أسعار كرتونات رمضان 2024 في مصر: الحق العرض قبل نفاذ الكمية في أبرز المنافذ التجارية
تاريخ النشر: 23rd, February 2024 GMT
أسعار كرتونات رمضان 2024 في مصر: الحق العرض قبل نفاذ الكمية في أبرز المنافذ التجارية.. أقل من شهر يفصلنا عن بداية شهر رمضان الكريم، ويزداد اهتمام المسلمين بشراء كرتونة رمضان للتبرع بها للأسر الفقيرة نقدم اليكم نظرة شاملة على أسعار كرتونة رمضان 2024 في عدد من السلاسل التجارية الشهيرة في مختلف محافظات مصر.
سعر الكرتونة: 155 جنيها.
المكونات:
أرز 900 جم
سكر 1 كيلو
زيت خليط 600 مل
2 صلصة ظرف 35 جم
شاي 40 جم
ملح 225 جم
2 مكرونة 300 جم
بلح 400 جرام.
أسعار كرتونة رمضان 2024 في الراية ماركتسعر الكرتونة: 175 جنيها.
المكونات:
أرز 900 جم
سكر 1 كيلو
2 مكرونة 275 جم
ملح 200 جم
4 صلصة ظرف 35 جم
سمن 350 جم
فوق 250 جم
بلح 500 جم
شاي 40 جم.
أسعار كرتونة رمضان 2024 في بنده مصرسعر الكرتونة: 200 جنيها.
المكونات:
زيت خليط 600 مللي
3 كيلو أرز
3 مكرونة 300 جم
سكر 1 كيلو
صلصة 300 جم
شاي 40 جم
ملح 200 جرام.
أسعار كرتونة رمضان 2024 في سبينسسعر الكرتونة: 200 جنيها.
المكونات:
بلح 400 جم
2 كيس أرز 900 جم
ملح 200 جم
2 مكرونة 350 جم
صلصة 280 جم
زيت للطبخ والقلي 680 مللي.
أسعار كرتونة رمضان 2024 في كازيونسعر الكرتونة: 190 جنيها.
المكونات:
أرز 900 جم
شاي ناعم 40 جم
كيلو سكر
صلصة 280 جم
زيت خليط 700 جم
3 مكرونة 282 جم.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: رمضان اسعار كرتونة رمضان أسعار كرتونة رمضان 2024 أسعار کرتونة رمضان 2024 فی
إقرأ أيضاً:
السيد القائد صوت الحق في زمن الانهيار… ودور محوري في معركة الأمة مع الكيان الصهيوني
يمانيون../
في زمنٍ تتكالب فيه قوى الشر، وتغرق الأنظمة في مستنقعات التطبيع والتخاذل، يبرز صوت السيد عبدالملك بدرالدين الحوثي كمرجعية قرآنية وموقفية صلبة، حاملةً لواء الوعي والبصيرة، وقائدةً لمسيرة الأمة نحو التحرر والعزة. وفي خطابه الأخير، قدم السيد القائد رؤية شاملة وعميقة تكشف حقائق العدوان على غزة، وتفضح المستور من خيانات الأنظمة، وتثبّت دعائم الموقف اليمني المقاوم في سياق مشروع قرآني متكامل.
مرجعية قرآنية في قراءة المشهد
بخطابه الهادئ الواثق، الذي لا يغيب عنه الاستناد إلى القرآن كمصدر للهداية والتشخيص والتحرك، أكد السيد القائد أن ما يجري في غزة هو جريمة إبادة جماعية مكتملة الأركان، تُنفذ بإجرام إسرائيلي وغطاء أمريكي غربي، وسط صمت عربي رسمي يشكل شراكة فعلية في الجريمة. لكنه، في ذات الوقت، يضع ذلك ضمن السياق الأكبر: صراع الأمة مع المشروع الصهيوني الأمريكي الذي يستهدف قِيَمها، دينها، كرامتها ووجودها الحر.
كشف الحقائق وإبراز حجم المأساة
تفوّق السيد القائد في فضح أبعاد المجازر التي يرتكبها العدو في غزة، حيث قدّم بالأرقام والتوصيفات صورة مروعة للمأساة الإنسانية: أكثر من 3000 شهيد وجريح خلال أسبوع واحد فقط، بينهم نسبة عالية من الأطفال والنساء. تحدث عن الجثث المتناثرة في الطرقات وتحت الركام، واستهداف المستشفيات والمراكز الطبية والمساجد والمصليات، مبرزاً أن العدو لا يفرّق في قصفه بين مكان عبادة أو مركز إيواء، وكل ذلك في ظل تعمّد حرمان المدنيين من أبسط حقوق الحياة.
بصيرة في تحليل الواقع العربي والدولي
تميز خطاب السيد القائد بجرأة استثنائية في تشريح موقف الأنظمة العربية، حيث وصفها بأنها تخلت عن دينها ومبادئها وقيمها وإنسانيتها، وشاركت العدو في جريمته من خلال المواقف السياسية، أو عبر مدّه بالإمدادات عبر البحر الأبيض المتوسط. وقد وجّه انتقادات صريحة ومباشرة لبعض الدول العربية، منها المغرب، التي شاركت في تدريبات جوية إلى جانب سلاح الجو الصهيوني، معتبراً ذلك خيانة صريحة للقضية الفلسطينية وللأمة الإسلامية.
قائد المقاومة الممتدة… من صنعاء إلى غزة
ليس السيد القائد مجرّد مُشخّص للواقع، بل هو في صميم المعركة، يقود جبهة متقدمة هي الجبهة اليمنية، التي باتت تُرعب العدو بعملياتها النوعية. وقد جاءت إشادته بالقوات المسلحة اليمنية لتؤكد أن التحرك اليمني هو واجب ديني وإنساني وقرآني، مشيداً بثماني عمليات نفذتها قوات صنعاء في أسبوع واحد، بينها ثلاث ضربات دقيقة إلى مطار اللد، تسببت في حالة من الهلع والشلل داخل الكيان.
إن السيد القائد نموذج القائد الميداني والروحي الذي لا يكتفي بالتحليل والخطابة، بل يوجّه، ويعبئ، ويؤسس لمواقف ومراحل. وموقفه في مواجهة العدوان الإسرائيلي على موانئ الحديدة كان درساً في الثبات: “الضربات لن ترهبنا ولن تثنينا عن موقفنا”، داعياً إلى الصبر والثقة بالله، ومشيداً بالعاملين والمرابطين في الموانئ بوصفهم مجاهدين في سبيل الله.
خطاب الوعي والاستنهاض
إن أبرز ما في خطاب السيد القائد ، هو أنه خطاب يُحيي الوعي الميت في الأمة، ويوقظ الشعور بالمسؤولية في زمن التبلد. فقد وجّه دعوة واضحة إلى النخب الدينية والثقافية والإعلامية للتحرك المكثف، ودعا إلى حملة تعبئة ووعي لتقوية الموقف الشعبي والأممي، قائلاً: “ما يجري في غزة لا يجوز السكوت عنه… وهو مسؤولية شرعية على كل مسلم”.
دور قيادي يمتد إلى ما بعد الحرب
لم يكن الخطاب مرتبطاً بلحظة، بل وضع أسساً للتحرك في المرحلة القادمة، في ظل فشل العدو الإسرائيلي على مختلف الجبهات، وافتضاح هشاشته النفسية والعسكرية، مقابل صمود المقاومة في غزة والضفة ولبنان واليمن. لقد وجّه السيد القائد الأمة نحو معركة وعي طويلة المدى، مبنية على فهم قرآني للصراع، وعلى مشروع تحرري مقاوم، لا تعزله الجغرافيا ولا تثنيه التحديات.
خاتمة:
في وقتٍ يتوارى فيه كثير من الزعماء والرؤساء والملوك عن مشهد العزة، يظهر ويبرز السيد عبدالملك بدرالدين الحوثي كقائد استثنائي في مرحلة استثنائية، يضطلع بدور ديني، وثقافي، وعسكري، وميداني، وإعلامي، ومبدئي، يربط بين ما هو محلي وعربي وإسلامي، واضعاً اليمن في قلب معادلة الردع، ورافداً أساسياً في مشروع تحرير فلسطين والقدس.
إنه صوت الحق في زمن الهزيمة، وراية الكرامة في زمن الانكسار.
تقرير | عبدالمؤمن جحاف