تحت رعاية سيف بن زايد .. انطلاق مجالس وزارة الداخلية في رمضان بشعار “المجتمع الإماراتي جذور أصيلة.. وآفاق عالمية”
تاريخ النشر: 1st, March 2024 GMT
تحت رعاية الفريق سمو الشيخ سيف بن زايد آل نهيان، نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية، تنطلق مجالس وزارة الداخلية بنسختها الثالثة عشرة مطلع رمضان المبارك تحت شعار “المجتمع الإماراتي جذور أصيلة.. وآفاق عالمية” وتتناول من خلال (21) مجلساً تتوزع في إمارات الدولة، القيم الأصيلة المترسخة بالمجتمع الإماراتي، ودورها في التماسك والتلاحم لتنطلق الإنجازات نحو العالمية.
ينظم مجالس وزارة الداخلية .. مكتب ثقافة احترام القانون بالإدارة العامة لحماية المجتمع والوقاية من الجريمة، بالتعاون مع إدارة الإعلام الأمني بوزارة الداخلية.
وتحرص وزارة الداخلية من خلال مجالسها الرمضانية على التواصل المجتمعي، والوصول إلى مجالس المواطنين والأحياء في كافة إمارات ومدن الدولة وخصصت لهذا الغرض خدمة ذكية عبر التطبيق الذكي (moiuae)، وعبر الموقع الإلكتروني (www.moi.gov.ae)، لإعطاء الفرصة للراغبين في استضافة هذه المجالس والمشاركة فيها والاطلاع على تفاصيلها والاستفسارات حولها.
وتناقش مجالس هذا العام، الموضوع الرئيس ضمن ثلاثة عناوين هي “الأسرة عِماد المجتمع “، و”منظومة القيم الإماراتية”، و”المجتمعات الرقمية” وتستعرض من خلالها القيم الأصيلة وملامح التطور والمنجزات العالمية الإماراتية.
المصدر: جريدة الوطن
كلمات دلالية: وزارة الداخلیة
إقرأ أيضاً:
هيئة شؤون العشائر في غزة تدعو المجتمع الدولي إلى حماية سفينة “مادلين”
الثورة نت/..
دعت الهيئة العليا لشؤون العشائر في غزة، اليوم الأحد، “المجتمع الدولي، والمؤسسات الأممية، ومنظمات حقوق الإنسان، إلى تحمل مسؤولياتهم القانونية والإنسانية في حماية سفينة “مادلين” ومنع الاعتداء عليها”، داعية الجماهير العربية والنخب إلى الالتحاق بـ”قافلة الصمود البرية” الهادفة إلى الوصول إلى معبر رفح يوم 15 يونيو.
وقالت إنها “تتابع ببالغ القلق والترقب اقتراب سفينة “مادلين” من المياه الإقليمية لقطاع غزة، في مهمة إنسانية نبيلة تهدف إلى كسر الحصار الظالم المفروض على أكثر من مليوني إنسان في القطاع الصامد منذ أكثر من سبعة عشر عاماً”.
وأوضحت في بيان: “في وقت تهدد فيه قوات الاحتلال الإسرائيلي باعتراض السفينة بالقوة، بل وتسعى إلى جرّها إلى ميناء أسدود بالقوة العسكرية، فإننا نحذر من المساس بالمدنيين على متن “مادلين”، ونعتبر أي اعتداء عليها جريمة دولية مكتملة الأركان، تقع على عاتق الاحتلال، وتستوجب تحركًا دوليًا فوريًا”.
وطالبت بـ “رفع الحصار الظالم عن غزة فوراً، وإنهاء الحرب والمجازر التي فاقت كل حدود الوحشية، ووقف سياسة التجويع الجماعي التي ترقى إلى جرائم الإبادة”.
وحيت “النشطاء والوفود الدولية المشاركة في قافلة “مادلين”، كما نثمّن عالياً التحركات البرية المباركة القادمة من الجزائر وتونس والأردن وسائر أقطارنا العربية”.
ودعت الهيئة “جماهير أمتنا العربية والإسلامية، وجماهير النخب الثقافية والإعلامية والسياسية في أوطاننا، إلى الالتحاق الفوري بـ”قافلة الصمود البرية” الهادفة إلى الوصول إلى معبر رفح يوم 15 يونيو، والمشاركة في كسر جدار الصمت، والوقوف إلى جانب شعبنا في معركته من أجل الحياة والكرامة”.
واختتمت الهيئة العليا لشؤون العشائر في غزة، بيانها بالقول: “إنها لحظة فارقة، تقف فيها القلوب الحرة مع غزة الجريحة، في وجه الجريمة والصمت الدولي. فلتعلُ أصوات الشعوب، ولتتقدم الضمائر الحية، ولتتحرك الشوارع، فالصمت خيانة، والانتظار عار”.