متحدث الكهرباء: أنا شخصيا بعاني من قطع التيار.. النور فصل عندي 3 مرات
تاريخ النشر: 22nd, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن متحدث الكهرباء أنا شخصيا بعاني من قطع التيار النور فصل عندي 3 مرات، تحدث الدكتور أيمن حمزة المتحدث باسم وزارة الكهرباء، عن أزمة انقطاع الكهرباء ببعض المحافظات، قائلا إن قطع الكهرباء المستمر خلال الفترة نتيجة نقص .،بحسب ما نشر جريدة الأسبوع، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات متحدث الكهرباء: أنا شخصيا بعاني من قطع التيار.
تحدث الدكتور أيمن حمزة المتحدث باسم وزارة الكهرباء، عن أزمة انقطاع الكهرباء ببعض المحافظات، قائلا: إن قطع الكهرباء المستمر خلال الفترة نتيجة نقص ضغط الغاز خلال الفترة الأخيرة نتيجة ارتفاع درجة الحرارة.
وأضاف المتحدث باسم وزارة الكهرباء، خلال مداخلة مع الإعلامي عمرو أديب ببرنامج الحكاية: أنا شخصيا بعاني من قطع التيار.. النور قطع عندي 3 مرات.
وأوضح حمزة، أن وزارة البترول حددت كمية الغاز الممنوح لتوليد الكهرباء بالمحطات، متابعا: يتم التنسيق ما بين وزارة البترول والكهرباء حول الكمية المحددة لتوليد الكهرباء.
وأكمل حمزة: يتم التنسيق ما بين وزارة البترول والكهرباء حول الكمية المحددة لتوليد الكهرباء، وهناك نقص بكمية الغاز التي تفي بالقدر المستخدم لتحمل الأحمال المتزايدة على محطات الكهرباء.
وتابع: أن رئيس الوزراء أكد أن ضغط الغاز خلال الأسبوع المقبل سوف يعود، لافتا إلى أن زيادة درجات الحرارة والاستهلاك أدى لزيادة استهلاك الكهرباء والغاز وانخفاض ضغط الغاز المولد للكهرباء، ومع زيادة الاستهلاك بيزيد استهلاك الغاز وبالتالى الكمية الموجودة لا تكفى الاحتياجات المطلوبة، وضغط الغاز بيقل نتيجة الاستهلاك الزيادة.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس متحدث الکهرباء
إقرأ أيضاً:
بابا الفاتيكان يتأمل في سر الموت: عبور الإنسان نحو النور الأبدي
استأنف اليوم، قداسة البابا لاوُن الرابع عشر، بابا الفاتيكان تعليمه الأسبوعي، بساحة القديس بطرس بالفاتيكان، مسلطًا الضوء على موضوع "سرّ الموت"، واصفًا إياه بأنه اللغز الأكثر طبيعية والأكثر غرابة في آن واحد.
وافتتح الأب الأقدس مقابلته بالإشارة إلى التساؤلات العميقة التي يثيرها الموت في النفس البشرية، مشددًا على أنه رغم كونه مصيرًا حتميًا لكل كائن حي، فإن الرغبة في الخلود تجعل الإنسان يراه أحيانًا كما لا معنى له.
وانتقد الحبر الأعظم الاتجاه المعاصر الذي يحوّل الموت إلى موضوع "تابو"، حيث يتم تجنبه، وتناوله بحذر خوفًا من إزعاج الحساسية البشرية، ما يؤدي إلى النفور من زيارة المقابر التي تنتظر فيها أجساد الراقدين القيامة.
وأشار بابا الكنيسة الكاثوليكية إلى مفارقة الإنسان، بوصفه الكائن الوحيد الذي يدرك حتمية فنائه، وهو ما يزيد من ثقل الموت عليه مقارنة بالكائنات الأخرى. هذه المعرفة تخلق شعورًا بالوعي، والعجز معًا، ما يفسر أحيانًا الهروب الوجودي، وعمليات التجاهل أمام مسألة الموت.
التأمل في الموتواستند قداسة البابا إلى تعاليم القديس ألفونس ماريا دي ليغوري في كتابه "التحضير للموت"، مؤكدًا أن التأمل في الموت يجعله معلمًا عظيمًا للحياة، ويحث الإنسان على اختيار ما يجب فعله في حياته، والسعي لما ينفعه لملكوت السماوات، والتخلي عن الزائل والفائض.
كذلك، حذر الأب الأقدس من وعود التقدم التكنولوجي المعاصر بإطالة العمر، متسائلًا: "هل يمكن للعلم حقًا أن ينتصر على الموت؟ وإذا تحقق ذلك، هل يمكن ضمان أن الحياة غير المنتهية ستكون حياة سعيدة؟.
وأكد عظيم الأحبار أن قيامة المسيح تكشف الحقيقة النهائية، فالموت ليس نهاية، بل جزء أساسي من الحياة كمعبر إلى الحياة الأبدية، مشيرًا إلى النور الذي أضاء ظلام الجلجثة كما وصفه الإنجيلي لوقا: " وكان اليوم يوم التهيئة وقد بدت أضواء السبت".
واختتم قداسة البابا لاون الرابع عشر تعليمه بالتأكيد أن "أنوار السبت" تمثل فجر القيامة الجديد، الذي يضيء لغز الموت بالكامل، وبفضل المسيح القائم، يمكن للإنسان أن ينظر إلى الموت على أنه "أخ"، كما فعل القديس فرنسيس الآسيزي.