أنقذوا الأسرى والأسيرات من إجرام الاحتلال .. وقفة أمام الامم المتحدة في عمان / صور وفيديو
تاريخ النشر: 2nd, March 2024 GMT
#سواليف – خاص
بدعوة من اللجنة الوطنية للأسرى و #المفقودين #الأردنيين في #المعتقلات_الصهيونية، نظم #ناشطون وناشطات ظهر اليوم السبت #وقفة_تضامنية أمام #مقر_الأمم_المتحدة في العاصمة #عمان ، وذلك للمطالبة بإنقاذ #الأسرى و #الأسيرات البواسل ، من #إجرام #الاحتلال داخل السجون والمعتقلات الاسرائيلية .
وندد المشاركون في الوقفة بالانتهاكات الصهيونية الخطيرة داخل سجون الاحتلال.
أنقذوا الأسرى والأسيرات من إجرام الاحتلال .. وقفة أمام الامم المتحدة في عمان pic.twitter.com/fqE2kwZXfd
مقالات ذات صلة صرف بدل المحروقات لمشغلي النقل العام الاثنين 2024/03/02 — fadia miqdadai (@fadiamiqdadi) March 2, 2024أنقذوا الأسرى والأسيرات من إجرام الاحتلال .. وقفة أمام الامم المتحدة في عمان pic.twitter.com/W5fa4BgDmV
— fadia miqdadai (@fadiamiqdadi) March 2, 2024أنقذوا الأسرى والأسيرات من إجرام الاحتلال .. وقفة أمام الامم المتحدة في عمان pic.twitter.com/9DsnqFpWzS
— fadia miqdadai (@fadiamiqdadi) March 2, 2024المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف المفقودين الأردنيين ناشطون وقفة تضامنية مقر الأمم المتحدة عمان الأسرى الأسيرات إجرام الاحتلال
إقرأ أيضاً:
استشهاد أسير من قطاع غزة في سجون الاحتلال
#سواليف
أعلنت هيئة شؤون #الأسرى والمحررين ونادي الأسير الفلسطيني، #استشهاد المعتقل #عمرو_حاتم عودة (33 عامًا) من قطاع #غزة، وذلك بعد تلقيهما ردًا رسميًا من جيش الاحتلال الإسرائيلي يفيد باستشهاده بتاريخ 13 كانون الأول/ ديسمبر 2023 في معسكر ” #سديه_تيمان”، الذي يوصف بأنه أحد أبرز مواقع التعذيب بحق معتقلي غزة منذ بدء حرب الإبادة.
وأوضحت المؤسسات أن عودة اعتُقل برفقة أفراد عائلته من منزلهم في قرية شرق غزة، خلال الأيام الأولى للاجتياح البري للقطاع، وتحديدًا في السابع من كانون الأول/ ديسمبر 2023. وهو متزوج وأب لثلاثة أطفال.
وباستشهاد عمرو عودة، يرتفع عدد شهداء المعتقلين بعد بدء العدوان الإسرائيلي إلى 70 شهيدًا، بينهم 44 معتقلاً من غزة تم التعرف على هوياتهم، بينما بلغ عدد شهداء الحركة الأسيرة الموثقين منذ عام 1967 نحو 307 شهداء، ما يجعل المرحلة الحالية الأكثر دموية في تاريخ الحركة الأسيرة الفلسطينية.
مقالات ذات صلةوأكدت الهيئة والنادي أن الإفادات الرسمية التي تصل من جيش الاحتلال حول مصير المعتقلين تظل محصورة في رواياته، دون كشف حقيقي لظروف الاستشهاد، في ظل استمرار احتجاز الجثامين ومحاولات التلاعب بالمعلومات. كما تم التوجه في بعض الحالات إلى المحاكم الإسرائيلية للحصول على ردود نهائية بشأن مصير المعتقلين.
وأشارت المؤسستان إلى أن جرائم التعذيب تُعد السبب الأبرز في استشهاد غالبية المعتقلين بعد الإبادة، إلى جانب الإهمال الطبي، والتجويع، والاعتداءات الجسدية والجنسية، وفرض ظروف احتجاز قاسية تُفضي إلى انتشار أمراض خطيرة ومعدية، أبرزها مرض الجرب.
واعتبرت المؤسستان أن استشهاد عمرو عودة يندرج في سياق الجرائم الممنهجة التي تنفذها دولة الاحتلال بحق الأسرى الفلسطينيين، والتي تمثل وجهًا آخر لحرب الإبادة المتواصلة، مشيرتين إلى أن شهادات معتقلي غزة الذين تم الإفراج عنهم تُعد من بين الشهادات الأشد قسوة من حيث مستوى الانتهاكات.
وشددت المؤسستان على أن استمرار ارتفاع أعداد الشهداء في صفوف المعتقلين ينذر بمخاطر جسيمة، في ظل احتجاز أكثر من 10,100 أسير، بينهم 39 أسيرة، وأكثر من 400 طفل، و3,577 معتقلاً إداريًا، إضافة إلى 1,846 معتقلاً من غزة صنّفهم الاحتلال كـ”مقاتلين غير شرعيين”، علمًا أن هذا العدد لا يشمل كافة معتقلي القطاع المحتجزين في معسكرات الجيش.
وحملت المؤسسات الحقوقية سلطات الاحتلال المسؤولية الكاملة عن استشهاد المعتقلين، مجددة مطالبتها بفتح تحقيق دولي عاجل ومستقل في ظروف استشهاد الأسرى، واتخاذ إجراءات قانونية رادعة بحق قادة الاحتلال، بما يعيد الاعتبار للمنظومة الحقوقية الدولية، ويُنهي حالة الإفلات من العقاب التي تتمتع بها دولة الاحتلال.