زوجة حلمي بكر ترد على اتهامات اختطافها له.. “أنا بالنسبة له ماما” (فيديو)
تاريخ النشر: 29th, February 2024 GMT
علقت سماح القرشي زوجة الموسيقار حلمي بكر، على المعلومات التي انتشرت حول سوء العلاقة بينها وبين زوجها حلمي بكر، مؤكدة أن "حلمي بكر مريض منذ أربعة أشهر ولم يزره أحد في منزله منذ وعكته الصحية".
وقالت زوجة حلمي بكر، في مداخلة هاتفية مع الإعلامية نهال طايل في برنامج "تفاصيل" على قناة "صدى البلد 2"، إن شقيقات زوجها زرنه عندما حضرن إلى الشرقية ومعها فيديو بذلك، لكن حلمي رفض الذهاب معهن إلى منزلهن، وقال لهن "أنا قاعد هنا مع ماما".
فيما كشف فتحي بكر، شقيق الموسيقار حلمي بكر، حقيقة تدهور صحة شقيقه حلمي بكر بسبب زوجته، وقال: بدأت هذه المشكلة منذ عامين مع زوجته، حيث اتصل بنا حلمي بكر وقال إن هناك مشكلة كبيرة بينهما.
وأضاف فتحي بكر: وصلتني رسالة صوتية تفيد بأن أخي يتعرض للتعذيب من زوجته الحالية، فقمت بزيارته في منزله وعرضت عليه استضافته ولكنه رفض، وبعد أيام قليلة، فوجئت بأن حلمي يقيم مع عائلة زوجته في محافظة الشرقية".
ونفى شقيق حلمي بكر، الشائعات التي ترددت حول وجود خلاف بينه وبين شقيقه قائلاً "لا يوجد خلاف بيني وبين أخي"، وتابع فتحي بكر: “شقيقي وزوجته منفصلان منذ فترة طويلة ولم يلتقيا إلا منذ ثلاثة أو أربعة أشهر”.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: سماح القرشي حلمى بكر الموسيقار حلمى بكر بكر زوجة الموسيقار حلمي بكر حلمی بکر
إقرأ أيضاً:
الجزائر تعلق على قرار جديد يخص التوتر بينها وبين فرنسا
أعلنت وزارة الخارجية الجزائرية الاثنين أنها سترد بالمثل إزار إعلان الحكومة الفرنسية عن قرار جديد يخص التوتر بين البلدين، في تطور يدل على تصاعد متزايد للأزمة التي دخلت شهرها العاشر.
اقرأ ايضاًوأبدت وزارة الخارجية الجزائرية في بيان، الاثنين، استيائها من "التطورات الأخيرة المتعلقة بتعامل السلطات الفرنسية وخطابها بشأن مسألة التأشيرات عموماً، خاصة بشأن إعفاء حاملي جوازات السفر الدبلوماسية وجوازات السفر لمهمة، من هذا الإجراء على وجه الخصوص".
وفي وقت سابق، نشرت صحيفة "لوفيغارو" الفرنسية السبت الماضي، خبرًا عن المديرية العامة للشرطة الفرنسية، تضمن أن "المواطنين الجزائريين حاملي جوازات سفر دبلوماسية سيُطلب منهم من الآن فصاعداً تقديم طلب للحصول على تأشيرة، إذا كانوا يرغبون في دخول الأراضي الفرنسية للقيام بزيارات قصيرة".
وحمّلت الخارجية الجزائرية الجانب الفرنسي المسؤولية الكاملة عن الانتهاكات الأولى لاتفاق عام 2013 المتعلق بإعفاء حاملي جوازات السفر الدبلوماسية وجوازات السفر لمهمة من التأشيرة.
وأضاف البيان: "تتابع الحكومة الجزائرية، ببالغ الاستغراب، التطورات الأخيرة التي شهدها تعامل السلطات الفرنسية وخطابها بشأن مسألة التأشيرات عمومًا، وبشأن إعفاء حاملي جوازات السفر الدبلوماسية وجوازات السفر لمهمة من مثل هذا الإجراء خصوصاً".
وأصدرت الخارجية الجزائرية في 29 مارس/آذار الماضي قراراً يحظر تنقل الدبلوماسيين وكبار الموظفين الجزائريين وعائلاتهم إلى فرنسا، وطلبت من الدبلوماسيين وموظفي وإطارات وزارة الخارجية، الحاملين لجوازات السفر الدبلوماسية على وجه التحديد، تجنب السفر إلى فرنسا أو العبور منها، حتى إشعار آخر.
جاء ذلك على خلفية منع باريس دخول زوجة سفير جزائري، والرئيس السابق للديوان الرئاسي عبد العزيز خلاف وشخصية ثالثة لم تُعلَن.
اقرأ ايضاًوطلبت الخارجية الجزائرية من كل حاملي الجوازات الدبلوماسية "إلغاء جميع تنقلاتهم إلى فرنسا، سواء كانت هذه التنقلات لأغراض خاصة أو سياحية، مع الحرص على عدم المرور عبر المراكز الحدودية لهذا البلد في حال كانت وجهة السفر دولة أخرى".
المصدر: وكالات
© 2000 - 2025 البوابة (www.albawaba.com)
محرر أخبار، كاتب وصانع محتوى عربي ومنتج فيديوهات ومواد إعلامية، انضممت للعمل في موقع أخبار "بوابة الشرق الأوسط" بعد خبرة 7 أعوام في فنونالكتابة الصحفية نشرت مقالاتي في العديد من المواقع الأردنية والعربية والقنوات الفضائية ومنصات التواصل الاجتماعي.
الأحدثترنداشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على تحديثات حصرية والمحتوى المحسن
اقرأ ايضاًاشترك الآن