بقامة صغيرة وعزيمة باتساع خارطة الوطن.. أصغر مراسلة في غزة تنقل الحدث / شاهد
تاريخ النشر: 19th, February 2024 GMT
#سواليف
توقف عزيزي المشاهد.. وشاهد.. من #غزة إلى #العالم.. بقامة صغيرة وعزيمة باتساع خارطة الوطن، تطل #الطفلة “ #سمية ” وهي ترتدي #سترة_الصحافة الزرقاء وتعتمر #خوذة تكلل رأسها، لتنقل نبض الحياة في #زمن_الحرب.
بصوت يضج بالثقة تروي الحكاية، تصغي إلى أصوات الناس، وتحاول إظهار معاناتهم، تطرح عليهم أسئلة من عمق الهموم التي تتقاسمها معهم، لتُسمعنا إجاباتهم التي تقطر بالألم.
"شرين أبو عاقلة هي قدوتي".. الطفلة المراسلة سمية تروي تجربتها للجزيرة مباشر#غزة pic.twitter.com/CssObHBHz6
مقالات ذات صلة لجنة المتابعة العربية داخل الخط الأخضر: قيود إسرائيل للدخول إلى الأقصى خلال رمضان إعلان حرب علينا 2024/02/19 — الجزيرة مباشر (@ajmubasher) February 18, 2024لم تمنعها سنوات عمرها الغض من الوقوف فوق الركام بشجاعة، لتحكي قصة الموت والشهادة، لعائلة لم ينجُ منها إلا شخص واحد تبقى ليتجرع #مرارة_الفقد.
وعلى شاطئ البحر، تُحاور #النازحين الذين جاؤوا ليلقوا بأثقالهم قبالة أمواجه، ليجدوا زوارق الاحتلال تترصدهم بنيرانها إن تجاوزوا “المسافة المحدَّدة لهم” لكنهم لا يخشونها.
تلك بعض الملامح التي رصدتها أصغر صحفية في القطاع المحاصر، بعد 135 يومًا من الحرب الإسرائيلية التي خلّفت فيه #كارثة_إنسانية ودمارًا كبيرًا للبنية التحتية، وعشرات الآلاف من #الضحايا المدنيين معظمهم أطفال ونساء.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف غزة العالم الطفلة سمية سترة الصحافة خوذة زمن الحرب غزة مرارة الفقد النازحين كارثة إنسانية الضحايا
إقرأ أيضاً:
لمى الكناني تروي عن تأثير اختلاف اللهجات على الهوية والتواصل.. فيديو
خاص
تحدّثت الفنانة لمى الكناني عن التحديات التي واجهتها أثناء تنقلها بين مناطق مختلفة داخل المملكة، لاسيما في ما يتعلق باختلاف اللهجات المحلية.
وأشارت لمى قائلة: “أنا عندي مكس، يعني فيه مصطلحات تعلمتها، زي بالخرج تعلمت (طامس)، في جدة كنا نقول (liquid)، حتى السلام في المدرسة كان مختلف، في لحن السلام، وذي كانت من معاناتي”.
وهذا الاختلاف لا يتوقف عند حدود الكلمات، بل يمتد ليشمل النطق وأسلوب التعبير، ويظهر ذلك كيف يمكن للهجة أن تكون مرآة للهوية، وعنصرًا أساسيًا في تكوين الانتماء الاجتماعي والثقافي.
ويؤكد متخصصون في علم اللغة والاجتماع أن اللهجة المحلية ليست مجرد وسيلة تواصل، بل هي أيضًا رمز لانتماء الفرد إلى بيئة معينة.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/05/GhP0Y521AQrI8jE_.mp4إقرأ أيضًا:
عبدالرحمن بن نافع عن ارتباطه بلمى الكناني: لا أعرف أساس المعلومة.. فيديو