بالأرقام.. محمد صلاح يقترب من صدارة الهدافين العرب بالقرن الـ21
تاريخ النشر: 20th, February 2024 GMT
أصبح النجم الدولي المصري محمد صلاح لاعب فريق ليفربول الإنجليزي، على بعد خطوات قليلة من اعتلاء صدارة ترتيب الهدافين العرب خلال القرن الحادي والعشرون.
ويقدم محمد صلاح مستويات رائعة رفقة ليفربول منذ الانضمام إليه في 2017، وسجل عدد كبير من الأهداف وساهم في تتويج الريدز بالعديد من البطولات أبرزها دوري أبطال أوروبا والدوري الإنجليزي.
الكويتي بدر المطوع - سجل (362 هدف)
السوري فراس الخطيب - سجل (355 هدف)
السوري عمر السومة - سجل (344 هدف)
الإماراتي علي مبخوت - سجل (340 هدف)
المصري محمد صلاح - سجل (334 هدف)
ويحتاج محمد صلاح لـ29 هدفًا لكسر الرقم المسجل باسم النجم الكويتي بدر المطوع من أجل اعتلاء صدارة قائمة الهدافين العرب خلال القرن الحالي.
وارتبط اسم صلاح بالرحيل عن صفوف فريق ليفربول خلال موسم الانتقالات الصيفية المقبل والتوجه إلى الدوري السعودي، عبر يوابتي الهلال أو الاتحاد، كما ارتبط اسمه بـ باريس سان جيرمان الفرنسي.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: محمد صلاح صلاح ليفربول القرن الـ21 محمد صلاح
إقرأ أيضاً:
أسطورة العالم الكروي .. هدى زاهر تُدعّم محمد صلاح ضد ناديه ليفربول
حرصت هدى زاهر، زوجة الفنان أحمد زاهر على دعم محمد صلاح نجم ليفربول ومنتخب مصر، بعد أزمته مع ناديه الإنجليزي.
وكتبت هدى زاهر عبر ستوري حسابها على انستجرام: “بصراحة اللي ميقدرش فخر العرب وفخرنا.. الانسان اللي ألهم شباب كتير بكفاحه وشطارته وأصبح اسطورة العالم الكروي وبالتحديد نادي ليفربول يبقى إلغاء متابعة وأقوى رد اعتبار لعدم تقدير محمج صلاح ايقونة الكرة العربية والانجليزية”.
وفي سياق متصل، ذكرت صحيفة talkSPORT أن محمد صلاح قد لا يشارك مرة أخرى مع ليفربول قبل انضمامه لمنتخب مصر استعدادًا لكأس الأمم الإفريقية.
وأشارت التقارير إلى أن مشاركته في مواجهة برايتون في الدوري الإنجليزي هذا الأسبوع تبدو غير مرجحة.
حرمان صلاح من توديع جماهير أنفيلدوذكرت الصحيفة أن هذا القرار قد يحرم صلاح من فرصة الوداع الأخير لجماهير ليفربول في ملعب أنفيلد قبل السفر لمعسكر منتخب مصر، خصوصًا بعد انتقاده الحاد للمدرب آرني سلوت، إلى جانب استبعاده من المشاركة في الفوز الحاسم على إنتر ميلان بدوري أبطال أوروبا بنتيجة 1-0.
من عالم العقارات إلى الدبلوماسية الفظة.. كيف انعكست النزعة الفوقية في هفوات خطاب توم براك؟