هتتفاجئ لما تعرف.. فكرة برنامج رامز ستار وورلد لرامز جلال في رمضان 2024
تاريخ النشر: 3rd, March 2024 GMT
هتتفاجئ لما تعرف.. فكرة برنامج رامز ستار وورلد لرامز جلال في رمضان 2024.. تساؤلات وتكهنات حول اسم برنامج رامز جلال في رمضان 2024، وما إذا كانت التسريبات السابقة حول 'رامز ستار ورلد' صحيحة أم لا، حيث ينتظر الجمهور إعلان قناة MBC للاستمتاع بمفاجأة كبرى في أول أيام الشهر الفضيل.
فكرة برنامج رامز ستار وورلد لرامزهتتفاجئ لما تعرف.. فكرة برنامج رامز ستار وورلد لرامز جلال في رمضان 2024
نشر العديد من المواقع بأن برنامج رامز سوف يشارك رمضان 2024 ببرنامج وفكرة جديده ولكن يبقى الفكرة الجوهرية للبرنامج وهو عمل مقلب في الضيف ليواجه العديد من الصعوبات، ثم يكتشف أنه في مقلب وإنه مجرد هزار فقد كانت الافكار الماضية خطيره للغايه ولكنها مدروسة وسط فريق عمل أجنبي يؤسس المقلب حتى يحمي الشخصية التي ينتظرها البرنامج ويتوقع البعض أن رامز يجهز إلى مفاجأة كبيرة هذا العام مما يثير لهفتهم ويجعلهم متراقبين لمشاهدة البرنامج الذي يشارك رمضان 2024.
ضحايا رامز جلال في رمضان 2024يتوقع البعض أن يستضيف عدد كبير من الشخصيات الشهيرة من نجوم الفن ولاعبي كرة القدم ويأتي على رأسهم كريستيانو رونالدو الذي ادخل للاعب في المملكه العربيه السعوديه مؤخرا والبعض الاخر يقول إنه شخصية مشهورة ولا يستطيع رامز استضافتها، ولكن مع بداية البرنامج سوف يتم الاعلان عن الضيوف حلقة والاخرى ويشارك به ايضا عدد من نجوم الفن فيتوقع أن يستضيف الفنانة ياسمين صبري هو المذيعة ياسمين عز وكهرباء والشناوي وفيفي عبده وغيرهم من النجوم ما الذي يخدعهم رامز بفكرة برنامج ثم يقع في الفخ ويواجه المصاعب والمتاعب ولكن اخر الحلقه يكشف لهم شخصيته وأنه مقلب مجهز.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: رامز جلال أبرز ضحايا رامز جلال أجور ضحايا رامز جلال رامز جلال فی رمضان 2024
إقرأ أيضاً:
المصريين: برنامج رد الأعباء التصديرية يعزز اتجاه الدولة نحو دعم الصادرات
أكد المستشار حسين أبو العطا، عضو لجنة الصناعة بمجلس الشيوخ ورئيس حزب ”المصريين“، أن البرنامج الذي أعلنت الحكومة بدء تطبيقه لرد الأعباء التصديرية خلال العام المالي 2025 - 2026 وحتى العام المالي 2027 - 2028 يمثل خطوة بالغة الأهمية نحو تعزيز قدرات الدولة الإنتاجية والتنافسية، مشيرًا إلى أن البرنامج يأتي في توقيت دقيق يشهد فيه الاقتصاد المصري توجهًا واضحًا نحو دعم الصادرات كركيزة أساسية لتحقيق النمو المستدام.
وقال ”أبو العطا“ في بيان اليوم الخميس، إن إطلاق برنامج رد الأعباء التصديرية بصيغته المحدثة يعكس إدراكًا حكوميًا متقدمًا لدور الصادرات في دفع عجلة التنمية، خاصة في ظل المستهدفات الطموحة التي تتبناها الدولة لزيادة حجم الصادرات السلعية والخدمية خلال السنوات المقبلة، موضحًا أن البرنامج لا يقتصر على الدعم المالي فقط، بل يشمل منظومة شاملة تهدف إلى تحسين بيئة الأعمال، وتوفير حوافز عادلة للقطاعات الإنتاجية، مع إتاحة مسارات أكثر وضوحًا لاستعادة مستحقات المصدرين بما يعزز الثقة بين الدولة والقطاع الخاص.
وأشار رئيس حزب ”المصريين“ إلى أن البرنامج الجديد يتسق مع توجهات الدولة نحو الارتقاء بجودة المنتج المصري وزيادة القدرة التنافسية في الأسواق العالمية، معتبرًا أن دعم الصادرات يمثل استثمارًا حقيقيًا في الصناعة الوطنية وليس مجرد عبء على الموازنة، مؤكدًا أن التجارب العالمية أثبتت أن الدول التي ازدهرت صناعيًا كانت تعتمد على آليات مشابهة تدعم الصناعة والتصدير وتوفر منظومة تحفيزية مستقرة لسنوات طويلة.
ولفت عضو لجنة الصناعة بمجلس الشيوخ إلى أن ما يميز البرنامج الحالي هو اعتماده على رؤية أكثر شمولًا، تتضمن دعمًا موجهًا لقطاعات ذات أولوية صناعية، بما يتسق مع خطط الدولة في تعميق التصنيع المحلي وتوطين التكنولوجيا ورفع القيمة المضافة للمنتجات المصرية، مشيدًا بمدد البرنامج الثلاثية التي تمنح الشركات والمصانع رؤية أوضح للتخطيط والاستثمار والتوسع، مؤكداً أن الاستقرار في السياسات هو أساس جذب الاستثمارات الجديدة وزيادة الطاقات الإنتاجية.
وأوضح أن برنامج رد الأعباء التصديرية ليس منفصلاً عن جهود أوسع تبذلها الدولة لتطوير البنية التحتية الداعمة للصناعة، سواء من خلال تحديث الموانئ والمناطق اللوجستية أو التوسع في المناطق الصناعية المتكاملة، أو تحسين الخدمات الحكومية الإلكترونية التي تخدم المستثمرين والمصدرين. وشدد على ضرورة استمرار الحوار بين الحكومة والقطاع الخاص لضمان حل أي معوقات قد تواجه تنفيذ البرنامج أو تؤثر على سرعة رد المستحقات للمصدرين.
ودعا المستشار حسين أبو العطا إلى ضرورة مواصلة تحسين منظومة التصدير عبر دعم الجودة، وتسهيل الإجراءات، والاهتمام بالأسواق الإفريقية والعربية والآسيوية الواعدة، مؤكدًا أن مصر تمتلك قاعدة صناعية قادرة على المنافسة العالمية إذا توفرت لها الظروف الملائمة والحوافز المستقرة، واصفًا البرنامج بأنه "خطوة مدروسة ضمن مسار طويل لبناء اقتصاد قوي يقوم على الإنتاج والتصدير ويدعم جهود التنمية الشاملة التي تقودها الدولة خلال المرحلة المقبلة".