شاهد المقال التالي من صحافة الإمارات عن تكلفة السفر بالقطار في أوروبا أعلى من الطيران، ت + ت الحجم الطبيعي أكدت شبكة غرينبيس الدولية المعنية بالبيئة أن السفر بالقطار في أوروبا قد يكون أكثر حفاظا على البيئة لكنه غالبا ما .،بحسب ما نشر صحيفة البيان، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات تكلفة السفر بالقطار في أوروبا أعلى من الطيران، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

تكلفة السفر بالقطار في أوروبا أعلى من الطيران

ت + ت - الحجم الطبيعي

أكدت شبكة "غرينبيس" الدولية المعنية بالبيئة أن السفر بالقطار في أوروبا قد يكون أكثر حفاظا على البيئة لكنه غالبا ما يكون أعلى تكلفة من السفر الجوي.

وبحسب المنظمة يجب أن يكون هناك ضريبة وقود لتشجيع أشكال السفر الأقل إضرارا بالبيئة.

وقارنت غرينبيس (السلام الأخضر) بين أسعار التذاكر على 112 طريقا عبر أوروبا في عدة أوقات حجز.

وأضافت أن 71% من العملاء يجدون أن السفر بالقطار أعلى تكلفة من السفر الجوي. وكان السفر بالقطار الخيار الأعلى تكلفة في نصف الـ 31 طريقا التي تبدأ أو تنتهي في ألمانيا على سبيل المثال.

تابعوا البيان الاقتصادي عبر غوغل نيوز

طباعة Email فيسبوك تويتر لينكدين Pin Interest Whats App

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

ثورة في إنقاص الوزن.. طعامك قد يكون الدواء الجديد!

في زمنٍ باتت فيه أدوية إنقاص الوزن مثل “أوزمبيك” و”ويغوفي” من الأكثر رواجاً حول العالم، تظهر نتائج علمية لافتة تبشّر بإمكانية الاستغناء عن العقاقير، والاعتماد على النظام الغذائي وحده لتحفيز هرمون الشبع GLP-1، الذي يساعد الجسم على خسارة الوزن بشكل طبيعي ودون آثار جانبية.

وبحسب الدراسات، تحفز بعض الأطعمة والعادات الغذائية إنتاج هرمون GLP-1 بشكل طبيعي، ما يساعد على إنقاص الوزن دون الحاجة لاستخدام أدوية، مثل “سيماغلوتايد” (أوزمبيك وويغوفي)، وعلى الرغم من الانتشار الواسع لاستخدام هذه الأدوية، فإن الغالبية تفضل فقدان الوزن بطرق طبيعية وخالية من العقاقير، خاصة إذا أثبتت فعاليتها في محاكاة نفس آلية تأثير الأدوية.

ووفق الدراسات، تعمل أدوية “سيماغلوتايد” على زيادة هرمون GLP-1، الذي يبطئ الهضم ويقلل الشهية. كما تثبط إنزيماً يعطل هذا الهرمون، لذلك، يظل الشعور بالشبع لفترة طويلة، ما يساعد على تقليل كمية الطعام المستهلك وفقدان الوزن.

إلا أنه يمكن تحفيز هذا الهرمون بوسائل طبيعية عبر النظام الغذائي ونمط الأكل، وذلك من خلال:

زيادة تناول الألياف: تتواجد في الفاصوليا والخضراوات والحبوب الكاملة والمكسرات والبذور. وعندما تتخمر هذه الألياف في الأمعاء، تنتج أحماضاً دهنية قصيرة السلسلة تحفز إنتاج GLP-1، ما يساهم في فقدان الوزن حتى دون تقليل السعرات الحرارية. تناول الدهون الأحادية غير المشبعة: مثل زيت الزيتون وزيت الأفوكادو، التي تعزز مستوى GLP-1. وتظهر الدراسات أن تناول الخبز مع زيت الزيتون أو الأفوكادو يرفع من هذا الهرمون أكثر من الخبز وحده. ترتيب تناول الطعام: تناول البروتين والخضراوات قبل الكربوهيدرات يرفع مستوى GLP-1 أكثر من العكس. تنظيم وقت الوجبات: تناول الطعام في الصباح يحفز إفراز GLP-1 أكثر من مفعول الوجبة نفسها في المساء. سرعة تناول الطعام والمضغ: تناول الطعام ببطء ومضغه جيداً يزيدان من إفراز GLP-1.

ورغم أن الطرق الطبيعية لرفع مستوى GLP-1 أقل فعالية بكثير من الأدوية، إلا أن النظام الغذائي الصحي والمتوازن يقلل من مخاطر أمراض القلب على المدى الطويل بنسبة 30%، متفوقاً بذلك على أدوية GLP-1 التي تقلل الخطر بنسبة 20%.

يذكر أنه في السنوات الأخيرة، أصبح هرمون GLP-1 أحد أكثر الموضوعات بحثاً في مجالات السمنة والسكري وصحة القلب. يُفرز هذا الهرمون بشكل طبيعي في الأمعاء استجابةً لتناول الطعام، ويؤدي دوراً محورياً في تنظيم مستويات السكر في الدم، وكبح الشهية، وإبطاء عملية الهضم، مما يمنح الجسم إحساساً بالشبع يدوم لفترة أطول.

وشهرة هذا الهرمون انفجرت مع استخدام أدوية “سيماغلوتايد” (مثل أوزمبيك وويغوفي)، التي تعمل على محاكاة تأثيره أو زيادة مستوياته في الجسم. وقد أظهرت الدراسات أن هذه الأدوية لا تساعد فقط في فقدان الوزن، بل تقلل أيضاً من خطر الإصابة بأمراض القلب بنسبة تصل إلى 20%.

لكن في المقابل، لا تخلو هذه الأدوية من آثار جانبية محتملة، مثل الغثيان أو مشاكل الجهاز الهضمي، فضلاً عن تكلفتها العالية وصعوبة الحصول عليها في بعض الدول. لهذا، بدأ الباحثون في استكشاف السبل الطبيعية لتحفيز GLP-1، مما أدى إلى بروز أهمية النظام الغذائي ونمط الحياة كبدائل فعالة وآمنة.

وفي وقت تتزايد فيه معدلات السمنة والسكري عالمياً، تتزايد الحاجة لحلول مستدامة لا تعتمد فقط على الأدوية، بل تدمج بين العلم والتغذية ووعي الأفراد، وهو ما يجعل هذا النوع من الأبحاث محط اهتمام الملايين حول العالم.

مقالات مشابهة

  • كم تكلفة استقدام عاملة سريلانكية عن طريق خدمة معروفة بمساند؟.. المنصة تجيب
  • قبل قرار البنك المركزي.. تكلفة التأمين على دين مصر السيادي تواصل الانخفاض
  • السيسى: تكلفة استصلاح الفدان الواحد تتراوح بين 200 إلى 300 ألف جنيه
  • تحدٍ يحوّل مسافرين إلى أصحاب ملايين في عالم الطيران
  • ترامب يعلن تفاصيل جديدة بشأن تكلفة القبة الذهبية وقدراتها
  • منتدى قطر الاقتصادي يكشف دور الشراكات في دعم الطيران العالمي
  • ثورة في إنقاص الوزن.. طعامك قد يكون الدواء الجديد!
  • «المالية»: 116 مليار جنيه تكلفة دعم الخبز في السنة المالية القادمة
  • ترامب يهاجم وول مارت: تحملوا تكلفة الرسوم ويمنع رفع الأسعار
  • بنسبة 0.94%.. تراجع تكلفة التأمين على ديون مصر السيادية الأسبوع الماضي