شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن أفضل تطبيقات الذكاء الاصطناعي في العصر الحديث، لا شكَ أنَّ الذكاء الاصطناعي هو المجال الأكثَر تطوُرًا والأسرع انتشارًا في عالم التكنولوجيا، حيث تُعد تطبيقات الذكاء .،بحسب ما نشر شمسان بوست، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات أفضل تطبيقات الذكاء الاصطناعي في العصر الحديث، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

أفضل تطبيقات الذكاء الاصطناعي في العصر الحديث

لا شكَ أنَّ الذكاء الاصطناعي هو المجال الأكثَر تطوُرًا والأسرع انتشارًا في عالم التكنولوجيا، حيث تُعد تطبيقات الذكاء الاصطناعي أهم طفرة تكنولوجيَة حدثت في عصرنا الحالي. تُحاكي هذه التطبيقات بشكلٍ كبير الذكاء البشري وقدراته الخارقة من حيث التعلُم والتطوير والإبداع، حيث أصبح لها دور هامّ في رفع العلوم الإنسانيّة إلى درجةٍ أعلى، بمعنىً آخر، تُحاول تطبيقات الذكاء الاصطناعي محاكاة أفضل طريقة ممكنة للتصرُف والتفكير مثل البشر، وبالتالي تساهم بشكل كبير في تقليل الوقت والجهد اللّازمَيْن لإكمال مهمةٍ أو مشروعٍ مُعين.

من الجديرِ بالذِكر أنَ الذكاء الاصطناعي لا يقتصر على مجالٍ بعينه من مجالات العلوم، حيث تتنوَع استخداماته بين الهندسة وإدارة الأعمال إلى نُظُم الرعاية الصحيَة وما إلى ذلك، بصرف النظر عن نطاق إمكانياتها الواسع، ستجد – بشكلٍ أو بآخر- أنَ تطبيقات الذكاء الاصطناعي لها دور هام في تسهيل عملك.لقد جعلت تطبيقات الذكاء الاصطناعي الكثير من الأشياء تبدو أسهل بالنسبة لنا، ومع التقدُم في مجال التكنولوجيا كان ظهور هذه التطبيقات بمثابة نقطة البداية لإحراز تقدُّمٍ كبيرٍ في مختلف الصناعات.

أفضل تطبيقات الذكاء الاصطناعي

كل عام نرى المزيد والمزيد من تطبيقات الذكاء الاصطناعي تخرج للنور، ويتمُّ كذلك تطوير التطبيقات الحالية باستمرار. على مرّ السنين، تم تطوير هذه التطبيقات لتتحوَل من أداة مُساعدة إلى أداة لا غنى عنها في حياتنا اليومية. فسواءً كان الأمر يتعلق بجمع المعلومات أو التعليم أو البيع بالتجزئة أو السفر أو التكنولوجيا الماليّة، فهناك دائمًا تطبيق ذكاء اصطناعي للمُساعدة.في هذه المقالة، نُقدِم لك قائمة بأفضل تطبيقات الذكاء الاصطناعي الأكثر استخدامًا في الوقت الحالي:

1- تطبيق ChatGPT

هو عبارة عن روبوت تم تطويره بواسطة شركة OpenAI، ويُعتبر من أفضل تطبيقات الذكاء الاصطناعي حيث يتمتَّع بقدرة فائقة على التفاعُل مع المُستخدِم من خلال مُحادثة نصيّة وتقديم ردود مُطابقة تمامًا للردود البشريَة. يستخدم ChatGPT تقنيَة معالجة اللّغة الطبيعيَة (NLP)، حيث يعتمد على الكُتُب والمواقع الإلكترونيَة وآلاف المقالات المُختلفة المُتاحة عبر الإنترنت كمصدر للمعلومات، والتي يستخدمها بعد ذلك لتكوين لغته الخاصَة والتفاعل مع المُستخدم.ما يجعل ChatGPT بمثابة ثورة تقنيَة، هو كونه مُبرمَجاً على تعليم نفسه بنفسه وفهم ما يعنيه المُستخدِمون عندما يطرحون سؤالًا عليه. في الواقع، يشعُر العديد من المُستخدِمين بالرهبة من قدرته على تقديم إجابات ذات طبيعة بشريّة، ممّا يُعطي شعورًا بأنَه قد يكتسب في النّهاية القدرة على تعطيل كيفية تفاعل البشر مع أجهزة الكمبيوتر وصُنع قرارات مُستقلّة خاصّة به.• يعتمد ChatGPT أيضًا على التّعلُّم المُعزَّز من خلال حفظ التعليقات البشريَّة وتحليلها واكتساب القدرة على اختيار الردود المُناسبة. الشيء الوحيد الذي يجعل ChatGPT أهم تطبيق من تطبيقات الذكاء الاصطناعيّ هو تَعدُّد استخداماته لأيِ مُهمَّة تقريبًا، فعلى الرغم من أنَّه يبدو كتطبيق ذكاء اصطناعيّ بديهيّ للغاية قائم على المحادثة مثل باقي التطبيقات، إلّا أنَّه يُمكنه أيضًا مُساعدتك في:• العصف الذّهني للوصول إلى أكبر عدد ممكن من الأفكار من خلال تزويده بالكلمات الرئيسيَة أو الموضوعات التي ترغب بالبحث عنها.• إنشاء محتوى تسويقي مكتوب لاستقطاب فئة أو شريحة مُعيّنة من الجماهير مثل منشورات التّواصل الاجتماعيّ التَّسويقيَّة.• توفير ردود مُناسبة لرسائل البريد الإلكترون

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: الذكاء الذكاء الذكاء موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

غوغل ستطلق نظارات الذكاء الاصطناعي في 2026: ماذا نعرف؟

يمثل هذا الإعلان عودة "غوغل" إلى سوق **النظارات الذكية**، بعد أن تعثر مشروعها "غوغل غلاس" وتوقف في عام 2015.

تخطط غوغل لإطلاق نظارات الذكاء الاصطناعي من الجيل التالي العام المقبل، ما يتيح لمرتديها استخدام التطبيقات من دون إخراج هواتفهم.

أعلن عملاق التكنولوجيا مشروع نظارات الذكاء الاصطناعي في وقت سابق من هذا العام، وقال يوم الاثنين إن أولى هذه النظارات ستصل العام المقبل.

إليكم ما نعرفه.

كيف تعمل

قالت الشركة إن مجموعة من نظارات الذكاء الاصطناعي تعتمد على خصائص الصوت والكاميرا للتفاعل مع مساعد الذكاء الاصطناعي "Gemini" من غوغل، على سبيل المثال للدردشة، والتقاط الصور، أو "get help".

في المقابل، تستخدم المجموعة الأخرى شاشات مدمجة داخل العدسات لأغراض التنقّل والترجمة.

Related لماذا يتصدر "جيميني" محركات البحث في 2025؟ إليك سرّ نموذج غوغل الجديد

يُطوَّر العتاد بالتعاون مع علامة النظارات الكورية الجنوبية الفاخرة "Gentle Monster" وتكتّل الإلكترونيات "Samsung" إضافة إلى شركة النظارات الأميركية "Warby Parker".

وقالت الشركة إن هذه النظارات ستعمل على نظام "Android XR" الذي يُشغّل أجهزة الواقع المختلط لدى غوغل.

أحدث خطوة لغوغل في سوق النظارات الذكية

يشكّل هذا الإعلان عودة غوغل إلى سوق النظارات الذكية بعد تعثّر مشروع "Google Glass" عام 2015، أي بعد عامين فقط من طرحه.

وتعرّض الإصدار الأصلي من "Google Glass" لانتقادات واسعة بسبب عمر بطاريته المحدود، وتصميمه غير المريح، وغياب فهم عام لماهيّة المنتج، ومخاوف تتعلق بالخصوصية.

السوق الذي تعود إليه غوغل تقوده اليوم إلى حد كبير "Meta". وقد حققت نظارات "Ray-Ban Meta" الذكية، المطوّرة بالتعاون مع "EssilorLuxottica"، نجاحا لافتا.

في سبتمبر، كشفت "Meta" عن طراز مزوّد بشاشة يعرض الرسائل، ومعاينات الصور، والتعليقات الحيّة عبر شاشة صغيرة مدمجة داخل العدسة.

وبالمثل، تعمل غوغل أيضا على خوذة واقع مختلط سلكية تُعرف باسم "Project Aura"، مصمّمة لتوفير مساحة عمل افتراضية أو بيئة ترفيهية في أي مكان.

يستخدم الجهاز تقنية الرؤية البصرية الشفافة لدمج الواجهات الرقمية مع العالم الحقيقي ضمن مجال رؤية يبلغ 70 درجة.

وقالت غوغل إنها ستكشف مزيدا من التفاصيل بشأن إطلاق نظاراتها في 2026.

انتقل إلى اختصارات الوصول شارك محادثة

مقالات مشابهة

  • OpenAI تثير الجدل بوقف اقتراحات بعض التطبيقات فما القصة؟
  • «التبّة» تستعد لـ «ألعاب الماسترز» بـ «الذكاء الاصطناعي»
  • دراسة: معظم الناس يثقون بالأطباء أكثر من الذكاء الاصطناعي
  • غوغل ستطلق نظارات الذكاء الاصطناعي في 2026: ماذا نعرف؟
  • حكم الاعتماد على تطبيقات الذكاء الاصطناعي في طلب الفتوى.. الإفتاء توضح
  • قطر تطلق شركة متخصصة في تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي
  • المشروع الإسلامي وتحديات العصر الحديث: استعادة الذات والهوية
  • الذكاء الاصطناعي يحوّل أوامر صوتية إلى أشياء واقعية
  • ملخص صور جوجل يعرض ذكريات 2025 عبر الذكاء الاصطناعي
  • تعليم التفكير في العصر الرقمي.. تحدٍّ تربوي في مواجهة الذكاء الاصطناعي