قاهر الفرنسيين ..بيتكوفيتش في أسطر
تاريخ النشر: 29th, February 2024 GMT
أبصر المدرب الجديد لـ “الخضر” فلاديمير بيتكوفيتش النور في 15 أوت 1963 بجمهورية يوغسلافيا سابقا، على أمل أن تبصر معه أمال وأحلام المنتخب الوطني بداية من شهر مارس القادم.
صاحب “الكاريزما” القوية الذي ستكون مهمتة الأولى فرض الانضباط في بيت الكتيبة الوطنية، قبل الإنطلاق في منافسة “المستديرة” الإفريقية و الدولية.
بيتكوفيتش يعتبر أفضل المدربين الذي مر على منتخب “الشيكولاطة” سويسرا، وهو صاحب جنسية البلد الذي أواه، بعدما سبق له أن حمل جنسية بلد الكروات والبوسنة.
سبق له وان حمل قميص عدد من الأندية منها سيون السويسري ونادي سراييفو اليوغسلافي، لم يكن يملك سيرة لاعب كبيرة لكن فجر طاقاته التدريبية على المستوى العالمي أبرزها تدريب أبناء العاصمة الإيطالبية لازيو وفوزه بالتاج الإيطالي “السيدة الكأس” في 2013. كما أقصى منتخب فرنسا من يورو 2020.
نال شرف تدريب عدد من الأندية في أكثر من 4 بطولات أبرزها في ايطاليا وهو زعيم العاصمة الثاني لازيو وفي سويسرا نادي بيليزون و لوغانو “رائد ترتيب البطولة حاليا”.
كانت أخر تجربة مع “الفيلسوف السويسري” على مستوى الأندية مع أبناء “لي جيروندان” بوردو الذي لم يعمر معهم إلا أشهر وتتم إقالته .. في انتظار ما ستلج جعبته الكروية مع “محاربي الصحراء”.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
القطار السريع والطريق الصحراوي أبرزها.. كامل الوزير يكشف محور الخطة العاجلة بالصعيد
أكد الفريق كامل الوزير، نائب رئيس مجلس الوزراء، ووزير الصناعة والنقل أن هناك 3 عناصر رئيسية تشكل محور التنمية في الصعيد، وهي القطار السريع والطريق الصحراوي الغربي والشرقي، والأهم حاليًا هو تطوير الصناعة، موضحًا أن هذا يمثل أحد محاور الخطة العاجلة التي يتم تنفيذها.
وضع خطة عاجلة على الأرضوقال الفريق كامل الوزير، نائب رئيس مجلس الوزراء ووزير الصناعة والنقل، خلال حلقة خاصة مع الإعلامي مصطفى بكري في برنامج «حقائق وأسرار» المذاع على قناة «صدى البلد»، أثناء جولته لتفقد «مشروع الصناعة والنقل» بمدينة قفط بمحافظة قنا إن لدينا استراتيجية للصناعة المصرية، لافتًا إلى ضرورة وضع خطة عاجلة على الأرض، مضيفًا أن أحد محاورها تقنين المصانع التي تعمل بدون رخص، وهي الخطوة التي تم عرضها على الرئيس عبد الفتاح السيسي.
وأوضح أن 14 مصنعًا من أصل 34 كان بالإمكان تقنينها، مشيرًا إلى أن بعض المصانع تتوافق مع البيئة، بينما تتطلب أخرى تحقيق شروط السلامة والصحة المهنية. ولفت إلى أن العمل بدأ على الـ14 مصنعًا، حيث حصل 8 منها على رخصها، فيما حصل 6 مصانع أخرى على رخص جديدة.