أنقذوا الأسرى والأسيرات من إجرام الاحتلال .. وقفة أمام الامم المتحدة في عمان / صور وفيديو
تاريخ النشر: 2nd, March 2024 GMT
#سواليف – خاص
بدعوة من اللجنة الوطنية للأسرى و #المفقودين #الأردنيين في #المعتقلات_الصهيونية، نظم #ناشطون وناشطات ظهر اليوم السبت #وقفة_تضامنية أمام #مقر_الأمم_المتحدة في العاصمة #عمان ، وذلك للمطالبة بإنقاذ #الأسرى و #الأسيرات البواسل ، من #إجرام #الاحتلال داخل السجون والمعتقلات الاسرائيلية .
وندد المشاركون في الوقفة بالانتهاكات الصهيونية الخطيرة داخل سجون الاحتلال.
أنقذوا الأسرى والأسيرات من إجرام الاحتلال .. وقفة أمام الامم المتحدة في عمان pic.twitter.com/fqE2kwZXfd
مقالات ذات صلة صرف بدل المحروقات لمشغلي النقل العام الاثنين 2024/03/02 — fadia miqdadai (@fadiamiqdadi) March 2, 2024أنقذوا الأسرى والأسيرات من إجرام الاحتلال .. وقفة أمام الامم المتحدة في عمان pic.twitter.com/W5fa4BgDmV
— fadia miqdadai (@fadiamiqdadi) March 2, 2024أنقذوا الأسرى والأسيرات من إجرام الاحتلال .. وقفة أمام الامم المتحدة في عمان pic.twitter.com/9DsnqFpWzS
— fadia miqdadai (@fadiamiqdadi) March 2, 2024المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف المفقودين الأردنيين ناشطون وقفة تضامنية مقر الأمم المتحدة عمان الأسرى الأسيرات إجرام الاحتلال
إقرأ أيضاً:
استشهاد أسير فلسطيني في سجون الاحتلال
البلاد (القدس المحتلة)
استشهد أسير فلسطيني من سكان الضفة الغربية، داخل سجون الاحتلال الإسرائيلي؛ نتيجة التعذيب والإهمال الطبي المتعمد، وفق ما أفادت به مؤسسات الأسرى الفلسطينية. يأتي هذا الحادث ليزيد من مأساة الحركة الأسيرة الفلسطينية، التي تشهد حالياً “مرحلة هي الأكثر دموية منذ عام 1967″، بحسب المصادر الفلسطينية، ليرتفع بذلك عدد الشهداء منذ مطلع أكتوبر 2023 إلى 85 أسيراً.
ووثقت مؤسسات حقوقية فلسطينية عدة حوادث مشابهة في السنوات الأخيرة، حيث توفي أسرى داخل السجون نتيجة الإهمال الطبي أو التعذيب النفسي والجسدي. وكان من أبرز هذه الحوادث وفاة الأسير الشهيد “خليل عواودة” بعد إضراب طويل عن الطعام في 2021، والأسير”أكرم ريان” في 2022، حيث أثارت تلك الحوادث استنكاراً دولياً واسعاً، ودعوات متكررة للأمم المتحدة واللجنة الدولية للصليب الأحمر للتدخل الفوري لضمان حقوق الأسرى.
وأكدت المؤسسات الفلسطينية وجود عشرات الأسرى من قطاع غزة ما زالوا رهن الإخفاء القسري داخل السجون الإسرائيلية، في ظل ظروف صحية وإنسانية بالغة الصعوبة، تشمل نقص الرعاية الطبية، والحرمان من الزيارات العائلية، وعمليات التفتيش والحرمان المتكرر. ويعتبر هذا النمط من المعاملة استمراراً لانتهاكات منظمة وموثقة ضد الحركة الأسيرة الفلسطينية منذ احتلال الضفة الغربية وقطاع غزة عام 1967.
وجددت مؤسسات الأسرى الفلسطينية دعوتها للمنظمات الدولية، بما فيها الأمم المتحدة ولجنة الصليب الأحمر، للتدخل العاجل لوقف ما وصفته بـ”الجرائم المنظمة ضد الأسرى الفلسطينيين”، محملة الاحتلال المسؤولية الكاملة عن حياتهم. كما طالبت القيادة الفلسطينية المجتمع الدولي بفرض ضغط فعّال على إسرائيل لضمان احترام الحقوق الإنسانية للأسرى، والإفراج عنهم أو تحسين ظروف احتجازهم.
تاريخياً، تعرضت الحركة الأسيرة الفلسطينية لسلسلة من الانتهاكات، شملت التعذيب الجسدي والنفسي، والحرمان من العلاج الطبي، والإخفاء القسري، ما أدى إلى استشهاد عشرات الأسرى على مر العقود. وتشير تقارير حقوقية إلى أن هذه الممارسات تشكل انتهاكاً صارخاً للقوانين الدولية ولقواعد معاملة الأسرى المنصوص عليها في اتفاقيات جنيف.