فقدت اليابان مكانتها كثالث أكبر اقتصاد في العالم لصالح ألمانيا، ووصل الناتج المحلي الإجمالي الاسمي لليابان لعام 2023 إلى حوالي 4.2 تريليون دولار، بينما

تجاوز الناتج المحلي الإجمالي الأولي لألمانيا نظيره في اليابان ليصل إلى ما يقرب من 4.5 تريليون دولار.

وكان الاقتصاد الياباني ثاني أكبر اقتصاد في العالم لعقود منذ عام 1968، لكن الصين تفوقت في عام 2010، لتصبح اليابان في المركز الثالث حتى عام 2022.

وذكرت وسائل إعلام يابانية، أنه منذ الطفرة الاقتصادية في أوائل التسعينيات، أدى النمو البطيء والانكماش لفترة طويلة في اليابان إلى كبح الإنفاق الاستهلاكي واستثمارات الشركات.

ويعمل ضعف الين على خفض قيمة الاقتصاد الياباني بقيمة الدولار، في حين ساعد  ارتفاع معدلات التضخم في تعزيز نمو الناتج المحلي الإجمالي الاسمي في ألمانيا.

المصدر: عين ليبيا

كلمات دلالية: ألمانيا الصين الناتج الاجمالي اليابان

إقرأ أيضاً:

خطة النواب: استيفاء النسب الدستورية للصحة والتعليم في الموازنة العامة للدولة

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

أعلن الدكتور فخري الفقي، رئيس لجنة الخطة والموازنة بمجلس النواب، أنه تم استيفاء قطاعات الصحة، التعليم، التعليم الجامعي، والبحث العلمي، النسب الدستورية المنصوص عليها في مشروع الموازنة العامة للدولة للعام المالي الجديد 2024/2025.

جاء ذلك خلال الجلسة العامة لمجلس النواب، برئاسة المستشار الدكتور حنفي جبالي، بمقر المجلس في العاصمة الإدارية، أثناء مناقشة التقرير العام للجنة الخطة والموازنة بشأن مشروع خطة التنمية الاقتصادية والاجتماعية للعام المالي 2024/ 2025، ومشروع الموازنة العامة للدولة، ومشروعات موازنات الهيئات العامة الاقتصادية، والهيئة القومية للإنتاج الحربي للسنة المالية 2024/ 2025.

ويشارك في الجلسة العامة لمجلس النواب، الدكتور محمد معيط، وزير المالية، والدكتورة هالة السعيد، وزيرة التخطيط، وعددا من المسئولين في الحكومة.

وأوضح الفقي، أن المخصصات المالية في الصحة والتعليم شهدت زيادة في الموازنة، قائلا: وكان لقطاع الصحة النصيب الأكبر بزيادة عن النسب الدستورية بمقدار 18.5%، حيث بلغت مخصصات الصحة بـ 496 مليار جنيه، التعليم قبل الجامعي بـ 565 مليار جنيه والتعليم العالي والجامعي بـ 293 مليار جنيه والبحث العلمي بـ 140.1 مليار جنيه، وبلغت المخصصات للقطاعات الأربعة 1.5 تريليون جنيه.

وأشار إلى أن الدستور ألزم بتخصيص نسب محددة من الناتج القومي الإجمالي تخصص للإنفاق الحكومي على قطاعات الصحة والتعليم، والتعليم الجامعي إضافة إلى البحث العلمي، بواقع 3% من الناتج القومي الإجمالي للصحة، 4% من الناتج القومي الإجمالي للتعليم، 2% من الناتج القومي الإجمالي للتعليم الجامعي، %1 من الناتج القومي الإجمالي للبحث العلمي، وفي ذات الإطار، وضع المشرع الدستور شرطاً ألزم به الدولة في المواد المشار إليها بالمدى الذي يمكن أن تصل إليه هذه النسب إذ قضى بتصاعدها تدريجياً حتى تتفق مع المعدلات العالمية.

وأكد رئيس لجنة الخطة والموازنة بمجلس النواب، أنه بلغت قيمة المقدر من الاعتمادات التي خصصتها الحكومة لقطاعات الصحة والتعليم والتعليم العالي والبحث العلمي للسنة المالية لقطاعات الصحة والتعليم والتعليم العالي والبحث العلمي بزيادة قدرها 99.4 مليار جنيه وهو ما يمثل زيادة نحو 7.1%  عن الاستحقاقات الدستورية المنصوص عليها في الدستور، واستحوذ قطاع الصحة على النصيب الأكبر في الزيادة بنسبة بلغت 18.5% من إجمالي الزيادة، وهو ما يعني مدى التزام وزارة المالية عند تخصيص قيمة المقدر من الاعتمادات  الموجهة للقطاعات الأربعة للسنة المالية بمعايير وقواعد الدقة والشمول في الاستحقاقات الدستورية. 

مقالات مشابهة

  • خبير: الطاقة المتجددة تواصل فرض وجودها داخل مشهد الطاقة العالمي
  • رئيس خطة النواب: زيادة مخصصات وزارة الصحة في الموازنة الجديدة 18.5 %
  • رئيس خطة النواب: زيادة المخصصات المالية للصحة والتعليم لـ "تريليون ونصف"
  • خطة النواب: استيفاء النسب الدستورية للصحة والتعليم في الموازنة العامة للدولة
  • الاقتصاد الروسي يتبوأ مكانة رائدة بمؤشر رئيسي
  • طلقة مدوية لارتفاع الناتج المحلي الإماراتي بنسبة 3.6% في 2023
  • صادرات النفط الكويتي لليابان تتراجع بنسبة 38.6% خلال أبريل الماضي
  • البنك الإفريقي للتنمية: النمو الاقتصادي في إفريقيا لا يكفي لمواجهة الفقر
  • البنك الدولي: روسيا أصبحت رابع أكبر اقتصاد في العالم
  • الإمارات الخامسة عالمياً في مؤشر النمو الاقتصادي الحقيقي للناتج المحلي