استهدفت المقاومة الإسلامية في لبنان حزب الله، مقر قيادة ‏فرقة الجولان في نفح بستين صاروخ كاتيوشا.

 

وقال حزب الله: دعماً لشعبنا الفلسطيني الصامد في قطاع غزة وإسناداً لمقاومته الباسلة ‌‌‌‏والشريفة، ورداً على العدوان ‏الصهيوني على محيط مدينة بعلبك في البقاع والاعتداءات على القرى والمنازل المدنية، ‌‎استهدف ‏مجاهدو ‏المقاومة الإسلامية عند الساعة 04:00‌‌‌‎ ‎من بعد ظهر يوم الاثنين 26-02-2024، مقر قيادة ‏فرقة الجولان في نفح بستين صاروخ كاتيوشا.

 

على جانب آخر، سمح الجيش الإسرائيلي اليوم الإثنين، بنشر معلومات جديدة حول الليلة التي سبقت هجوم 7 أكتوبر.

وفي المعلومات أنه ليل السادس من أكتوبر، اكتشفت وكالات الاستخبارات الإسرائيلية تفعيل مئات شرائح الاتصال الإسرائيلية للهواتف المحمولة التي تم تفعيلها في قطاع غزة من قبل عناصر حماس.

 

واعتبر هذا الإجراء غير عادي إلى حد كبير، وهو إشارة إلى نية معينة مفادها أن حماس قد تشن هجوما.

 

وقد وصلت المعلومات إلى رئيس الأركان الإسرائيلي في تلك الليلة لكنها لم تبلغ إلى المستوى السياسي.

 

وكان رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ألقى بمسؤولية الفشل الأمني على عاتق الأجهزة الأمنية والاستخبارات في أحداث 7 أكتوبر، لكنه اعتذر في وقت لاحق عن هذه التصريحات.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: حزب الله الجولان صاروخ كاتيوشا قطاع غزة المقاومة الاسلامية مدينة بعلبك

إقرأ أيضاً:

السفير الإسرائيلي في واشنطن: الفرنسيون على وشك إعلان 7 أكتوبر يوما لاستقلال فلسطين



حمّل سفير إسرائيل في الولايات المتحدة يحئيل لايتر دولا غربية وعلى رأسها فرنسا مسؤولية تصاعد معاداة السامية في العالم وذلك تعقيبا على حادث مقتل موظفَي السفارة الإسرائيلية في واشنطن.

وقال لايتر في معرض تعليقه على حادثة إطلاق النار التي أدت إلى مقتل الموظفين بالسفارة الإسرائيلية في واشنطن: إن "معاداة السامية لا تتزايد بسبب ردود أفعال إسرائيل، بل نتيجة قرارات دول مثل فرنسا، التي تعتزم الاعتراف من جانب واحد بدولة فلسطينية في ظل هذه الظروف".

وأضاف: "الفرنسيون، بأخلاقهم المشوهة في عهد الرئيس إيمانويل ماكرون، على وشك إعلان السابع من أكتوبر يوما لاستقلال فلسطين. هذا تحريف أخلاقي خطير. عليهم أن يخجلوا من أنفسهم".

وفي سياق تصاعد الخلاف بين تل أبيب وعدة عواصم غربية على رأسها باريس، بسبب الحرب على غزة، تواجه إسرائيل انتقادات دولية متزايدة، فقد أصدرت فرنسا وبريطانيا وكندا، بيانا مشتركا يوم الاثنين الماضي يحث إسرائيل على وقف هجومها العسكري في غزة والسماح بدخول المساعدات الإنسانية إلى الأراضي الفلسطينية، غير أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو رفض على الفور نداء حلفائه.

وكان وزير الخارجية الفرنسي جا نويل بارو قد أكد في وقت سابق أن باريس عازمة على الاعتراف بدولة فلسطين، مؤكدا أن ذلك "يصب في مصلحة الفلسطينيين والإسرائيليين على حد سواء".

وأضاف: "لا يمكننا أن نترك لأطفال غزة إرثا من العنف والكراهية. لذلك، يجب أن يتوقف كل هذا، ولهذا السبب نحن عازمون على الاعتراف بدولة فلسطين".

وتابع وزير الخارجية الفرنسي: "وأنا أعمل على هذا بفاعلية لأننا نريد المساهمة في التوصل إلى حل سياسي يصب في مصلحة الفلسطينيين، ولكن أيضا في صالح أمن إسرائيل".

ومن المتوقع أن تعلن فرنسا اعترافها بدولة فلسطين خلال المؤتمر الدولي الذي ترأسه مع المملكة العربية السعودية، والذي سيعقد في الفترة من 17 إلى 20 يونيو المقبل

مقالات مشابهة

  • الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض صاروخ أطلق من شمال قطاع غزة
  • حماس تدعو الفلسطينيين لضرورة التصدّي لجرائم المستوطنين في الضفة الغربية
  • السفير الإسرائيلي في واشنطن: الفرنسيون على وشك إعلان 7 أكتوبر يوما لاستقلال فلسطين
  • إصابة قائد دبابة في جيش الاحتلال الإسرائيلي بجروح بالغة بغزة
  • حماس تعلن التزامها بسيادة لبنان وأمنه واستقراره وقوانينه
  • صفارات الإنذار تدوي في عدة مناطق بدولة الاحتلال الإسرائيلي
  • جيش الاحتلال الإسرائيلي يتوغل مجددا جنوبي محافظة القنيطرة السورية
  • الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض صاروخ أُطلق من اليمن وإغلاق مؤقت لمطار بن غوريون
  • حماس: نرفض إملاءات نتنياهو ولن نتخلى عن سلاحنا
  • جيش الاحتلال الإسرائيلي يعلن اعتراض صاروخ أطلق من اليمن