علامة تدل على اختراق هاتفك وسرقة حساباتك الشخصية.. كيف تحمي نفسك؟
تاريخ النشر: 1st, March 2024 GMT
يتعرض بعض الأشخاص إلى الابتزاز الإلكتروني، من خلال سرقة ملفاتهم الشخصية ومساوماتهم عليها بالمال، لذا هناك إشارات تدل على اختراق الهاتف، وتقود المستخدم إلى اتخاذ بعض الإجراءات المهمة، لحماية حساباته الشخصية بعد سيطرة الهاكرز عليها.
وهناك علامة تدل على اختراق الهاتف، يمكن من خلالها ملاحظة، أن هناك شخص ما يسيطر على الصور والفيديوهات والملفات الشخصية، لذا يجب الانتباه عند نفاد بطارية الهاتف في وقت قصير، دون تشغيل فيديوهات، أو استهلاكه مدة طويلة، لأن ذلك يشير إلى تشغيل الفيديوهات والتطبيقات في الخلفية، دون علم المستخدم، بحسب موقع «businessinside».
يعد نفاد البطارية بسرعة، من أهم العلامات التي تشير إلى اختراق الهاتف، لذا ينصح بحذف التطبيقات التي لا تستخدمها، حتى لا تصبح الصور والفيديوهات والملفات الشخصية عرضة للاختراق، واتخاذها طريقة لابتزاز الآخرين.
خطأ شائع يعرض هاتفك للاختراقمن الأخطاء الشائعة التي يقع فيها البعض، عند الذهاب لدولة ما، تحميل التطبيقات التي تشمل الخدمات، التي تقدمها مؤسسات هذه الدولة، وعند العودة إلى أرض الوطن مرة أخرى، يتم ترك هذه التطبيقات على الهاتف، مما يجعل الهاتف عرضة للاختراق، لذا ينصح بحذفها فورًا في حال عدم استخدامها.
كيف تتأكد من سلامة الهاتف؟للتأكد من سلامة الهاتف، ينصح بالذهاب إلى الإعدادات، وملاحظة عدد التطبيقات الموجودة في الخلفية، وما إذا كانت تعمل على الرغم من عدم تشغيلها، ما يؤدي إلى نفاد البطارية في وقت قصير، واختراق الهاتف المحمول، لابتزاز المستخدم بالملفات الشخصية.
يقول إسلام غانم خبير نظم المعلومات والتحول الرقمي، في تصريحات لـ«الوطن»، إن نفاد البطارية ليس دليلًا على اختراق الهاتف، وفي جميع الحالات، وبشكل عام، لا توجد تقنية ثابتة تشير إلى الاختراق: «خطوة مهمة لازم نعملها، هي إننا نحذف التطبيقات الموجودة في الإعدادات ومش بنستخدمها، وطبعًا لو في أي تطبيق غريب نحذفه».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: هاتف اختراق الهاتف الهكر الابتزاز الالكتروني اختراق الهاتف على اختراق
إقرأ أيضاً:
نائب حاكم أم القيوين: علامة مضيئة في تاريخ الإمارات
أم القيوين (وام)
شهد سموّ الشيخ أحمد بن سعود بن راشد المعلا، نائب حاكم أم القيوين، أمس، مراسم إحياء ذكرى «يوم الشهيد» التي أقيمت في الديوان الأميري بأم القيوين.
واستهلت المراسم بتنكيس العلَم ووقفة صمت إجلالاً وتقديراً لشهداء الوطن الأبرار وتخليداً لذكراهم الغالية، ثم رفع سموّ الشيخ أحمد بن سعود المعلا، العلَم مع السلام الوطني لدولة الإمارات.
وأكد سمو الشيخ أحمد بن سعود بن راشد المعلا أن يوم الشهيد يُذكِّرنا بصفحات خالدة في تاريخنا، ومناسبة جليلة نُعلِّم من خلالها أبناءنا وأحفادنا والأجيال القادمة أسمى معاني التضحية والإيثار التي قدّمها أبطالنا في سبيل مجد ورفعة وطننا الغالي، حيث يمثّل يوم الشهيد علامة مضيئة في تاريخ دولة الإمارات يستذكر فيه شعب الإمارات ما قدّمه أبناؤها الشهداء من تضحيات وبطولات وفاء لوطنهم وأمتهم، وليستلهم الشباب والأجيال القادمة من تضحياتهم دروس ومعاني العزة والكرامة والتفاني من أجل الوطن الغالي ورفعته.
وأضاف سموّه قائلاً: «بات الثلاثون من نوفمبر رمزاً للعزة والكرامة نستذكر فيه شهداء الوطن الأبرار الذين قدّموا حياتهم فداء لدولة الإمارات ولشعبها لكي تبقى راية الوطن عالية خفّاقة، ونستلهم في هذه الذكرى العظيمة من تضحيات شهدائنا العِبَر والدروس في حب الوطن والتضحية من أجله، والتي تدفعنا نحو تعزيز تلاحمنا من أجل استكمال مسيرة التنمية الرائدة للدولة بقيادة صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، وإخوانه حكام الإمارات.