ما معنى اسمي «جوني والعترة» أولاد أحمد مكي في الكبير أوي؟ (فيديو)
تاريخ النشر: 27th, February 2024 GMT
على مدار 30 حلقة، يعيش جمهور الفنان أحمد مكي، مغامرات جديدة مع أسرة مسلسل الكبير أوي، من بينها علاقة بطل العمل، مع ابنيه التوأم «جوني والعترة» الذي أصيب أحدهما بحالة نادرة بسبب وصفات «الدكتور ربيع» ليدخل الكبير في مغامرات كوميدية مع التوأم مختلف الشكل والعمر والهيئة.
«جوني والعترة» أبناء الكبير أوي، الذي حمل أحدهما اسم شقيق والده «جوني» الشخصية الثانية الرئيسية التي يؤديها الفنان أحمد مكي، بينما حمل الآخر أحد الأسماء الغريبة التي تمتع بها أبطال العمل، مثل «طبازة، وهجرس» وغيرهما الكثير، فما معنى اسمي توأم الكبير.
ويرصد «الوطن» في السطور التالية، عدة معلومات عن معاني وأسماء «جوني والعترة» أولاد أحمد مكي في الكبير أوي، وفقًا للمعجم العربي الوجيز
جوني - JOHNNY«جوني» هو اسم إنجليزي، وتدليل لاسم «جون» JOHNNY، ويعني الحنون، الكريم، اللطيف.
العِترةوفقًا للمعجم الوجيز، فاسم العترة، والجمع: عِتْرَات، يعني ما تفرعت منه الشُّعَبُ.
والعترة تعني نبات ينمو في أوراسيا وحوض البحر المتوسط له أزهار صغيرة أرجوانيَّة بيضاء وأوراق تنمو بشكل أزواج متقابلة على جانب السّاق.
مسلسل الكبير أوي 8مسلسل الكبير أوي 8، من تأليف وإخراج أحمد الجندي، وإنتاج شركة سينرجي، والعمل بطولة أحمد مكي، محمد سلام، رحمة أحمد، بيومي فؤاد، مصطفى غريب، هشام إسماعيل، محمد سلام، سماء إبراهيم، وعدد من ضيوف الشرف؛ أبرزهم أمينة خليل.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الكبير أوي مسلسل الكبير أوي الكبير أوي 8 أحمد مكي مسلسلات المتحدة الکبیر أوی أحمد مکی
إقرأ أيضاً:
تحقيق فرنسي مع حاخام متهم بالتحريض ضد ماكرون.. فليُجهّز النعش
فتحت النيابة العامة في باريس تحقيقا جنائيا ضد حاخام يهودي للاشتباه في تحريضه ضد الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، بعد انتشار مقطع فيديو له يدعو فيه الرئيس إلى "إعداد نعشه" بعد توجهه للاعتراف بدولة فلسطينية.
وجرى فتح التحقيق الجمعة الماضية ضد الحاخام ديفيد دانيال كوهين، إثر ظهور فيديو باللغة الفرنسية على يوتيوب أشار فيه إلى اعتراف ماكرون بدولة فلسطينية، بحسب ما نقلت صحيفة "يسرائيل هيوم".
وقال فيه: "على هذا الرئيس الفرنسي أن يعلم، عليه أن يُجهّز نعشه.. أرجو من الرب أن يُريه معنى أن يكون بهذه الوقاحة ويُصرّ على الإدلاء بتصريحات تُخالف الرب".
وشبّه كوهين ماكرون بـ"طيطس"، وهو الإمبراطور الروماني الذي "هدم الهيكل الثاني"، وجادل بأن مصيره سيكون مماثلاً لمصير الإمبراطور الذي "مات من الألم" وفقاً للمعتقد اليهودي الحالي.
وقال كوهين: "سيُظهر الله له معنى الغطرسة والتصريحات ضده"، مضيفاً أن هذا دليل على "معاداة سامية عميقة".
أدان وزير الداخلية الفرنسي برونو ريتايو بشدة هذه التصريحات، وكتب الوزير على منصة "إكس" (تويترسابقا): "في الفيديو المتداول على الإنترنت، تفوه دانيال ديفيد كوهين بكلمات غير مقبولة بتاتًا. ووجّه عدة تهديدات شنيعة، لا سيما ضد رئيس الجمهورية".
وأضاف أنه "تواصل مع سلطات إنفاذ القانون لاتخاذ إجراءات ضد كوهين وحذف الفيديو من الموقع".
في الوقت نفسه، نشر الحاخام الأكبر لفرنسا حاييم كورسيا بيانًا استثنائيًا تبرأ فيه من كوهين.
وكتب كورسيا على منصة "إكس" أن "دانيال دافيد كوهين لم يشغل قط أي منصب حاخامي في فرنسا، ولم يتلقَّ تأهيله في المدرسة الحاخامية الفرنسية"، مضيفا أن "التصريحات البغيضة وغير المحتملة".