6 معلومات عن كوبري الزعيم عادل إمام.. يقع في قلب القاهرة
تاريخ النشر: 29th, February 2024 GMT
حالة من البهجة والفرح، سيطرت على الوسط الفني بعد إطلاق اسم الزعيم عادل إمام على أحد كباري منطقة صلاح سالم، وأشادوا به وبمسيرته، كما قدم العديد من الفنانين التهنئة للزعيم، ومنهم هاني رمزي الذي قال: «تكريم لكل فنان مصري وتقديرًا لدور القوى الناعمة ورسالة الفن السامية»، «اسمك لوحده علم يا أستاذ».
معلومات عن الكوبري الجديدونستعرض في التقرير التالي، أبرز المعلومات التي وردت عن كوبري عادل إمام الجديد، وفقًا لما نشرته الجريدة الرسمية.
- يقع كوبري عادل إمام الجديد، في مدينة نصر بتقاطع صلاح سالم مع طريق السكة البيضاء.
- يقع جنوب دار المركبات بحي الوايلي.
- يعمل كوبري عادل إمام، على المرور من فوق تقاطع صلاح سالم، دون المرور إلى ميدان العباسية أو طريق صلاح سالم.
- يهدف إلى تسهيل وصول المواطنين القادمين من مناطق مدينة نصر والتجمع إلى مصلحة الجوازات مباشرة.
- يوفر طريقًا مباشرًا وميسرًا، للوصول للجهة المطلوبة دون الحاجة للسير في شارع صلاح سالم الرئيسي.
- كوبري عادل إمام الجديد، يُعد تحسينًا يخدم راحة وسهولة حركة المرور للمواطنين.
ونشرت الجريدة الرسمية، في عددها رقم 49 الصادر، قرار محافظ القاهرة اللواء خالد عبدالعال، بإطلاق عدد من أسماء الشخصيات على الكباري والمحاور، وضم القرار إطلاق اسم الفنان عادل إمام على أحد كباري صلاح سالم.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: كوبري عادل إمام عادل إمام تقاطع صلاح سالم کوبری عادل إمام صلاح سالم
إقرأ أيضاً:
عاجل | مصدر مصري: دخول 117 شاحنة مساعدات إلى غزة عبر معبري زكيم وكرم أبو سالم
صرح مصدر مصري لـ "القاهرة الإخبارية" أن 117 شاحنة مساعدات إنسانية دخلت يوم أمس إلى قطاع غزة عبر معبري زكيم وكرم أبو سالم، وذلك ضمن الجهود المستمرة لتقديم الدعم الإغاثي العاجل لسكان القطاع، في ظل الظروف الإنسانية الكارثية التي يشهدها منذ أشهر.
أوضح المصدر أن هذه الخطوة تأتي في إطار التنسيق المصري الدائم مع الأطراف المعنية، لضمان دخول المساعدات الغذائية والطبية والمواد الأساسية إلى غزة، مشيرًا إلى أن مصر تبذل جهودًا حثيثة لتيسير دخول المزيد من القوافل الإغاثية خلال الأيام المقبلة.
في ظل أزمة إنسانية غير مسبوقةوتأتي هذه التطورات بينما يواجه سكان قطاع غزة أوضاعًا إنسانية صعبة للغاية، في ظل انعدام المواد الغذائية والطبية وشح الوقود، مما دفع المنظمات الإنسانية والجهات الرسمية إلى التحذير من كارثة جماعية وشيكة ما لم يتم تكثيف الدعم والإمداد الإنساني للقطاع المحاصر.