ممثلة مصر أمام محكمة العدل الدولية: الفلسطينيون يواجهون عقابًا جماعيًا على مدار 75 عامًا
تاريخ النشر: 21st, February 2024 GMT
قالت المستشارة القانونية للخارجية المصرية أمام العدل الدولية، إن الفلسطينيين يواجهون عقابًا جماعيًا على مدار 75 عامَا، متابعة أن إسرائيل تمنع وصول المساعدات بشكل مستمر إلى قطاع غزة، وفقا لما نقلته فضائية “القاهرة الإخبارية”.
وأضافت المستشارة القانونية للخارجية المصرية أمام العدل الدولية، أن مجلس الأمن فشل أكثر من مرة في وقف إطلاق النار بقطاع غزة، موضحة أن الاحتلال الإسرائيلي للأراضي الفلسطينية غير قانوني وينتهك مبادئ القانون الدولي.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: مصر العدل الدولية محكمة العدل الدولية
إقرأ أيضاً:
سماح تطلب الخلع أمام محكمة الأسرة: خانِّي وأنا بولد بنتنا
وقفت سماح أمام محكمة الأسرة في مصر الجديدة، وقد حضرت طالبة الخلع من زوجها؛ بسبب خيانته لها على مدار شهر كانت خلاله لدى أسرتها لوضع ابنتهم.
وقالت إن زوجها استغل ذلك، وأحضر فتاة إلى منزل الزوجية لمواقعتها، وحينما كشفته؛ علل لها بأنها “غلطة ولن تتكرر”، وفي النهاية طلبت الانفصال؛ إلا أنه رفض، فرفعت دعوى خلع للخلاص منه.
سردت سماح قصتها أمام محكمة الأسرة قائلة: «تزوجت منذ عامين وكانت الحياة بيني وبين زوجي طبيعية بدون مشاكل كبيرة، إلا أنه استغل تواجدي في منزل أسرتي لوضع ابنتي؛ وقام بإحضار فتاة إلى منزل الزوجية لإقامة علاقة معهاـ وكشفته جارتي التي أخبرتني وشاهدته أثناء دخوله العقار فجرا برفقة الفتاة».
وقالت سماح، عن قصتها أمام محكمة الأسرة «أنا عندي 30 سنة، ومن 3 سنين اتقدم لي جوزي ووافقت على الجواز منه؛ لأن عندنا في الأسرة اللي تعدت سن 24 سنة وما تتجوزش؛ كدة فاتها قطر الجواز زي ما بيقولوا، وكنت مضطرة إني أوافق، وهو كان كويس ومقبول وظروفه المادية كويسة، وساعتها اتخطبنا واتفقنا على الجواز بعد 8 شهور».
وتابعت سماح قصتها «بعد الجواز في البداية ربنا ما رزقناش بأطفال، لكن في السنة التانية، كنت حامل ومشيت شهور الحمل تمام، وما كانش في أي مشاكل أو أي شكوك إن جوزي ممكن يكون خاين أو يعرف ستات؛ لأنه كان مركز في شغله بس وفي بيتنا، ومعندوش أي حاجة تاني في حياته».
وأكملت سماح، في قصتها أمام محكمة الأسرة: «لما جت ساعة الولادة؛ روحت بيت أسرتي عشان أولد وأقعد معاهم شوية، وساعتها كان بييجي يشوفنا ويرفض يبات معايا أنا والبيبي، وبعد شهر رجعت البيت ولقيت الأمور متظبطةـ وقالي إنه جاب واحدة عشان تنظيف الشقة، لكن فوجئت بجارتي قالت لي في حاجة عايزة أقولك عليها وورتني الكاميرات وجوزي داخل الفجر ومعاه واحدة».
واختتمت سماح «الكاميرا كانت جايباه لمدة أسبوع كل يوم يدخل بالبنت دي، والصبح ينزل الشغل، وبعدها هي تنزل لوحدها، يعني كان بيسيبها في البيت، وعشان الفضايح؛ قولت لها دي بنت عمه ومتربية معاه، وكانت بتيجي تعمل له أكل عشان أنا مش موجودة، وروحت واجهته وما أنكرش، وساعتها طلبت الطلاق، ولما رفض؛ روحت رفعت قضية خُلع».