حماد: قادرون على مواجهة الظروف الطارئة وامكانات ليبيا لا تستدعي تقبل التبرعات
تاريخ النشر: 21st, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة ليبيا عن حماد قادرون على مواجهة الظروف الطارئة وامكانات ليبيا لا تستدعي تقبل التبرعات، الوطن رصد تابع رئيس وزراء الحكومة الليبية أسامة حماد ما صدر عن بعض الدول الصديقة وبعض المنظمات الدولية بإعلان استعدادها للمساهمة في .،بحسب ما نشر الوطن الليبية، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات حماد: قادرون على مواجهة الظروف الطارئة وامكانات ليبيا لا تستدعي تقبل التبرعات، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
الوطن| رصد
تابع رئيس وزراء الحكومة الليبية أسامة حماد ما صدر عن بعض الدول الصديقة وبعض المنظمات الدولية بإعلان استعدادها للمساهمة في إصلاح أنفجار خط مياه النهر في مدينة إجدابيا، شاكرًا كل من أبدى استعداده للدعم والمساعدة، إلا إنه يذكر الجميع بأن الدولة الليبية ممثلة في الحكومة اللليبية قادرة على مواجهة الظروف الطارئة.
ووضح حماد في تغريدة له عبر تويتر أن امكانات الدولة المادية كدولة نفطية لا تستدعي تقبل التبرعات من أي أحد، مؤكدًا أن الحكومة الليبية وأجهزتها التنفيذية كانت متواجدة برئيس مجلس وزراءها ووزراء حكومته المختصين على أرض الواقع فور حصول المشكلة.
مبينًا إلى خلية أزمة وغرفة طوارئ التي شُكلت برئاسته؛ لمتابعة و مواجهة الأمر الطارئ؛ وأنهم باشروا بحصر الأضرار على أرض الواقع فور وصلهم إلى موقع حصول العطب في منظومة المياه.
معبرًا عن ثقته في قدرة جهاز تشغيل مشروع النهر الصناعي والشركة العامة للمياه والشركات المختصة الأخرى على مواجهة المشكلة وحلها.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
مؤرخ تركي: روسيا قوة عظمى ولا تقبل أحادية القطب
ذكر المؤرخ التركي جمهور كايغوسوز لوكالة “سبوتنيك”، الجمعة، أن روسيا قوة عظمى ولا تقبل أحادية القطب.
وأضاف كايغوسوز لوكالة “سبوتنيك”، أن “روسيا هي خليفة الاتحاد السوفييتي، قوة عظمى. إنها لا تقبل أحادية القطب، وتدعو إلى التعددية القطبية، وتتخذ خطوات جادة نحو بناء نظام عالمي متعدد الأقطاب في إطار منظمات مثل البريكس. لا يمكن للغرب قبول هذا، إذ لا يوجد ما يعادل مفهوم التعددية القطبية. لديهم فهمهم الخاص للهيمنة والنظام العالمي. وكما نرى، تحاول الدول الغربية التقليل من شأن نجاحات الاتحاد السوفيتي في الحرب العالمية الثانية. نشهد هذا التوجه في كل مكان في الغرب، وأسبابه تكمن في رفض العالم الغربي لخطاب روسيا متعدد الأقطاب.”
وأكد المؤرخ على أنه “لو خسر الاتحاد السوفيتي هذه الحرب، لأدى ذلك إلى انتشار النازية في العالم. ولأُجبرت الدول على الاستسلام للفاشيين وارتداء الصليب المعقوف، أو الدخول في حرب مع ألمانيا. والعالم أجمع يدرك ذلك ويفهمه تماماً. ومع ذلك، بعد الحرب الباردة، بدأ الغرب يحاول إعادة كتابة التاريخ لمصلحته الخاصة، والتقليل من أهمية إنجاز الاتحاد السوفيتي في تحقيق النصر. وبدأت الدعاية تهدف إلى غرس فكرة في الرأي العام مفادها أن الولايات المتحدة أنقذت العالم من عدوى النازية”.
وحول تهديدات زيلينسكي، ذكر بيرينشيك: “تظهر هذه التصريحات (زيلينسكي) يأسه التام. لقد وجد نفسه في طريق مسدود: فقد سُحب الدعم الأمريكي فعليًا، والوضع على الجبهة حرج. حتى أشدّ “الصقور” حماسًا في أوروبا يُدركون أن أوكرانيا لا تملك أي فرصة لاستعادة مواقعها. إضافةً إلى ذلك، فإنّ مكانة زيلينسكي مُزعزعة. وبالنظر إلى خسائر البلاد خلال العمليات العسكرية والفساد الهائل في أعلى المستويات، فمن المُرجّح أن يواجه زيلينسكي بعد خسارته السلطة مشاكل جسيمة. ربما ينتظره مصير موسوليني. بالطبع، يخشى خسارة الحرب في النهاية، ويخشى التوصل إلى اتفاق بين روسيا والولايات المتحدة. لذلك، يحاول استغلال أدنى فرصة للتدخل بطريقة ما في عملية التفاوض الأمريكية الروسية”.
وأضاف الأمين العام للحزب الشيوعي التركي، كمال أوكويان، أن “الفاشية نتاج الإمبريالية، ولذلك فإن العالم ليس بمنأى تمامًا عن هذا التهديد. إن استذكار وتمجيد النصر في هذه الحرب، التي تحققت قبل 80 عامًا، واجبٌ على البشرية جمعاء. باسمي وباسم شيوعيي تركيا، أهنئ وأتذكر باحترام مآثر كل من ساهم في هذا النصر، وفي مقدمتها مآثر الشعب السوفيتي. ما دامت البشرية باقية، ستبقى ذكرى النصر العظيم خالدة”.
وكان مركز تنسيق عمليات الإنقاذ البحري بروما، أبلغ شركة “هيبروك للنقل البحري”، إحدى فروع مجمع “سوناطراك” الجزائرية، بوجود إشارة استغاثة صادرة من قارب يواجه صعوبات في عرض البحر، يوم الثلاثاء الماضي، حيث كانت الناقلة “إن أكر” تقع على بُعد 18 ميلا بحريا فقط من الموقع.
وذكر بيان صادر عن المجمع أن الناقلة التابعة لـ”هيبروك” استجابت فورا للإشعار، وغيرت مسارها نحو منطقة الحادث، وفقا للبروتوكولات الدولية الخاصة بعمليات البحث والإنقاذ، وبتنسيق مباشر مع الجهات الإيطالية المختصة، وفقا لوكالة الأنباء الجزائرية اليوم الجمعة.
وبمساعدة سفينتين وطائرتين من القوات الجوية والبحرية الإيطالية، تمكنت ناقة النفط “إن أكر” من تحديد موقع القارب، وتعقب إشارة الاستغاثة، وتم تعيينها قائدا ميدانيا للعملية نظراً لقربها من الموقع وقدراتها الفنية.
ونجح طاقم الناقلة “إن أكر” في تنفيذ مهمة الإغاثة بكفاءة عالية، وتم إنقاذ الأشخاص المتواجدين على متن القارب في حدود الساعة التاسعة ليلاً، لتنتهي العملية بنجاح كامل.
وكالة سبوتنيك
إنضم لقناة النيلين على واتساب