الصحة العالمية: حمى الضنك تهدد نصف سكان الأرض لايف ستايل
تاريخ النشر: 21st, July 2023 GMT
لايف ستايل، الصحة العالمية حمى الضنك تهدد نصف سكان الأرض،حذرت منظمة الصحة العالمية من أن حمى الضنك تهدد ما يقارب نصف سكان العالم، خاصة مع .،عبر صحافة البحرين، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر الصحة العالمية: حمى الضنك تهدد نصف سكان الأرض، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
حذرت منظمة الصحة العالمية من أن حمى الضنك تهدد ما يقارب نصف سكان العالم، خاصة مع وصول عدد الإصابات سنويا إلى ما بين 100 و400 مليون شخص.
وذكرت المنظمة في إحاطة إعلامية للدكتور رامان فلايودان، المسؤول بقطاع مكافحة أمراض المناطق المدارية المهملة، اليوم الجمعة في جنيف، أن المنطقة الأمريكية وحدها أبلغت خلال الجزء المنقضي من العام الجاري عن قرابة 3 ملايين إصابة.
وأوضح الدكتور فلايودان أن أعراض حمى الضنك لا تظهر غالبا على معظم المصابين، مشيرا إلى أن الأعراض الأكثر شيوعا تتمثل في ارتفاع درجة الحرارة والصداع وآلام الجسم والغثيان والطفح الجلدي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الصحة العالمیة
إقرأ أيضاً:
الصحة العالمية: الوضع الصحي في غزة كارثي
قال كريستيان ليندماير، المتحدث باسم منظمة الصحة العالمية، إن الأوضاع الصحية في قطاع غزة وصلت إلى مستوى لا يمكن تحمله، وسط استمرار القصف الذي يستهدف المستشفيات ، وفرق الإسعاف والطواقم الطبية.
وفي كريستيان ليندماير، المتحدث باسم منظمة الصحة العالمية، مداخلة مع الإعلامية داليا أبو عميرة، على قناة القاهرة الإخبارية، أوضح ليندماير أن المنظمة تلقت تقارير جديدة تؤكد مقتل اثنين من العاملين في الهلال الأحمر الفلسطيني، إلى جانب عدد من الأطباء، من بينهم الطبيبة الفلسطينية آلاء النجار، التي فقدت تسعة من أطفالها في قصف استهدف منزلها، وفوجئت بجثامينهم أثناء عملها في المستشفى.
وأشار إلى أن القطاع الصحي في غزة يعمل في ظروف غير إنسانية، حيث يواجه الأطباء نقصًا حادًا في المعدات والأدوية، مع تفشي الأمراض ونقص النظافة ومياه الشرب، قائلاً: "لا يمكن وصف هذه المرافق بالمستشفيات، فهي تفتقر لأبسط المقومات، لكن الطواقم الطبية تُبلي بلاءً رائعًا رغم الجوع والخطر الدائم الذي يهددهم وعائلاتهم."
وبيّن ليندماير، أن واحدا من كل خمسة أشخاص في غزة يواجه المجاعة، في ظل تقارير تؤكد تزايد عدد الوفيات بسبب الجوع وسوء التغذية، لا سيما بين الأطفال، مؤكدًا أن هذا وضع لا يجب أن يحدث في القرن الحادي والعشرين، فما يجري في غزة هو حرب ضد المدنيين، ويجب أن نرى بصيصًا من الإنسانية لإنقاذ ما يمكن إنقاذه."
وردًا على سؤال حول الحاجة لآلية جديدة لتوزيع المساعدات الإنسانية والطبية، شدّد ليندماير على أن "الآلية الحالية التي تديرها الأمم المتحدة موجودة وتعمل بكفاءة، ولا حاجة لاستحداث آليات جديدة، المهم هو السماح بدخول المساعدات وعدم عرقلتها."