إصابة عين إيلون ماسك وربطه زوجة ماكرون بإجابة على سؤال عمّا حدث يشعل تفاعلا
تاريخ النشر: 31st, May 2025 GMT
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)—أشعل رجل الأعمال الأمريكي الذي ترأس وكالة الكفاءة الحكومية بإدارة ترامب، إيلون ماسك تفاعلا واسعا بين نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي بأعقاب إجابة على سؤال عمّا حدث لعينه اليمنى التي ظهرت مصابة خلال لقاء الرئيس الأمريكي في البيت الأبيض، الجمعة.
ورد ماسك على سؤال من إعلامي في البيت الأبيض عمّا حدث لعينه، ليجيب في مقطع الفيديو المتداول قائلا: "لم أكن في أي مكان قرب فرنسا"، ليسأل إعلامي آخر "ماذا يعني هذا؟" قبل أن يرد شخص آخر بالحضور "السيدة الأولى في فرنسا" ويبدأ الحضور بالضحك.
وتابع ماسك قائلا: "كنت مع إكس الصغير (نجل ماسك) وقلت له هيا إضربني على وجهي وفعل ذلك، وتبين أنه حتى طفل بعمر خمس سنوات يضربك سيحدث.." ليقاطعه ترامب سائلا: "هل فعل إكس الصغير هذا؟" وأجاب ماسك "نعم".
وكان الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون، قد علّق على جدل أثاره مقطع فيديو انتشر على نطاق واسع يظهر زوجته بريجيت وهي تدفع وجهه بيديها قبيل نزولهما من الطائرة في فيتنام في المحطة الأولى من جولتهما في جنوب شرق آسيا، مشيرًا إلى أن الأمر كان مجرد "مزاح" بين زوجين، وفي حديثه للصحفيين في هانوي الاثنين، تناول ماكرون المقطع بشكل مباشر، رافضًا التكهنات التي أثارها.
وقال الرئيس الفرنسي: "هناك مقطع فيديو يظهرني وأنا أمزح وأشاكس زوجتي، وبطريقة ما، يتحول هذا إلى نوع من الكارثة الجيولوجية على الكوكب، حيث يتوصل الناس حتى إلى نظريات لتفسيره"، وأقرّ بصحة اللقطات، لكنه انتقد استخدامها كسلاح. وقال: "جميع الفيديوهات حقيقية، صحيح أن البعض يتلاعب بها أحيانًا، لكن البعض ينسب إليها سخافات لا أساس لها".
ويُظهر المقطع القصير باب الطائرة وهو يُفتح، ويظهر ماكرون عند المدخل، وبعد ثوانٍ، تمتد يدا بريجيت ماكرون من الجانب وتضغطان على وجه الرئيس فيما يبدو وكأنه دفعة مفاجئة، ويبدو ماكرون مندهشًا للحظة، لكنه سرعان ما يستعيد رباطة جأشه ويلوح للصحافة في الخارج.
المصدر: CNN Arabic
كلمات دلالية: إيلون ماسك البيت الأبيض إيلون موسك إيمانويل ماكرون الإدارة الأمريكية البيت الأبيض تغريدات دونالد ترامب وسائل التواصل الاجتماعي
إقرأ أيضاً:
سؤال بمكانه..
#سؤال_بمكانه..
#خاص_سواليف
#أحمد_حسن_الزعبي
مقال الخميس .. 31 / 7 / 2025
مقالات ذات صلة
قبل ايام وقفت أمام ” #بكم ” يبيع #الشمام و #البصل لا أدري ما وجه الشبه بين المنتجين؟!! ، فلا المذاق ولا الحجم ولا الرائحة متقاربة .
المهم بدأت باختيار وتفحّص حبات الشمام وتفقدها من كل الجوانب خوفاً من الضربات او الطراوة ،وقف زبون آخر بجانبي سلم علي بتحية حارة ،ونبّه البائع أن يختار لي أجود ما لديه ثم قال للبائع: مش عارفه ؟ هذا الاستاذ أحمد تبع برنامج من ..سفّ بلدي؟ نظر اليّ #البائع نظرة عميقه أحسست بها معاتبة والسيجارة على زاوية فمه…
خفت ان يسألني : أين برنامجك؟ لماذا لم تعد تنتج #حلقات_جديدة ؟ ليش قطعتنا؟ ما سبب هذا #الغياب ؟ الكثير من الاسئلة المتخيلة التي لفّت رأسي وانا محتار بماذا وكيف أجيب هذا الرجل ..وبعد صمت ليس بالقصير ، سألني البائع معاتباً: #منسف_بلدي لعاد ها؟
وليش ما بتوخذ مني بصل؟ كل تبعين #المناسف بوخذوا مني..
حضنت الشمامة بين يديّ كمولود جديد…وقلت له بكلمات غير مفهومة وسريعة: تا ينزل الموّاني..
أ.ح.ز