تاكر كارلسون: من يزعمون أن بوتين وراء وفاة نافالني هم نفس الحمقى الذين يأكدون لنا أن أوكرانيا ستنتصر
تاريخ النشر: 21st, February 2024 GMT
قال الصحفي الأمريكي الشهير تاكر كارلسون إن من يزعمون أن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين ضالع في وفاة أليكسي نافالني هم نفس الحمقى الذين لا يفهمون شيئا، وأكدوا لنا أن أوكرانيا ستنتصر.
وأضاف كارلسون في مقابلة مع الصحفي غلين بيك: "من يقولون إن بوتين قتل نافالني حمقى لا يفهمون شيئا، وهؤلاء هم أنفسهم من يأكدون لنا أن أوكرانيا ستنتصر.
وأضاف: "بدلا من معالجة مشاكلنا الاقتصادية، يناقشون في الكونغرس كيف سيعاقبون بوتين، وأنا لا أفهم لماذا بلد مسيحي أبيض يخيف الأمريكيين لهذا الحد؟".
وعن محاولات وكالة الأمن القومي الأمريكية تعطيل مقابلته مع بوتين، قال كارلسون: "اتصل بي مراسل في "نيويورك تايمز" وسألني متى سأجري مقابلة مع بوتين، ولم تكن هناك طريقة يمكنهم من خلالها معرفة ذلك. لم أخبر أحدا حتى زوجتي وأطفالي، من الواضح أنهم قاموا مرة أخرى بتسريب معلومات إلى صحيفة "نيويورك تايمز" لتعطيل المقابلة".
المصدر: RT
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا فلاديمير بوتين متطرفون أوكرانيون موسكو نافالني واشنطن أن أوکرانیا
إقرأ أيضاً:
اشتباك دموي في كشمير: من هم القتلى الثلاثة الذين أربكوا الهند؟
قتل ثلاثة أشخاص اليوم الاثنين في اشتباك مسلح مع الجيش الهندي في الشطر الخاضع لسيطرة الهند من إقليم كشمير، وفق ما أعلنته السلطات العسكرية، في عملية أمنية وصفت بأنها "متواصلة".
وذكرت مصادر إعلامية محلية أن القتلى يُشتبه في تورطهم بالهجوم الذي استهدف مجموعة من السياح الهندوس في 22 أبريل/نيسان الماضي، والذي أدى إلى توتر عسكري كبير مع باكستان.
وبحسب المصادر، وقع الاشتباك داخل محمية داشيغام للحياة البرية، الواقعة على بُعد نحو 30 كيلومتراً من مدينة سرينغار، العاصمة الصيفية للجزء الهندي من كشمير. وأفاد الجيش في بيان نُشر على وسائل التواصل الاجتماعي بأن العملية لا تزال جارية حتى لحظة الإعلان.
وحدثت الواقعة في محيط معبد أمارناث الهندوسي، الذي يشهد حالياً توافد أكثر من 350 ألف حاج من مختلف أنحاء البلاد. ورغم عدم إعلان هوية القتلى، أفاد مصدر أمني لوكالة الصحافة الفرنسية، طالباً عدم الكشف عن اسمه، بأنهم جميعاً من جنسيات غير هندية.
ويأتي هذا التصعيد بعد ثلاثة أشهر على هجوم مسلح استهدف بلدة بهلغام، وأسفر عن مقتل 26 شخصاً، معظمهم من الحجاج الهندوس. وألقت نيودلهي باللوم على باكستان، متهمة إياها بدعم منفذي الهجوم، وهو ما نفته إسلام آباد، مما أدى إلى اندلاع مواجهة استمرت أربعة أيام في مايو/أيار، أسفرت عن سقوط أكثر من 70 قتيلاً من الجانبين.
© 2000 - 2025 البوابة (www.albawaba.com)
قانوني وكاتب حاصل على درجة البكالوريوس في الحقوق، وأحضر حالياً لدرجة الماجستير في القانون الجزائي، انضممت لأسرة البوابة عام 2023 حيث أعمل كمحرر مختص بتغطية الشؤون المحلية والإقليمية والدولية.
الأحدثترنداشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على تحديثات حصرية والمحتوى المحسن
اشترك الآن