"احصلي على 1100 دينار".. كيفية التسجيل في منحة المرأة الماكثة بالبيت 2024 بالجزائر عبر موقع الوكالة الوطنية للتشغيل
تاريخ النشر: 29th, February 2024 GMT
"احصلي على 1100 دينار".. إليكم طريقة التسجيل في منحة المرأة المقيمة في المنزل 2024 في الجزائر عبر موقع الوكالة الوطنية للتشغيل. تبحث الآلاف من المواطنات في جميع الولايات عن كيفية التسجيل في هذه المنحة التي أطلقتها الحكومة الجزائرية حديثًا. قررت الحكومة صرف هذه المنحة لدعم النساء في رعاية الأسرة والأطفال الصغار.
أما عن طريقة التسجيل في منحة المرأة الماكثة في البيت 2024 فتتم خلال ثواني معدودة من خلال زيارة الموقع الرسمي، فقط كل ما عليك اتباع ما يلي:
الدخول إلى موقع الوكالة الوطنية للتشغيل.الضغط على التسجيل في منحة المرأة الماكثة في البيت 2024.ادخال البيانات المطلوبة، مثل:”الاسم بالكامل وأرقام الهواتف والبريد الإلكتروني”.تحديد مكان اقامتك وتحديد الولاية.تحميل الاوراق المطلوبة ليتم فحصها من قبل الجهات المعنية قبل الموافقة على صرف المنحة.اضغط على زر إرسال ليتم إرسال الطلب.وتتم خلال أيام مراجعة طلبك لتظهر النتيجة بالموافقة أو الرفض في غضون شهر من إرسال الطلب. الأوراق المطلوبة للتسجيل في منحة المرأة الماكثة في البيت 2024ولا بد من تقديم بعض المستندات التي تثبت أحقية المستفيدة من حصولها على منحة المرأة الماكثة في البيت 2024، وتلك المستندات هي:
صورة شخصية.شهادة الإقامة.شهادة الوفاة أو الطلاق.صورة من بطاقة الهوية الوطنية.صورة من المؤهل الجامعي.صورة من الشهادة العائلية.شهادة ميلاد أصلية. قيمة منحة المرأة الماكثة في البيت 2024وتقدر قيمة منحة المرأة الماكثة في البيت 2024 بنحو 800 دينار جزائري، فضلا عن منحة الطفل بقيمة 300 دينار، وبذلك تكون قيمة المنحة النهائية 1100 دينار جزائري وليس 8000 دينار، كما أعلنت الحكومة الجزائرية عن منح أخرى لمواطنيها مثل منحة البطالة لغير العاملين بقيمة 2000 دينار جزائري.
شروط الحصول على منحة المرأة الماكثة في البيت 2024وحددت الحكومة شروط الحصول على منحة المرأة الماكثة في البيت 2024، فتلك المنحة مقدمة بإشراف ورعاية وزيرة التضامن الاجتماعي كوثر كريكو لكل النساء اللاتي ليس لهن مصدر دخل يساعدهن على المعيشة:
أن تكون المرأة جزائرية الجنسية.ألا تكون امرأة عاملة وألا يكون لديها مصدر دخل ثابت.ألا يزيد عمر المرأة عن 40 عاما وألا يقل عن 19 عاما.المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: دينار منحة المرأة المنزل موقع الوكالة الوطنية للتشغيل الوكالة الوطنية للتشغيل موقع الوكالة الوطنية الجزائر طریقة التسجیل
إقرأ أيضاً:
معلومات الوزراء يستعرض تقرير الوكالة الدولية للطاقة حول سوق المعادن الحرجة
استعرض مركز المعلومات ودعم اتخاذ القرار بمجلس الوزراء، التقرير الصادر عن الوكالة الدولية للطاقة (IEA)، والذي أوضح أن العام الماضي شهد استمرارًا قويًّا في نمو الطلب على المعادن الحيوية للطاقة، فارتفع الطلب على الليثيوم بنحو 30%، وهو ما يفوق بكثير متوسط معدل النمو السنوي في العقد الماضي والذي بلغ 10%، كما ارتفع الطلب على النيكل والكوبالت والجرافيت والعناصر الأرضية النادرة بنسب تتراوح بين 6% و8%، مدفوعًا بشكل رئيس بالاستخدامات في السيارات الكهربائية، وتخزين البطاريات، والطاقة المتجددة، وشبكات الكهرباء.
وأشارت الوكالة إلى أن النحاس سجل أعلى مساهمة في الطلب نتيجة لتوسع استثمارات الشبكات في الصين. وعلى الرغم من هذا النمو، فقد أدى التوسع الكبير في المعروض، لا سيما من الصين وإندونيسيا وجمهورية الكونغو الديمقراطية، إلى انخفاض الأسعار، حيث هبطت أسعار الليثيوم بأكثر من 80% منذ عام 2023، وتراجعت أسعار الجرافيت والكوبالت والنيكل بنسبة تتراوح بين 10%-20%.
ورغم التوقعات القوية للطلب المستقبلي، إلا أن القرارات الاستثمارية باتت تواجه غموضا اقتصاديا ملحوظا، حيث تباطأت الاستثمارات الجديدة إلى 5% فقط في عام 2024 مقارنة بـ 14% في عام 2023، وانخفض النمو الحقيقي إلى 2% فقط بعد احتساب التضخم، كما سجلت أنشطة الاستكشاف استقرارًا بعد نمو متصاعد منذ عام 2020، باستثناء الليثيوم واليورانيوم والنحاس.
في المقابل، أظهرت المعادن الحرجة درجة عالية من التركّز الجغرافي، لا سيما في مجالات التكرير، حيث سيطرت الدول الثلاث الكبرى على 86% من الإنتاج المكرر في عام 2024، مقارنة بـ 82% في عام 2020، مع سيطرة الصين على الكوبالت والجرافيت والعناصر الأرضية النادرة، وإندونيسيا على النيكل.
وأوضح المركز أن التقديرات تشير إلى أن التنويع في سلاسل التكرير سيكون بطيئًا حتى عام 2035، وفي مجال التعدين، شهد الإنتاج نموًا من منتجين قائمين مثل الصين وإندونيسيا والكونغو، بينما برزت الأرجنتين وزيمبابوي كمصادر جديدة لليثيوم، وبالنسبة للتوازن بين العرض والطلب، فرغم تحسن التوقعات لبعض المعادن، فلا تزال الفجوات بين العرض والطلب مرتقبة في النحاس والليثيوم، إذ يُتوقع حدوث عجز في عرض النحاس يصل إلى 30% بحلول عام 2035، نتيجة لتراجع جودة الخام وارتفاع التكاليف ونقص الاكتشافات.
وأشار التقرير إلى أنه مع تزايد القيود على التصدير، أصبحت مخاطر الإمدادات أكثر حدة، فقد فرضت الصين في ديسمبر 2024 قيودًا على تصدير معادن حيوية مثل الجاليوم والجرمانيوم إلى الولايات المتحدة الأمريكية، وتبعتها قيود إضافية في عام 2025. كما علّقت الكونغو صادرات الكوبالت لأربعة أشهر.
واظهر التقرير أن الإمدادات من خارج المنتجين الكبار لن تلبي سوى نصف الطلب العالمي المتوقع لبعض المعادن بحلول عام 2035، مما يجعل الأسواق عرضة لصدمات الإمداد.
و أوصى التقرير بسياسات تدعم التنويع من خلال التمويل العام وآليات لتقليل تقلب الأسعار. كما شدد على أهمية التعاون الدولي، لربط الدول الغنية بالموارد مثل الدول الإفريقية التي تمتلك ربع احتياطيات الجرافيت مع الدول ذات القدرات المتقدمة في التكرير والتصنيع كالولايات المتحدة الأمريكية والدول الأوروبية.
كما سلط التقرير الضوء على دور التقنيات الجديدة في تغيير مشهد التعدين والتكرير، ومن تلك التقنيات الاستخلاص المباشر لليثيوم، وإعادة تدوير البطاريات، وتوظيف الذكاء الاصطناعي في عمليات الاستكشاف، مشيراً في ختامه إلى أن برامج الاستدامة باتت أكثر اتساعًا، لكن ما تزال مؤشرات السلامة الاجتماعية متباطئة، داعيًّا إلى تعزيز التتبع والاستدامة في سلاسل التوريد العالمية للمعادن الحرجة.
اقرأ أيضاًمعلومات الوزراء يستعرض جهود وزارة التعليم العالي للارتقاء بالمعاهد وتحقيق التكامل مع الجامعات
«معلومات الوزراء» يستعرض آفاق النفط والغاز في الشرق الأوسط خلال العقد المقبل
معلومات الوزراء: مصر حققت فائض تجاري مع 83 دولة خلال الربع الأول من 2025