وفاة هانى الناظر.. لأول مرة جمال شعبان يتملكه الحزن فماذا قال؟
تاريخ النشر: 22nd, February 2024 GMT
أثار نبأ وفاة دكتور هانى الناظر، رئيس المركز القومى للبحوث الأسبق وأستاذ الأمراض الجلدية، حالة كبيرة من الحزن بين نشطاء السوشيال ميديا ومحبيه فى مصر و العالم العربي
. تعرف على سعر القهوة في الأسواق| ما هي أرخص الأنواع؟ جمال شعبان وفاة هانى الناظر
وتفاعل دكتور جمال شعبان، عميد معهد القلب السابق، مع خبر وفاة دكتور هانى الناظر بشكل سريع وتملكه الحزن لأول مرة فهو دائما يدعوا للسعادة والفرح وكتب أكثر من نعى.
ويعد دكتور جمال شعبان من أقرب أصدقاء دكتور هانى الناظر وجمعتهم العديد من اللقاءات كما أنهما يشتركان فى حب العمل الإنسانى والحث على مكارم الأخلاق والعمل فى مجال الطب.
وكتب دكتور جمال شعبان فى منشوره الأخير على الفيسبوك ، هانى الناظر مات بعد صراع قصير مع المرض والعمر مهما طال قصير ، المهم العطاء والخدمة الانسانية المهم العطاء
وقد نشر دكتور جمال شعبان، فور الإعلان عن خبر وفاة دكتور هانى الناظر ، بوست اخر عبر صفحته على الفيسبوك، بكلمات قوية ومؤثرة
وكتب دكتور جمال شعبان فى منشوره عن هانى الناظر، إنا لله وإنا إليه راجعون .. فقدت الإنسانية وفقدت مصر إنسانا رحيما وقلبا رقيقا وعالما كبيرا جبر بخواطر الناس كثيرا.. دكتور هاني الناظر في ذمة الله ..يا رب تقبله شهيدا من فضلكم ادعوا له بالرحمات"
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: هاني الناظر الدكتور هاني الناظر دكتور هانى الناظر دكتور جمال شعبان سوشيال ميديا وفاة هانى الناظر وفاة دكتور هانى الناظر وفاة الدكتور هانى الناظر
إقرأ أيضاً:
الإجهاد الحراري.. جمال شعبان يحذر المواطنين من موجة الحر التي تضرب البلاد
حذر الدكتور جمال شعبان العميد السابق لمعهد القلب القومي، من التعرض المباشر لأشعة الشمس، موضحًا أن البلاد خلال هذه الفترة تشهد ارتفاعات كبيرة في درجات الحرارة.
وأضاف العميد السابق لمعهد القلب القومي، خلال برنامجه :" قلبك مع جمال شعبان" أن التعرض لأشعة الشمس ينتج عنها ارتفاع في الجلطات، ولذلك على كل مواطن الحفاظ على صحته.
ولفت إلى أن المواطن إذا أراد الخروج لقضاء أمر ما عليه أن يضع غطاء على الرأس، لآن تعرض الجسم للشمس ينتج عن ذلك خفاف، وينتج عنها الإجهاد الحراري والعرق الشديد.
وأشار إلى أن الحر ينتج عنه أزمات قلبية، وقد يسبب إغماء وفقدان للحياة، ولذلك على المواطنين الحذر من حرارة الجو.
ردًا على سؤال: كيف يمكن تجنّب الإصابة بأزمة قلبية؟
جاءت إجابته قائمة من النصائح الذهبية، لا تقتصر فقط على تعديل أسلوب الحياة، بل تمس الجانب النفسي والروحي للإنسان أيضًا.
وإليك أبرز ما أوصى به
إنقاص الوزن: السمنة عبء على القلب، فحاول التخلص من الوزن الزائد لتحرير شرايينك من الضغط المستمر.
التقليل من السكر والملح: الإفراط في تناول السكر والملح يؤدي إلى مشكلات مزمنة مثل السكري وارتفاع ضغط الدم، وهما من أخطر العوامل المؤدية لأزمات القلب.
الابتعاد عن الدقيق والأرز الأبيض: استبدالهما بالحبوب الكاملة يساعد في ضبط السكر والكوليسترول.
الإقلاع عن التدخين، وعدم مجالسة المدخنين: لأن الدخان لا يرحم، سواء أكان مباشرًا أم سلبيًا.
عدم الإفراط في تناول المسكنات: فبعضها قد يرهق القلب ويزيد من خطر الإصابة.
المشي الهرولي يوميًا لمدة 45 دقيقة: رياضة المشي تعزز صحة القلب وتحسن المزاج وتخفف من التوتر.
الاكتشاف المبكر للضغط والسكر والكوليسترول وضبطهم: الوقاية خير من العلاج، والمتابعة الطبية المنتظمة تنقذ حياة.
التحلي بالسكينة والرضا والتسامح وهدوء الأعصاب: فالصحة النفسية جزء لا يتجزأ من صحة القلب.
وكن دائمًا مبتسمًا: فالابتسامة دواء مجاني ومباشر للقلب والعقل.
واختتم د. جمال شعبان منشوره بكلمات تمزج بين العلم والإيمان قائلاً:
"خذ بالأسباب وقل يا رب.. لن يصيبنا إلا ما كتب الله لنا".
وأكد شعبان أن الوقاية تبدأ من داخلنا، وأننا نملك مفاتيح حماية قلوبنا إذا وعينا وعزمنا.