البوابة:
2025-12-01@00:36:26 GMT

اطلاق حماس للرهائن لن يمنع اجتياح رفح

تاريخ النشر: 25th, February 2024 GMT

اطلاق حماس للرهائن لن يمنع اجتياح رفح

نقلت هيئة البث الإسرائيلية عن مسؤول أمني إسرائيلي قوله ان الصفقة المحتملة لن تمنع العملية البرية في رفح، وسط انباء تتحدث عن تفاصيل جديدة عن مخطط "باريس 2" و تغيير في 3 محاور

وقالت هيئة البث عن مصادر إسرائيلية ان  هناك تفاؤل بأن يتم التوصل إلى تفاهمات قبل شهر رمضان وقد اعلنت القناة 12 العبرية عن مصدر ان ثمة تفاؤل كبير بالتوصل إلى اتفاق بشأن صفقة الرهائن، وهناك سباق مع الزمن لمدة أسبوعين للتوصل إلى اتفاق لإطلاق سراح الرهائن قبل شهر رمضان.

في الغضون كشف موقع "واللا" العبري عن تفاصيل جديدة حول صفقة التبادل باريس2، حيث تراجع الموقف الإسرائيلي من ناحية عدد الأسرى الفلسطينيين الذين سيتم الإفراج عنهم مقابل الأسير الإسرائيلي الواحد، ونوعية الأسرى  وقرار عودة أهالي غزة للشمال. 

ومن المعلومات المسربة الى الصحف العبرية كل اسير إسرائيلي سيكون مقابله 10 اسرى وليس 3 كما كان في الصفقة السابقة 

و"ليس فقط الكمية هنا سوف تتغير، ولكن ربما أيضا (النوعية)،  حيث إن الأسرى الفلسطينيين الذين قتلوا إسرائيليين، سيتم إطلاق سراحهم، وهو ما لم يكن الحال في الصفقة السابقة

القناة 14 العبرية قالت ان الوفد الذي سيغادر الي قطر سيناقش تفاصيل الصفقة، التي سيتم إطلاق سراح نحو 400 اسير فلسطيني فيها، بينهم نحو 15 "ملطخة أيديهم بالدماء"، من السجون الإسرائيلية - مقابل إعادة 40 أسيراً إلى إسرائيل، بينهم مجندات، ومقابل شهر ونصف لوقف إطلاق النار

استعداد إسرائيل للبدء بالفعل في المرحلة الأولى من الصفقة بعودة السكان الفلسطينيين إلى شمال قطاع غزة

وقال الموقع ان الجميع يعلم صعوبة الوصول الى صفقة كبيرة بل صفقة على مراحل وسيحاولون الانتقال من المرحلة "أ" إلى المرحلة "ب"، إذا تم الاتفاق على المرحلة "أ" وهو اتفاق لإطلاق سراح ما يقرب من 35-40 أسيراً إسرائيلياً، ووقف إطلاق النار لـ6 أسابيع.

 

المصدر: البوابة

إقرأ أيضاً:

الأردن يطالب بالمضي نحو المرحلة الثانية من اتفاق غزة

عمّان (الاتحاد)

دعا وزير الخارجية الأردني أيمن الصفدي إلى الالتزام الكامل باتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة، وطالب بالمضي نحو المرحلة الثانية منه.
وأكد الصفدي خلال استقباله في عمّان أمس، تاكيشي أوكوبو، المساعد الخاص لوزير خارجية اليابان والمسؤول عن ملف إعادة إعمار غزة، «ضرورة تكاتف الجهود للالتزام باتفاق وقف إطلاق النار وتنفيذ بنوده كاملة، وضمان إدخال المساعدات الإنسانية الفورية والكافية إلى القطاع دون عوائق». وطالب بـ«المضي نحو بدء المرحلة الثانية من اتفاق وقف إطلاق النار وإعادة إعمار غزة، وربط تحقيق الاستقرار بأفق سياسي واضح لتحقيق السلام العادل والشامل على أساس حل الدولتين». وثمن الوزير الأردني دعم اليابان المتواصل للجهود الإنسانية في غزة، وتنسيقها المستمر مع الأردن في سياق العمل الدولي المشترك لوقف الكارثة الإنسانية في غزة.
وفي السياق، شدد المتحدث باسم وزارة الخارجية القطرية ماجد الأنصاري، على أنه يجب عدم السماح لإسرائيل بعرقلة المرحلة الثانية من اتفاق غزة.
وقال الأنصاري في تصريحات صحفية، إنه «لا ينبغي السماح لإسرائيل بأن تعطل تنفيذ اتفاق غزة والانتقال إلى المرحلة الثانية»، لافتاً إلى أن «العمل جارٍ من خلال الطرف الفلسطيني على استخراج الجثمانين المتبقيين وقطع الطريق أمام أي حجج إسرائيلية». 
ولفت الأنصاري إلى أن «قطر والشركاء في المنطقة يسعون إلى التحول من المرحلة الأولى للمرحلة الثانية، وبالتالي الوصول إلى سلام مستدام يمكن من خلاله إنهاء حالة الحرب بشكل شامل في قطاع غزة»، مشيراً إلى أن «هناك تحديات كبيرة للوصول إلى هذا المستوى في الهدنة، ولكن التركيز الآن هو على إبقاء هذه الهدنة بما يكفي للوصول إلى حل سياسي».

أخبار ذات صلة غزة.. تحذيرات من انهيار الخدمات الأساسية بسبب نقص الوقود حصيلة قتلى الحرب في غزة تتجاوز 70 ألفاً

مقالات مشابهة

  • الأردن يطالب بالمضي نحو المرحلة الثانية من اتفاق غزة
  • “حماس”: ملتزمون باتفاق وقف اطلاق النار رغم مماطلة العدو الصهيوني الدخول للمرحلة الثانية
  • قصف لغزة ومماطلة في المرحلة التالية إلى ماذا تخطط تل أبيب؟
  • باكستان تعلن استعدادها لإرسال قوات إلى غزة وترفض المشاركة في أي تحرك لنزع سلاح حماس
  • إسرائيل تبلغ واشنطن: لن نتقدم في اتفاق غزة قبل استعادة الجثمانين.. والدوحة تعترض
  • تعثر مفاوضات غزة وأزمة الأنفاق.. وخبير: سيتم إنشاء صندوق دولي لإعادة الإعمار
  • "حماس": الاحتلال لديه سياسة ثابتة بخرق اتفاق وقف النار
  • على طريقة SU 35 الروسية.. لماذا عرقلت أمريكا صفقة طائرات نوعية صينية لمصر؟
  • صحيفة عبرية: فرص الانتقال للمرحلة الثانية من اتفاق غزة تتراجع
  • هآرتس: فرص الانتقال إلى المرحلة الثانية من اتفاق غزة ضئيلة