امين عام نقابة المهندسين .. تدريب ٩ الاف مهندس خلال العام الماضى
تاريخ النشر: 1st, March 2024 GMT
افتتح المهندس محمود عرفات امين عام نقابة المهندسين الجمعية العمومية بدقيقة حداد على ارواح شهداء فلسطين كما عبر عن سعادتة بحضور المهندسين لعرض ميزانية عام ٢٠٢٣ باعتبارها حق اصيل للجمعية العمومية .
واوضح عرفات انه يتعهد هو والمجلس الاعلى بلتبية طموحات المهندسين خلال العامين القادمين كما حولت النقابة تقديم عدد من الخدمات العلاجية والانشطة وتاهيل المهندسين لسوق العمل حيث تم تدريب ٩ الاف مهندس الى جانب الفين اخرين بالمراكز المعتمدة كما تقوم بعدد من مشروعات الاسكان لتناسب كل الفئات اما على المستوى الادارى فنسعى الى التحول الرقمى لتوفير خدمات بصورة اسهل .
واشار عرفات الى تفعيل دور النقابة كاستشارى للدولة كما تضع كل مجهوداتها للمساهمة فى انشاء المشروعات القومية فى مصر كما تقدم بالتحية والتقدير لجموع المهندسين .
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: المهندس محمود عرفات نقابة المهندسين الجمعية العمومية المهندسين
إقرأ أيضاً:
نقابة العلاج الطبيعي: لا علاقة للتربية الرياضية بالتشخيص أو العلاج
ثمنت النقابة العامة للعلاج الطبيعي الجهود المخلصة والتحرك السريع من الدكتورة جاكلين عازر، محافظ البحيرة، ومديرية الشؤون الصحية بالمحافظة، في ضبط واقعة انتحال صفة جديدة تؤكد صحة ما تحذر منه النقابة دائمًا.
وأضافت النقابة، : أن ضبط شخص حاصل على بكالوريوس تربية رياضية يدير مركزا طبيا ويزعم أنه أخصائي جلدية ويمارس الحجامة، هو دليل قاطع يوضح مدى الجرأة التي وصل إليها الدخلاء على المهن الطبية.
وتود النقابة التأكيد على النقاط التالية:
1- التربية الرياضية ليست مهنة طبية:
تؤكد النقابة مرارا وتكرارا أن خريجي كليات التربية الرياضية هم كوادر في مجالهم (التدريب الرياضي، التدريس، التأهيل البدني للرياضيين الأصحاء)، ولكنهم ليسوا أطباء ولا معالجين.
كما أن محاولة البعض منهم ارتداء البالطو الأبيض والتعامل مع أجساد المرضى سواء تحت مسمى (تأهيل حركي، إصابات ملاعب، حجامة، أو حتى جلدية كما في هذه الواقعة) هو جريمة مكتملة الأركان تعرض حياة المواطنين للخطر.
2- الحجامة والطب الشعبي بوابة خلفية للنصب:
تستغل هذه المراكز غير المرخصة شغف الناس بالطب النبوي أو التكميلي (مثل الحجامة) كستار لممارسة الطب بدون ترخيص، ووجود مشارط جراحية مع شخص غير مؤهل يعني احتمالية نقل عدوى فيروسية C وB وكوارث صحية لا تحمد عقباها.
3- استمرار الحرب على الدخلاء:
لقد نجحت النقابة بالتعاون مع مباحث التموين والعلاج الحر والعديد من الجهات المعنية في إغلاق وتشميع مئات المراكز (أكثر من 200 مركز خلال عامين) يديرها خريجو تربية رياضية، ومدربون، وأشخاص لا علاقة لهم بالقطاع الطبي، يخدعون المرضى بشهادات وهمية ودورات «بير السلم».
ووجهت النقابة العامة للعلاج الطبيعى، نصيحة للمواطنين قائلة: لا تنخدعوا بالمظاهر.. واسألوا عن ترخيص المكان، أطلب كارنية النقابة المهنية وفقا لتخصص مقدم الخدمة الطبية، وأكدت النقابة أنها لن تتهاون في ملاحقة كل من تسول له نفسه العبث بصحة المصريين، وستظل داعما قويا لأجهزة الدولة وإدارة العلاج الحر لتطهير السوق الطبي من هؤلاء المنتحلين.