ثقافة وفن جمجمة "بيتهوفن" تعود إلى النمسا
تاريخ النشر: 21st, July 2023 GMT
ثقافة وفن، جمجمة بيتهوفن تعود إلى النمسا،أعيدت أجزاء من جمجمة يعتقد أنها للموسيقي لودفيج فان بيتهوفن إلى النمسا، ،و يأمل .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر جمجمة "بيتهوفن" تعود إلى النمسا، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
أعيدت أجزاء من جمجمة يعتقد أنها للموسيقي لودفيج فان بيتهوفن إلى النمسا، ،و يأمل الخبراء أن تساعد فى توضيح أسباب إصابته بالصمم ووفاته.
وتبرع بهذه الأجزاء رجل الأعمال الأميركي بول كوفمان لجامعة الطب في فيينا، واعتبر في مؤتمر صحفي أمس أن "مكانها هنا" في العاصمة النمساوية.
كانت المفاجأة الكبيرة عندما اكتشف رجل الأعمال هذه الأجزاء في قبو يعود لعائلته، في منطقة كوت دازور الفرنسية.
ويروى كوفمان أن "كنوزا عدة كانت موجودة، من بينها صندوق منقوش على سطحه اسم بيتهوفن".
يحتمل أن أحد أسلافه، ويدعى فرانتز روميو سيليغمان، وهو طبيب من فيينا شارك عام 1863 في نبش رفات الملحن لأغراض الدراسة، هو من أحضر هذه الأجزاء العشرة.
وتناقلتها العائلة من جيل إلى جيل، وتغير مكان وجودها من بلد إلى آخر مع هروب هذه العائلة اليهودية من النازية.
ولهذه العظام المحفوظة في إطار زجاجي، وهي الوحيدة المعروفة حتى الآن، قيمة كبيرة، حسبما أكد الطبيب الشرعي كريستيان رايتر.
وبعد التحليلات الرامية إلى التأكد من صحتها، التي يتوقع أن تظهر نتائجها في غضون 6 أشهر، يفترض إجراء أبحاث جديدة سعيا إلى معرفة المزيد عن سبب الأمراض التي عاناها الموسيقي الكبير.
وأعرب بيتهوفن عام 1802 في رسالة إلى إخوته كتبها في لحظة يأس، عن رغبته في وصف مرضه بعد وفاته والإعلان عنه.
لكن الغموض لا يزال يكتنف الأسباب الدقيقة لوفاته بعد قرنين عليها، إذ فارق الحياة في 26 مارس 1827 عن عمر 56 عاما.
وسبق أن أجري فحص لهذه الأجزاء من الجمجمة بالأشعة السينية عام 2005 في الولايات المتحدة، أظهر آثار تسمم بالرصاص يفسر خصوصا مشاكل الجهاز الهضمي التي عاناها بيتهوفن.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
بريطانية تعود جثة بلا قلب بعد عطلة غامضة في تركيا
لندن
تحولت عطلة عائلية في تركيا إلى مأساة بعد وفاة شابة بريطانية، في ظروف غامضة، إذ اكتشفت عائلتها لاحقًا أن قلبها أُزيل من جثمانها دون أي تفسير.
ووفقًا لصحيفة “ذا صن”، وصلت الشابة التي تبلغ من العمر 28 عامّا برفقة زوجها وطفليها في أواخر أبريل، لكنها أصيبت بحالة هذيان فور الوصول، ونُقلت إلى المستشفى حيث توفيت بعد يومين فقط، العائلة واجهت صدمة أخرى حين اتهم الزوج مؤقتًا بالتسميم، دون وجود توضيحات من المستشفى.
وبحسب رواية العائلة، جرى نقل المتوفاة إلى مستشفى آخر دون علمهم، وأُجبر الزوج على توقيع وثيقة بلغة لا يفهمها، كما لم يُسمح له برؤيتها إلا لدقيقة واحدة في المشرحة، تحت رقابة مشددة، ثم اضطر إلى نقل الجثمان داخل كيس بلاستيكي بنفسه.
وعند وصول الجثمان إلى المملكة المتحدة، أُجري تشريح ثاني كشف عن استئصال قلبها في تركيا دون علم أو إذن ذويها، مما دفع الأسرة إلى المطالبة بفتح تحقيق رسمي في الحادثة.