أخصائي يوضح صلاحية الأغذية المعلبة بعد فتحها
تاريخ النشر: 26th, February 2024 GMT
أوضح أخصائي التغذية فهد السعيد أن صلاحية الأغذية المعلبة تكون من ٣-٥ أيام في الثلاجة بعد فتحها.
وأشار عبر حسابه على منصة «إكس» أنه يُفضل نقل الأغذية من عبواتها المعدنية إلى عبوات زجاجية أو بلاستيكية بعد فتحها.
وأرجع السعيد ذلك لأن تخزين المواد الغذائية في عبواتها المعدنية المفتوحة في الثلاجة يجعل من طعم الغذاء يتغير مع مرور الوقت لطعم معدني ، فإنه يُنصح بتفريغ هذه العلب في عبوات زجاجية أو ذات قاع زجاجي نظيف وجاف بعد غسل اليدين ثم كتابة تاريخ الصلاحية على ملصق لمعرفة مدة صلاحيتها .
وأشار إلى أن الأغذية الأكثر تفاعلا مع علب المعدن بعد الفتح هي الأغذية مرتفعة الحموضة مثل المحتوية على الصلصات والطماطم وعصير الفاكهة.
المصدر: صحيفة عاجل
إقرأ أيضاً:
يحيى السنوار يتوعد الإسرائيليون: «أنتم حيث نريد.. ولدينا إمكانات لقتالكم»
كشف تقرير نشرته صحيفة «وول ستريت جورنال» عن آخر الرسائل التي كتبها يحيى السنوار، والتي قال فيها: «لدينا الإسرائيليون حيث نريدهم».
استشهاد الفلسطينيين سيبث الحياة في عروق هذه الأمةوقدّم السنوار مثالا على الضحايا المدنيين خلال حرب الجزائر، معتبرًا أن مثل هذه الخسائر هي تضحيات ضرورية وفي سياق مماثل، مستشهدًا بواقعة مقتل أبناء وأحفاد إسماعيل هنية في غارة جوية شنتها القوات الجوية الإسرائيلية في غزة في أبريل الماضي، مؤكدًا أن استشهادهم والفلسطينيين الآخرين سيبث الحياة في عروق هذه الأمة، مما يدفعها إلى الارتقاء إلى مجدها وشرفها.
وزعمت الصحفية أن السنوار علق على احتجاز نساء وأطفال مدنيين من دولة الاحتلال الإسرائيلي في عملية طوفان الأقصى، مؤكدًا أنهم لم يقصدوا ذلك وأن الأمور خرجت عن السيطرة وقتها وما كان ينبغي أن يحدث ذلك.
لم نخسر الحرب ورحلة إسرائيل في رفح لن تكون نزهةوأشار السنوار إلى أنّ المقاتلين ما زالوا واقفين وأنهم لم يخسر الحرب، مضيفًا «لدينا الإمكانات لمواصلة القتال لأشهر وأن رحلة إسرائيل في رفح الفلسطينية لن تكون نزهة في الحديقة».
وأشار تقرير «وول ستريت جورنال» أيضًا إلى أنّ رسائل السنوار الأخيرة لحلفاء حماس توضح الميل إلى الموت أثناء القتال، وشبه حرب غزة بمعركة كربلاء في العراق التي وقعت في القرن السابع الميلادي والتي قُتل فيها الإمام الحسين حفيد النبي محمد صلى الله عليه وسلم قائلًا: «علينا أن نمضي قدما على نفس المسار الذي بدأناه أو فلتكن كربلاء جديدة».