى اول بقسم الإعلام في كلية الآداب بجامعة الحديدة اليوم، حملة توعية بمقاطعة السلع والمنتجات الأمريكية والشركات الداعمة للكيان الصهيوني دعماً ونصرة للشعب الفلسطيني، بالمرافق التعليمية والاكاديمية تحت شعار “لستم وحدكم”.
وأوضح رئيس الجامعة الدكتور محمد أحمد الاهدل، أن تدشين الحملة تأتي في إطار الفعاليات والأنشطة المكرسة لمناصرة الشعب الفلسطيني وقضيته العادلة باعتباره واجب ديني لتعزيز صمود الشعب الفلسطيني ومقاومته الباسلة في مواجهة الصلف الأمريكي والصهيوني.
وأكد حرص الجامعة على تعزيز الوعي المجتمعي في أوساط الطلاب بأهمية المقاطعة وآثارها الاقتصادية على الأعداء.
فيما أشار عميد كلية الآداب – رئيس قسم الإعلام الدكتور عبدالاله ابوعلي، إلى أهمية الدور الإعلامي في التأثير في هذا الجانب والتعريف بقائمة بالسلع والعلامات والشركات المدرجة تحت قرار المقاطعة.
لافتا إلى أهمية استشعار الجميع للمسؤولية في هذه المرحلة التي يواجه فيها الشعبين اليمني والفلسطيني عدواناً امريكي وصهيوني وبريطاني همجياً.. موضحا أن قرار المقاطعة دليل عملي على مساندة الشعب اليمني لمعركة “طوفان الأقصى” التي تخوضها فصائل المقاومة الفلسطينية ضد الكيان الصهيوني في قطاع غزة منذ أكثر من أربعة أشهر.
وأكد أهمية الاستفادة من المقاطعة في دعم وتشجيع المنتج الوطني، من خلال السعي لإحلال الصناعات الوطنية بدلا عن المستوردة.
المصدر: الثورة نت
كلمات دلالية: العدوان الامريكي البريطاني على اليمن
إقرأ أيضاً:
وصول الطائرة الإغاثية السعودية الـ75 لإغاثة الشعب الفلسطيني في قطاع غزة
وصلت إلى مطار العريش الدولي بجمهورية مصر العربية اليوم، الطائرة الإغاثية السعودية الـ(75) التي يسيّرها مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية، بالتنسيق مع وزارة الدفاع وسفارة المملكة في القاهرة.
وتحمل الطائرة السعودية الـ(75) على متنها سلال غذائية وحقائب إيوائية، تمهيدًا لنقلها إلى المتضررين من الشعب الفلسطيني الشقيق داخل قطاع غزة.
وتأتي هذه المساعدات في إطار الدعم السعودي المقدم عبر مركز الملك سلمان للإغاثة للشعب الفلسطيني الشقيق في قطاع غزة؛ للتخفيف من الظروف المعيشية الصعبة التي يعاني منها القطاع.
من عالم العقارات إلى الدبلوماسية الفظة.. كيف انعكست النزعة الفوقية في هفوات خطاب توم براك؟