إصابات وصفت بالخطرة في صفوف الاحتلال بمعارك غزة
تاريخ النشر: 25th, February 2024 GMT
10 إصابات للاحتلال وصلت مستشفى سوروكا بالنقب
استقبل مستشفى سوروكا بالنقب جنوب الأراضي الفلسطينية المحتلة 10 جنود من قوات الاحتلال أصيبوا في معارك غزة.
اقرأ أيضاً : الأونروا: لم ندخل المساعدات إلى شمال القطاع منذ أكثر من شهر
وأضاف المستشفى، الأحد، أن 4 منهم بحالة وصفها بالخطيرة.
وارتفعت حصيلة قتلى جيش الاحتلال إلى 578 منذ السابع من تشرين الأول/ أكتوبر، و239 منذ بدء العملية البرية في السابع والعشرين من تشرين الأول الماضي.
ويطبق الاحتلال الإسرائيلي عدوانه المتواصل على غزة يومه الثاني والأربعين بعد المئة، وارتكابه المجازر بحق الفلسطينيين، بقصف مكثف على القطاع وتدمير المنازل والبيوت على رؤوس ساكنيها
حيث أسفر العدوان المتواصل على غزة عن استشهاد 29,692 فلسطينيا، فضلا عن إصابة 69 ألفا و 879 شخصا، منذ 7 تشرين الأول/ أكتوبر الماضي، وفقدان الآلاف تحت الأنقاض، بحسب وزارة الصحة الفلسطينية في غزة.
فيما أصيب 2,962 من جنود الاحتلال منذ بدء عدوان الاحتلال على غزة، وصف حالة 453 منهم بالخطرة، و 787 إصابة متوسطة، و1,722 إصابة طفيفة.وأطلقت كتائب القسام الذراع العسكري لحركة المقاومة الإسلامية "حماس" عملية طوفان الأقصى في 7 تشرين الأول/ أكتوبر، ردا على انتهاكات الاحتلال الإسرائيلي في الأراضي الفلسطينية المحتلة.
المقاومة في المرصادوأطلقت كتائب القسام الذراع العسكري لحركة المقاومة الإسلامية "حماس" عملية طوفان الأقصى في 7 تشرين الأول/ أكتوبر، ردا على انتهاكات الاحتلال الإسرائيلي في الأراضي الفلسطينية المحتلة.
في المقابل، أطلق الاحتلال الإسرائيلي عملية عسكرية ضد قطاع غزة أسماها "السيوف الحديدية"، وشنت سلسلة غارات عنيفة على مناطق عدة في القطاع، أسفرت عن ارتقاء مئات الشهداء وآلاف الجرحى، إضافة إلى تدمير أعداد كبيرة من البنايات والأبراج السكنية والمؤسسات والبنى التحتية.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: عدوان الاحتلال الحرب في غزة غزة المقاومة الاحتلال الإسرائیلی تشرین الأول
إقرأ أيضاً:
العراق: بصاروخ كروز مطوّر.. المقاومة تضرب هدفاً إسرائيلياً في حيفا
يمانيون – متابعات
أعلنت المقاومة الإسلامية في العراق أنّها ضربت، اليوم ، هدفاً في مدينة حيفا المحتلة، بواسطة صاروخ من طراز “الأرقب” (كروز مطوّر).
وأكّدت المقاومة، في بيانٍ، أنّ هذه العملية تأتي استمراراً في نهجها في مقاومة الاحتلال، ونُصرةً لأهل فلسطين، وردّاً على المجازر التي يرتكبها الكيان الغاصب بحقّ المدنيين في غزة، من أطفال ونساء وشيوخ.
وأمس، استهدفت المقاومة العراقية ميناء حيفا بواسطة الطيران المسيّر، وضربت قاعدة “رامات ديفيد” الجوية، داخل الأراضي الفلسطينية المحتلة.
واستهدفت “سرايا أولياء الدم” في العراق، عبر الطيران المسّير، قاعدة جوية للتجسس والمراقبة في الجولان المحتل. وقبل أيام، قصفت المقاومة هدفاً حيوياً للاحتلال في “إيلات”، (أم الرشراش المحتلة).
وتأتي هذه العمليات في إطار عمل الجبهات الإسنادية الداعمة للمقاومة الفلسطينية في قطاع غزّة، من أجل تضييق الخناق على الاحتلال الإسرائيلي، في محاولةٍ للضغط في اتجاه وقف الإبادة الجماعية والسماح بدخول المساعدات.
يُذكر أنّ المقاومة تواصل تنفيذها عملياتٍ تضرب من خلالها أهدافاً تابعة لكيان الاحتلال الإسرائيلي في الأراضي الفلسطينية المحتلة، مستهدفةً، في المرحلة الثانية، بصورة خاصة، موانئ الاحتلال.
ونهاية الشهر الماضي، أعلن الأمين العام لـ”كتائب سيد الشهداء”، أبو آلاء الولائي، أنّ “هناك مرحلة ثالثة للمقاومة الإسلامية في العراق ستنطلق قريباً، وسيتفاجأ العدو بنوعيّة الأسلحة المستخدمة”، مؤكداً أنّه “لم يعد هناك مكان آمن للمستوطنين، لأنّ صواريخ المقاومة الإسلامية في العراق باتت تصل إلى أبعد نقطة داخل الأراضي المحتلة”، مضيفاً أنّ “بشائر الوعد الإلهي بالنصر بدأت تتجلى”.
وتُعَدّ المقاومة الإسلامية في العراق جزءاً أساسياً من جبهات الإسناد، التي تعمل عليها أطياف محور المقاومة، من أجل تأكيد وحدة الساحات، ومنع الاحتلال من الاستفراد بالمقاومة الفلسطينية والشعب في غزة.
ومع بدء العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، شرعت المقاومة في العراق في استهداف المصالح الأميركية في العراق والمنطقة، بالإضافة إلى استهداف المراكز الحيوية في الأراضي الفلسطينية المحتلة.