كتبت - داليا الظنيني:

حذر الدكتور خالد مصيلحي أستاذ العقاقير والنباتات الطبية بجامعة القاهرة، من سوء استخدام المنتجات والأعشاب الطبية، مشيرًا إلى أن أي عشب طبي له آثار جانبية، فمثلًا زيت النعناع، من أقوى الأدوية التي تعالج النخاع العصبي، ولكن لا يمكن استخدامه في البيت لأنه مركز جدًا وله طريقه واحتياطات ونسب معينة.

وشدد خلال تصريحات تلفزنية، ببرنامج "أهل مصر" الذي يقدمه الإعلامي أحمد أبو طالب على قناة "أزهري"، على أهمية استخلاص المواد الفعالة واستخدامها في الشكل الصيدلي المناسب، مضيفًا أنه لا يوجد دوء طبيعي أو أعشاب بلا آثار جانبية.

وأوضح أن الأعشاب تعطي مناعة للجسم، ولكن المستخلصات التي تخرج من الأعشاب قد تكون سامة وقد تكون مضرة، مضيفًا: "هناك جرعات علاجية وجرعات سامة للأعشاب، وليس كما يقول البعض أنها بلا آثار جانبية".

اقرأ أيضا :

الكيلو بـ 30 جنيهًا.. الغرف التجارية: موسم الثوم مستمر حتى هذا الموعد

المصدر: مصراوي

كلمات دلالية: ليالي سعودية مصرية مسلسلات رمضان 2024 سعر الفائدة أسعار الذهب سعر الدولار مخالفات البناء الطقس فانتازي طوفان الأقصى رمضان 2024 الحرب في السودان الأدوية العشبية طوفان الأقصى المزيد

إقرأ أيضاً:

"الصحة الفلسطينية": الأرصدة الصفرية من الأدوية تتخطى مستويات كارثية

أكدت وزارة الصحة الفلسطينية اليوم، أن الأرصدة الصفرية من الأدوية والمستهلكات الطبية لا تزال تتخطى مستويات كارثية، حيث إن (52%) من قائمة الأدوية الأساسية، و(71%) من قوائم المستهلكات الطبية رصيدها (0)، و(70%) من المستهلكات المخبرية رصيدها (0).
وذكرت الوزارة في بيان أن الأزمة تتخذ منحنيات تصاعدية مع زيادة احتياج التدخلات العلاجية للجرحى والمرضى، مشددة على أن الرعاية الأولية والجراحة والعمليات والعناية المركزة وأمراض السرطان وأمراض الدم من الخدمات التي تعاني نقصًا شديدًا في قوائم الأدوية.
أخبار متعلقة ارتفاع قتلى قصف كادقلي بطائرة مسيّرة إلى 114 بينهم 63 طفلًاانفجار عبوة ناسفة وسط العاصمة دمشق دون وقوع إصاباتونوهت بأن أقسام جراحة العظام والكلى والغسيل الكلوي والعيون والجراحة العامة والعمليات والعناية الفائقة تواجه تحديات كارثية مع نقص المستهلكات الطبية، مطالبة بتعزيز الإمدادات الطبية العاجلة لتمكين عمل الطواقم الطبية في الأقسام التخصصية.عدوان الاحتلال الإسرائيليوتبلغ مديونية وزارة الصحة الفلسطينية نحو (800) مليون دولار، الجزء الأكبر منها للمستشفيات الأهلية والخاصة، حسب تصريحات رسمية.
وتفاقمت المديونية بسبب عدوان الاحتلال الإسرائيلي على غزة والضفة الغربية؛ فقد تدهورت الإيرادات المالية للحكومة الفلسطينية؛ بسبب ارتفاع الاقتطاعات من قبل الاحتلال من أموال الضرائب الفلسطينية (المقاصة)؛ فالحكومة الفلسطينية تعتمد على أموال الضرائب لتوفير معظم السيولة النقدية، ويقتطع الاحتلال منذ 7 أكتوبر 2023 نحو (45%) من مجمل المقاصة.

مقالات مشابهة

  • الصحة بغزة تحذر: نقص الأدوية والمستهلكات الطبية يتجاوز مستويات كارثية
  • نحو إنجاز شركة جزائرية عمانية لصناعة الأدوية والمستلزمات الطبية
  • الصحة الفلسطينية: الأرصدة الصفرية من الأدوية والمستهلكات الطبية تتخطى مستويات كارثية
  • نقص كارثي في الأدوية والمستهلكات الطبية بغزة.. ووزارة الصحة تطلق نداء استغاثة عاجل
  • "الصحة الفلسطينية": الأرصدة الصفرية من الأدوية تتخطى مستويات كارثية
  • 6 آثار جانبية خطيرة لتناول كمية كبيرة من فيتامين «سي»
  • الصحة الفلسطينية: 52% من قائمة الأدوية الأساسية و71% من قوائم المستهلكات الطبية رصيدها صفر
  • الصحة في غزة: أزمة الأدوية والمستهلكات الطبية تصل مستويات كارثية
  • الصحة: الأرصدة الصفرية من الأدوية بغزة تتخطى مستويات كارثية
  • الجزيرة ترصد جهود إزالة آثار الفيضانات التي ضربت سريلانكا