مليشيا الإمارت تقمع مظاهرة لثورة الجياع في سقطرى
تاريخ النشر: 22nd, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن مليشيا الإمارت تقمع مظاهرة لثورة الجياع في سقطرى، مليشيا الإمارت تقمع مظاهرة لثورة الجياع في سقطرىفي يوليو 22, 2023 8يمني برس سقطرى متابعاتقمعت مليشيا المرتزقة .،بحسب ما نشر يمني برس، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات مليشيا الإمارت تقمع مظاهرة لثورة الجياع في سقطرى، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
مليشيا الإمارت تقمع مظاهرة لثورة الجياع في سقطرى
في يوليو 22, 2023 8
يمني برس-سقطرى- متابعات
قمعت مليشيا المرتزقة الموالية للاحتلال في محافظة أرخبيل سقطرى ، اليوم السبت ، احتجاجات شعبية غاضبة تنديدا بانهيار العملة المحلية وغياب الخدمات .
وشنت عناصر مسلحة تابعة لما يسمى الانتقالي حملة اعتقالات ضد المواطنين واقتحمت عدد من المنازل .
وأصدرت قبيلة الشهخصمي كبرى قبائل قلنسية بمحافظة أرخبيل سقطرى بيانا نددت فيه بقمع المواطنين من قبل المليشيا المدعومة إماراتيا.
وأضاف البيان أنه تم قمع السكان والتقطع لهم بالطرق العامة ومنع مرورهم بين المديريات في أرخبيل سقطرى , واعتقال عدد من الشخصيات .
8
شارك
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
مليشيا الحوثي تمنع دخول صهاريج المياه إلى تعز
قالت مصادر محلية في محافظة تعز، اليوم السبت، إن مليشيا الحوثي الإرهابية، منعت دخول صهاريج المياه القادمة من منطقة الحوبان إلى مدينة تعز، واحتجزت عدداً منها لساعات قبل أن تفرج عنها لاحقاً، بعد تجميعها في نقاط خاضعة لسيطرتها.
وأوضحت المصادر أن المليشيا اشترطت على سائقي الصهاريج عدم تكرار الدخول إلى المدينة، وأبلغتهم رسمياً بقرار منع نقل المياه إلى تعز اعتباراً من يوم الأحد، في استهداف متعمد لمعاناة المواطنين وتفاقم أزمة العطش التي ترزح تحت وطأتها المدينة منذ سنوات.
ويأتي هذا القرار في وقتٍ تعتمد فيه مدينة تعز، المحاصَرة من قِبل الحوثيين منذ عام 2015، على صهاريج خاصة لنقل المياه من مناطق الحوبان الواقعة تحت سيطرة الجماعة، في ظل تدمير المنظومة المائية الرسمية، وانقطاع الإمدادات عن السكان بشكل شبه كلي.
ووفقًا للبيانات المحلية، كانت الحقول المائية في الحوبان تغطي سابقاً النسبة الأكبر من احتياجات سكان المدينة، قبل أن يتم منع تدفق المياه منها مع بداية الحرب، ما تسبب في كارثة إنسانية مزمنة أدّت إلى معاناة آلاف الأسر، وارتفاع أسعار المياه بشكل غير مسبوق.
وتحذّر منظمات إنسانية محلية ودولية من تدهور الأوضاع المعيشية في تعز، نتيجة الحصار المفروض منذ أكثر من ثماني سنوات، وتقييد الحركة والإمدادات، وحرمان السكان من الخدمات الأساسية، وعلى رأسها مياه الشرب النقية.