بعض مستخدمي Apple Vision Pro يشتكون من تشقق الزجاج الواقي لنظارتهم
تاريخ النشر: 27th, February 2024 GMT
ذكرت مواقع إعلام أن بعض مستخدمي نظارات Apple Vision Pro الجديدة اشتكوا من ظهور شقوق في الزجاج الواقي لتلك النظارات.
وتبعا للمعلومات المتوفرة فإن الشكوى الأولى ظهرت على منصة Reddit منذ 20 يوما تقريبا، وخلال الأسبوع الماضي ظهرت بعض الشكاوى حول هذه المشكلة في النظارات أيضا.
وتشير الصور التي تداولتها بعض مواقع الإنترنت إلى أن الصدع في زجاج النظارات ظهر عند جميع الذين اشتكوا من هذه المشكلة، إذ كان على شكل شق طولي في الزجاج في المنطقة فوق الجسر الواقع عند منطقة الأنف.
ومن الصعب بعد معرفة فيما إذا كانت هذه المشكلة ناجمة عن عيب مصنعي في النظارات أم بسبب سوء استعمالها من قبل المستخدمين، إذ يشير البعض إلى أن التشقق في زجاج النظارة قد يحدث بسبب شد أشرطة التثبيت الجانبية، أي عندما ينحني إطار النظارة قليلا، فيما يعتقد آخرون أن السبب مرتبط بارتفاع درجة حرارة النظارة، ما يتسبب بتشقق الزجاج عند أضعف نقطة فيه.
إقرأ المزيدوذكرت وسائل إعلام أن استبدال زجاج النظارة في إطار برنامج AppleCare سيكلف المستخدم 300 دولار، أما لغير المشتركين في البرنامج فإن استبداله سيكلفهم 800 دولار، وأن بعض الذين تعرضوا للمشكلة تواصلوا مع شركة آبل بالفعل، وأبلغتهم الشركة أنه عليهم دفع تكاليف الإصلاح بأنفسهم.
المصدر: 3dnews
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: آبل Apple أجهزة إلكترونية أجهزة محمولة إلكترونيات جديد التقنية نظارات ذكية
إقرأ أيضاً:
مصر وفرنسا تتفقان على تعزيز التعاون فى إطار مجموعتى العشرين والسبع
عقد السفير راجي الإتربي، الممثل الشخصي لرئيس الجمهورية لدي مجموعة العشرين وتجمع البريكس ومساعد وزير الخارجية، جلسة مباحثات مع السفير "لودفيك بوي" مدير إدارة الدبلوماسية الاقتصادية بوزارة الخارجية الفرنسية.
تم استعراض آفاق التعاون بين مصر وفرنسا إزاء الملفات والقضايا الاقتصادية الدولية ذات الأولوية، بما فى ذلك التنسيق مع الجانب الفرنسى إزاء سبل الدفع بالرؤى والمقترحات البناءة فى المحافل الدولية التى تستهدف معالجة أكثر شمولاً واستدامة للقضايا والتحديات التنموية التى تواجه الدول النامية، بما فى ذلك الدول متوسطة الدخل مثل مصر.
الخارجية: مفاوضات موسكو وكييف نقطة تحول نحو سلام مستدام
وأبدي الممثل الشخصى لرئيس الجمهورية تطلع الحكومة المصرية لقيام مجموعة السبع، خلال فترة رئاسة فرنسا للمجموعة العام القادم، بتحقيق مزيد من التقارب فى الرؤى بين شركاء التنمية من جانب، والدول النامية من جانب أخر، فيما يتعلق بالتحديات المرتبطة بأمن الغذاء والطاقة، وقواعد التجارة الدولية، وسلاسل الإمداد، وحركة الملاحة البحرية، وتغير المناخ، وكذلك العمل على معالجة أوجه الخلل المتزايد فى هيكل النظام المالى العالمى وخاصةً سبل تعزيز أدوات تمويل التنمية والآليات المناسبة لمواجهة أزمات المديونية، ولاسيما في ظل الظرف الدولي الراهن الذي يشهد تصاعداً غير مسبوق فى التوترات الجيوسياسية والتجارية وتراجعاً ملموساً في مستويات التعاون الدولي والثقة اللازمة في المؤسسات الدولية.
وصرح السفير "الإتربى" بأن المباحثات شهدت توافقاً بين الجانبين حول أهمية العمل بشكل مشترك في مختلف هذه الملفات، بما فى ذلك فى إطار مشاركة مصر فى اجتماعات وقمم مجموعة العشرين، وكذلك فى ظل التطور الايجابى المستمر للعلاقات الثنائية بين البلدين فى مختلف المجالات، والبناء علي النتائج المهمة لزيارة الرئيس الفرنسي لمصر في شهر ابريل الماضي، وما تم الاتفاق عليه من رفع مستوى العلاقة الثنائية إلى الشراكة الاستراتيجية.