منها أكل مال اليتيم.. 3 كبائر تسبب غضب الله على العباد
تاريخ النشر: 1st, March 2024 GMT
من رحمة الله الواسعة بعباده، أنه يغفر الذنوب ويقبل التوبة مهما تكررت المعصية، حتى يمل العبد من طلب المغفرة، ورغم أن الله يغفر الذنوب كلها، إلا أن هناك بعض الأشياء التي تقع من المؤمن وتعد من الكبائر، ويمكن أن تسبب غضب الله عليه، بحسب الدكتور عبد الحميد الأطرش، الرئيس الأسبق للجنة الفتوى بالأزهر الشريف، في تصريحات خاصة لـ«الوطن».
أفصح «الأطرش» أن ارتكاب الكبائر، والتمادي في فعل المعاصي من الأشياء التي تغضب الله على عباده، مشيرًا إلى بعض الذنوب التي تغضب الله كالتالي:
- الشرك بالله
لا يقتصر الإشراك بالله على عبادة إله غيره، فمن أمثلة الشرك بالله السعي وراء المنجمين والسحرة، وقراءة الودع، والهوس بفال القهوة.
- القنوت من رحمة اللهفقدان الأمل في غفران الله للذنوب، واستعظام الذنب والتنبؤ باستحالة العفو من أسباب غضب الله على العبد؛ إذ لا يستحيل على الله فعل شيء، فأمره إذا أراد شيئًا أن يقول له كن فيكون.
-أكل مال اليتيمأوصى الرسول الكريم بالأيتام خيرًا، وأوضح للأمة ثواب من يحسن إليهم، ما يدل على مكانتهم عند الله عز وجل، ولذلك انتهاك حقوق اليتامى من الأموال أو الجور عليهم في نصيبهم، يعد من أسباب غضب الله على العباد.
- جفاء القلب، فالشخص المغضوب عليه يقسو قلبه على كل من حوله.
- التمادي في ارتكاب المعاصي، أي لا يترك الفرد صغيرة ولا كبيرة إلا ويفعلها.
- الاعتراض على القدر، فيكن العبد دائم السخط على الأحداث المحيطة به.
-عدم القناعة، فلا شيء يرضي العبد المغضوب عليه ودائمًا ما يتطلع لما عند غيره.
- عدم التوفيق في تأدية الطاعات.
-فقدان الرحمة.
-الظلم.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: علامات غضب الله الذنوب غضب الله على
إقرأ أيضاً:
ياسمينا العبد تنشر صورة من طفولتها بمناسبة عيد ميلادها
نشرت الفنانة ياسمينا العبد، صورة لها في طفولتها على حسابها الخاص بموقع إنستجرام، مشيرة من خلالها إلى اقتراب موعد عيد ميلادها الـ ١٩.
ويذكر أن آخر أعمال الفنانة ياسمينا العبد، مسلسل لام شمسية مع عددا كبيرا من الفنانين، من أبرزهم أمينة خليل، أحمد السعدني، يسرا اللوزي، محمد شاهين، أسيل عمران، صفاء الطوخي، ثراء جبيل، وغيرهم من الفنانين، وهو من تأليف مريم نعوم وإخراج كريم الشناوي، وتدور أحداثه في إطار تشويقي، ويتكون من 15 حلقة.
مسلسل لام شمسية يناقش مجموعة من القضايا الاجتماعية الحساسة، من بينها العلاقات الزوجية غير الصحية، وأثرها السلبي على الأفراد والأسرة.
كما يسلّط الضوء على قضية التعدي على بالأطفال، مؤكداً على أهمية التوعية بهذه القضية رغم حساسيتها، لتفادي خلق صراعات نفسية واجتماعية قد تهدد استقرار العائلات.