مذهل.. أخصائي يضع ماء زمزم تحت المجهر| شاهد ماذا وجد!
تاريخ النشر: 26th, February 2024 GMT
نشر أخصائي علوم يجري الكثير من التجارب العلمية تحت الميكروسكوب مقطع فيديو قصير يوضح فيه ماذا وجد بماء زمزم تحت المجهر.
بدأ مقطع الفيديو الذي نُشر على قناة شارع العلوم بموقع يوتيوب بوضع الأخصائي للماء العادي تحت المجهر ليكتشف أنه يوجد به الكثير من البكتيريا والشوائب.
شوائب وبكتيرياورجح الأخصائي أن السبب وراء ذلك هو عدم نظافة الشريحة التي يضع عليها الماء مما دفعه إلى تنظيفها وتعقيمها ثم وضع الماء العادي عليها مرة أخرى ورؤيته تحت الميكرسكوب.
تفاجأ أخصائي شارع العلوم بأن الماء مازال يحتوي على الشوائب والبكتيريا ورجح أن السبب في ذلك يمكن أن يرجع إلى عدم نظافة مواسير المياه.
معادنبعد ذلك، وضع الأخصائي مياه زمزم تحت المجهر فوجد أن مياه زمزم تحتوي على شوائب أقل بكثير من المياه العادية لكنه اكتشف أنها تتضمن أيضًا الكثير من المعادن مثل الماغنسيوم والكالسيوم وغيرهم.
وأوضح الأخصائي أنه وجد بمياه زمزم كريستالات ملحية تُميز بشكل عام المياه المعدنية أو الجوفية عن أية مياه أخرى.
لمشاهدة مقطع الفيديو اضغط هنا
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: ماء زمزم تحت المجهر البكتيريا الشوائب معادن تحت المجهر
إقرأ أيضاً:
أخصائي التغذية: البروتين مفتاح صحة كبار السن وعضلاتهم
مع التقدم في العمر لا يقتصر تأثير الشيخوخة على التجاعيد أو تغيرات البشرة فحسب، بل يمتد ليطال صحة العضلات والعظام والمناعة، ومع انخفاض الكتلة العضلية تدريجيًا، يصبح الجسم أكثر عرضة للإصابات وفقدان القوة والنشاط اليومي.
وأكد الدكتور معتز القيعي، أخصائي التغذية الرياضية والعلاجية، في تصريح خاص لـ "بوابة الوفد الإلكترونية"، أن الجسم مع التقدم في السن يبدأ بفقدان كتلة عضلية أسرع مما يؤدي إلى ضعف العضلات وقلة القوة البدنية، ما يجعل تناول البروتين أمرًا ضروريًا للحفاظ على العضلات والمناعة والتمثيل الغذائي.
وأوضح أن البروتين لا يقتصر دوره على بناء العضلات فحسب، بل يساهم أيضًا في الحفاظ على النشاط البدني، دعم صحة العظام، وتحسين المزاج لدى كبار السن، مشيرًا إلى أن نقص البروتين يمكن أن يؤدي إلى ضعف عام وانخفاض القدرة على أداء الأنشطة اليومية بكفاءة.
وأشار إلى أهم المصادر الغذائية للبروتين التي يجب أن يتضمنها النظام الغذائي اليومي لكبار السن، وتشمل: البيض، السمك، اللحوم، الزبادي اليوناني، إضافة إلى البروتين النباتي المتوافر في البقوليات والمكسرات.
وأكد أن الكمية المطلوبة من البروتين تختلف من شخص لآخر بحسب الوزن، الحالة الصحية، ومستوى النشاط البدني، مشددًا على أن المتابعة الدقيقة مع أخصائي التغذية مهمة جدًا لتحديد الاحتياجات اليومية بشكل صحيح وضمان الحصول على أكبر فائدة صحية.
كما شدد على ضرورة التوازن بين البروتين والمغذيات الأخرى، مثل الفيتامينات والمعادن، للحفاظ على صحة شاملة للجسم، مؤكدًا أن النظام الغذائي المتوازن، جنبًا إلى جنب مع النشاط البدني المنتظم، يشكلان حجر الأساس لصحة كبار السن وجودة حياتهم اليومية.