أصدرت الدكتورة نيفين الكيلاني، وزيرة الثقافة، قرارًا، بندب الأستاذة الدكتورة لمياء زايد -رئيس قسم تصميم وإخراج الباليه، بالمعهد العالي للباليه، بأكاديمية الفنون، للعمل رئيسًا للهيئة العامة للمركز الثقافي "دار الأوبرا المصرية"، وذلك، خلفًا للدكتور خالد داغر، والذي انتهت مدة انتدابه.

من جانبها، وجهت الدكتورة نيفين الكيلاني، وزيرة الثقافة، الشكر للدكتور خالد داغر، الرئيس السابق للدار، على ما قدمه من جهد خلال الفترة الماضية، وتمنت له التوفيق فيما هو قادم.

والدكتورة لمياء زايدّ هي رئيس قسم تصميم واخراج الباليه، بالمعهد العالي للباليه، بأكاديمية الفنون، وقد شغلت منصب عميد المعهد منذ عام ٢٠١٥ وحتى عام ٢٠١٨.

كما شاركت في عروض فرقة باليه أوبرا القاهرة -كصوليست-، ثم مدربة ومخرجة منفذة، ثم رئيسة بعثة في عدة دول، منها: فرنسا وروسيا والولايات المتحدة وكندا وموسكو.

وحصلت على العديد من الأوسمة والجوائز، منها: جائزة مهرجان كوريا للفن، جائزة مهرجان الموسيقى العربية، جائزة عام الصداقة بين مصر والصين.

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: الدكتورة لمياء زايد الدكتورة نيفين الكيلاني دار الأوبرا المصرية وزيرة الثقافة

إقرأ أيضاً:

عصام السيد يكشف كواليس تغيير اسم «مكتبة الأسرة» في عهد الإخوان

قال المخرج المسرحي عصام السيد إنه «في عهد الإخوان عام 2013، كان هناك اجتماع تم إعداده في مكتب المنتج هشام عبد الخالق، وشارك فيه جميع الكيانات الثقافية، أبرزهم الدكتور محمد العدل والمخرج ناصر عبد المنعم، بالإضافة إلى ممثلين عن مجموعة من الفنانين الذين شاركوا في ثورة 25 يناير، كما تم الاتصال بمحمد هاشم في ميريت كمثثل عن مجموعة من الفنانين والأدباء من أجل التغيير».

ثورة ثقافية ضد وزير إخواني 

وأضاف «السيد»، خلال لقائه في برنامج «الشاهد»، الذي يقدمه الإعلامي محمد الباز، عبر قناة «إكسترا نيوز»: «قررنا في ذلك الاجتماع أن نفعل شيئًا مضادًا لوزير الثقافة الإخواني علاء عبد العزيز، الذي أجبر عددًا كبيرًا من القيادات الثقافية في مصر على ترك مناصبهم، مثل الدكتور أحمد مجاهد، حيث ادعى حينها أن انتدابه اقترب من الانتهاء، لكن السبب الحقيقي وراء ذلك الأمر، أنه كان هناك مجموعة كتب تصدر اسمها مكتبة الأسرة، والتي كانت متواجدة منذ عهد الرئيس الراحل محمد حسني مبارك».

مشروع مكتبة الأسرة

وتابع: «مشروع مكتبة الأسرة كان لجميع المصريين، وكان يوفر الكتب بأسعار رخيصة للغاية، ولكن وزير الثقافة الإخواني كان يريد تغيير اسم المشروع لاسم مكتبة الثورة المصرية، ولم يكن يدرك حينها أن المكتبة تصدر سلاسل عن أدب الثورة».

مقالات مشابهة

  • وزيرة الثقافة ناعية فارق صبري: رمزا للكاتب المبدع
  • وزيرة الثقافة تنعي الكاتب والمنتج فاروق صبري
  • وزيرة الثقافة تنعى فاروق صبري رئيس غرفة صناعة السينما.. «رمزا للكاتب المبدع»
  • وزيرة الثقافة تنعى الكاتب والمنتج فاروق صبري
  • وزيرة الثقافة: المعرض العام من أهم الأحداث الفنية المُعبرة عن روح الحركة التشكيلية
  • عصام السيد يكشف كواليس تغيير اسم «مكتبة الأسرة» في عهد الإخوان
  • بحضور وزيرة الثقافة.. المصري اليوم يحتفل بمرور 20 عاما على تأسيسه
  • قصور الثقافة تصدر 6 أعمال إبداعية ضمن النشر الإقليمي بالإسكندرية
  • ارتفاع الطلب على جلود الأضاحي المصرية بنحو 50% عن العام الماضي
  • كتاب سلطة المثقف والسياسي للدكتور محمد الحوثي