عرمان.. مدينة كسلا أضحت مركزاً لكبار قيادات الإسلاميين
تاريخ النشر: 21st, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة السودان عن عرمان مدينة كسلا أضحت مركزاً لكبار قيادات الإسلاميين، رصد 8211; نبض السودان نفى رئيس الحركة الشعبية – التيار الثوري، والقيادي في قوى الحرية والتغيير، ياسر عرمان، نيتهم تشكيل حكومة .،بحسب ما نشر نبض السودان، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات عرمان.. مدينة كسلا أضحت مركزاً لكبار قيادات الإسلاميين، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
رصد – نبض السودان
نفى رئيس الحركة الشعبية – التيار الثوري، والقيادي في قوى الحرية والتغيير، ياسر عرمان، نيتهم تشكيل حكومة منفى.
وقال عرمان إن الحديث عن علاقة الحرية والتغيير بتشكيل حكومة في الداخل أو في المنفى غير صحيح وأنه لم يتم نقاشه وسابق لأوانه، على حد قوله.
وأضاف “وجود حكومتين يضر بوحدة السودان رغم أن شبه الحكومة الحالية يسيطر عليها الفلول بالكامل”.
من ناحية أخرى قال القيادي بالحرية والتغيير، إن مدينة كسلا شرقي البلاد، أضحت مركزاً من مراكز كبار قيادات الإسلاميين الذين أشار إلى أنهم مختفين في السواقي وأنهم يدعون للجهاد.
وحسب عرمان، فإن على رأسهم قادة الإسلاميين مثل عوض الجاز وأحمد هارون وحاج ماجد.
وقال”الفلول شعارهم دولة النهر والبحر لنا وباقي السودان إن أمكن.. يعملون على توسيع دائرة الحرب وإطالة أمدها ومعاناة الناس”.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: تاق برس موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
نائب إطاري:أربيل مركزاً إقليميا للموساد الإسرائيلي
آخر تحديث: 1 يوليوز 2025 - 4:24 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- اتهم النائب ، الإطاري باسم الغريباوي، اليوم الثلاثاء، إقليم كردستان بإيواء عملاء لجهاز الموساد الإسرائيلي، معتبراً أن هذه الخطوة تمثل تمهيداً لمرحلة التطبيع مع الكيان الصهيوني، في مخالفة صريحة للقانون الذي شرعه مجلس النواب العراقي والذي يجرّم التطبيع مع الكيان.وقال الغريباوي في تصريح صحفي، إن “حكومة إقليم كردستان أصبحت إحدى أدوات واشنطن والكيان الصهيوني في تنفيذ مشاريع التطبيع داخل العراق، من خلال فتح الإقليم أمام عناصر أجنبية تعمل لصالح الموساد الإسرائيلي تحت غطاء الاستثمار والعلاقات الثقافية”.وأضاف أن “الحكومة الاتحادية مطالبة باتخاذ إجراءات حازمة تجاه هذه التحركات الخطيرة التي تهدد سيادة البلاد ووحدة نسيجه الوطني، وعلى السلطات القضائية فتح تحقيق شامل بشأن المعلومات التي تشير إلى وجود عناصر استخباراتية صهيونية داخل الإقليم”.وأكد الغريباوي أن “السماح لهذه الأطراف بالتحرك بحرية في كردستان هو جزء من مخطط خارجي تقوده الولايات المتحدة لتطبيع العلاقات مع الكيان المحتل من بوابة الاقتصاد والأمن، مستغلين هشاشة الوضع السياسي في البلاد”.يُشار إلى أن مجلس النواب العراقي قد صوّت في مايو/أيار 2022 بالأغلبية على قانون “تجريم التطبيع مع الكيان الصهيوني”، والذي ينص على فرض عقوبات رادعة تصل إلى الإعدام بحق كل من يثبت تعاونه أو تواصله مع “إسرائيل” بأي شكل من الأشكال