مقاومة مدني تكشف تفاصيل عن اقتياد نساء إلى معتقلات مجهولة بعد تغطية أعينهن
تاريخ النشر: 25th, February 2024 GMT
متابعات- تاق برس- كشفت لجان مقاومة مدني بولاية الجزيرة، عن أن بعض التقارير الأولية، تفيد بوجود حالات اختطاف واعتقال للنساء منذ دخول ما وصفتها بمليشيا الدعم السريع، إلى مدينة ودمدني.
وأشارت إلى أن ما وصفتها بالمليشيا تقوم بربط وتغطية أعين النساء واقتيادهن إلى معتقلات مجهولة.
وقالت اللجان إنه رغم التعتيم الإعلامي المفروض على ولاية الجزيرة لليوم الحادي عشر على التوالي ما زالت ما وصفتها بمليشيا الدعم السريع تمارس شتى أنواع الانتهاكات بالولاية.
ونوهت إلى أن المليشيا قامت باقتحام بعض القرى غرب الولاية منها “ود البليلة وطابت” وأيضا بعض القرى بجنوب الولاية منها “الدوحة، تباخة وشبونات”.
وأشارت إلى أن هذه الاقتحامات خلفت مجموعة من الوفيات بين سكان هذه القرى.
وأضافت في بيان انه مع استمرار انقطاع جميع شبكات الاتصالات بولاية الجزيرة تزداد انتهاكات هذه المليشيا التي صارت تستهدف المواطن فقط.
المصدر: تاق برس
إقرأ أيضاً:
يوم يقنعو من الدعم السريع حيعملو ليك فتنة جديدة
القحاته شايلين الصورة دي ولافيين بيها
وانو يا بلابسة دي نهاية البلبسة و ما يغشوكم ووووو ولا للحرب
وكلامهم لا شك فيهو تغيير للحقائق ولعب بالمصطلحات
جون قرنق ده شخص مجرم حقود عميل بدرجة الامتياز يخدم الأجندة الصه..يونية
حارب الدولة السودانية من السبعينات و ارتكب عدة مجازر تجاه المدنيين والعزل و تعاون مع بعض دول الجوار لإسقاط الدولة السودانية
منذ عهد نميري وحرب الجنوب دي للما عارفين بدأت من الخمسينات ما عملوها الكيزان
لكن جون قرنق ده لمع اسمه تقريبا في عهد نميري
حاولت الحكومة السودانية على مختلف العقود انو يقعدو معاهو في طاولة السلام لكن كان رافض ومغتر بقوته وما يجد من دعم دولي و إقليمي و عطل النهضة في السودان لعشرات السنين
لمن جاءت ٨٩ الزول ده كان قاب قوسين انو يسقط السودان كلو وكان على تخوم كوستي وكانت الدولة تمر بأسوأ حالاتها
حتى جاء إنقلاب البشير وتغيرت الموازين
واستطاعوا أن يعيدوا للجيش هيبته وقوته وما مرت فترة يسيرة حتى تم دحر الحركة الشعبية إلى توريت
ولما أيقن جون قرنق و المجتمع الدولي بعدم قدرته على القضاء على الدولة السودانية جاء وجلس في طاولة التفاوض والسلام
فالسلام ده ما جاء عشان هو حمامة سلام أو كما يشاع لكن جاء بقوة السلاح
وعشان تعرف التربص بالسودان ما أن بدت ملامح نهاية الحرب في الجنوب ولعوا ليك دارفور
والقضية ما قضية كيزان و لا لا
ياهو حسي الجنوب انفصل والكيزان مشوا وما زالت الحروب قائمة في الجنوب و في السودان
لأن العدو لا يريد استقرار لهذه المنطقة
والليلة يوم يقنعو من الدعم السريع حيعملو ليك فتنة جديدة
وببقى الحل الوحيد لاستقرار السودان هو الوعي بحقيقة المؤامرة علينا
تبا للقحاطه تبا لهم تبا لهم
مصطفى ميرغني