يبحث الآباء والأمهات على مواقع التواصل الاجتماعي، عن افضل دعاء لهداية ابنائهم، نظرا لما يسببه الأطفال من إزعاج ومشاكل داخل المنازل ،ولكن مع الدعاءواليقين بالله والإيمان بقدرته مع الإلحاح في الدعاء يكون هو المنفذ الأول لاستجابة الدعاء
دعاء ليلة النصف من شعبان فضل دعاء سورة يس لقضاء الحاجة ومن افضل الأدعية المستحبة الاتى: - اللهم اجعلهم لي مطيعين غير عاصين ولا عاقين ولا خاطئين، اللهم أعني على تربيتهم وتأديبهم وبرهم واجعل ذلك خيرًا لي ولهم، اللهم علق قلوبهم بالمساجد وبطاعتك، واجعلهم من أوجه من توجه إليك وأحبك ورغب إليك.
- اللهم إني أسألك بأن لك الحمد لا إله إلا أنت الحنان المنان بديع السماوات والأرض يا ذا الجلال والإكرام يا حي يا قيوم اللهم إني أسالك أن تهدي أبنائي لما تحب وترضى، وأن تردهم إلي وتعلمهم ما ينفعهم في الدنيا والآخرة إنك على ما تشاء قدير ونعم المولى ونعم النصير وسلام على المرسلين والحمد لله رب العالمين.
- اللهم بارك لي في أولادي ووفقهم لطاعتك وارزقني برّهم، اللهم يا معلم موسى وآدم علمهم ويا مفهم سليمان فهمهم، ويا مؤتي لقمان الحكمة وفصل الخطاب آتهم الحكمة وفصل الخطاب، اللهم علمهم ما جهلوا، وذكرهم ما نسوا وافتح عليهم من بركات السماء والأرض إنك سميع مجيب الدعوات، اللهم إني أسألك لهم قوة الحفظ وسرعة الفهم وصفاء الذهن.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: أفضل دعاء مستحب لأبنائك أفضل دعاء دعاء مستحب لأبنائك دعاء مستحب
إقرأ أيضاً:
دعاء التوبة النصوح.. أدعية لتكفير الذنوب ومحو المعاصي
في لحظات الضعف والانكسار، يبحث الإنسان عن باب يطرقه ليعود إلى الله، والتوبة الصادقة لا تحتاج إلا قلبًا حاضرًا وندمًا صادقًا، ولسانًا يستغفر دون تكلف، فالتوبة النصوح هى موقف قلبي يعبّر عن الرجوع إلى الله، والاعتراف بالذنب، والعزم على عدم العودة إليه، وهو ما دلّت عليه نصوص القرآن الكريم والسنة النبوية المطهرة.
أكد القرآن الكريم أن باب التوبة مفتوح لكل من رجع إلى الله بصدق، فقال تعالى: ﴿قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَىٰ أَنفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِن رَّحْمَةِ اللَّهِ﴾[سورة الزمر: 53].
وتُعرّف التوبة النصوح بأنها التوبة الخالصة التي لا رجوع بعدها إلى الذنب، مقرونة بالندم الصادق، والإقلاع عن المعصية، والعزم على عدم العودة.
وردت عن السلف الصالح أدعية كثيرة تُعين المسلم على التوبة والإنابة، من أبرزها:
«اللهم إني أستغفرك من كل ذنب خطوتُ إليه برجلي، أو مددتُ إليه يدي، أو تأملته ببصري، أو أصغيتُ إليه بأذني، أو نطق به لساني».
«يا إلهي إنك تقبل التوبة عن عبادك وتعفو عن السيئات، وتحب التوابين، فاقبل توبتي واعفُ عن سيئاتي».
«اللهم إني أتوب إليك من كل ما خالف إرادتك، أو زال عن محبتك من خطرات قلبي، ولحظات عيني، وحكايات لساني».
وهي أدعية تعبّر عن صدق التوجه إلى الله، وتؤكد أن التوبة ليست مرتبطة بزمن أو مكان، بل بصدق النية وحضور القلب.
كما وردت أدعية جامعة لتكفير الذنوب، منها:
«أستغفر الله العظيم الذي لا إله إلا هو الحي القيوم وأتوب إليه».
«اللهم إليك مددت يدي، وعندك عظمت رغبتي، فاقبل توبتي، وارحم ضعف قوتي، واغفر خطيئتي».
«أستغفر الله من الذنوب التي تحبس الدعاء، ومن الذنوب التي تغيّر النعم، ومن الذنوب التي تورث الندم».
وتؤكد هذه الأدعية أن الاستغفار ليس مجرد كلمات، بل وسيلة لتطهير القلب، وسبب لرفع البلاء، وجلب الرحمة.
أجمع العلماء على أن التوبة واجبة على الفور، وأن تأجيلها من الغفلة، لأن الإنسان لا يملك ضمان العمر، مشيرين إلى أن الله تعالى يفرح بتوبة عبده، كما جاء في الحديث الشريف، فالتوبة: تطهّر القلب، تشرح الصدر، تُبدّل السيئات حسنات، وتفتح أبواب الرزق والطمأنينة