الجزيرة:
2025-05-25@15:46:54 GMT

أمراض ومعاناة للأهالي بسبب أزمة المياه في غزة

تاريخ النشر: 3rd, March 2024 GMT

3/3/2024مقاطع حول هذه القصةمظاهرات في برلين تتهم الحكومة بتمويل القصف الإسرائيلي على غزةplay-arrowمدة الفيديو 01 minutes 24 seconds 01:24قمة الدول المصدرة للغاز تدعو للتعاون بشأن الأزمات في سوق الطاقة العالميplay-arrowمدة الفيديو 02 minutes 04 seconds 02:04أصوات من غزة.. قصص مؤلمة لفقدان الأهل تحت الأنقاضplay-arrowمدة الفيديو 02 minutes 13 seconds 02:13استمرار المظاهرات الداعمة لغزة في بريطانياplay-arrowمدة الفيديو 02 minutes 45 seconds 02:45مظاهرة في نيويورك للمطالبة بوقف الدعم الأميركي لإسرائيل في غزةplay-arrowمدة الفيديو 01 minutes 32 seconds 01:32معظمها خطيرة.

. تكدس الإصابات بالمستشفى الأوروبي في خان يونسplay-arrowمدة الفيديو 03 minutes 07 seconds 03:07قادمة من غلاف غزة.. مسيرة عائلات الأسرى تصل القدس وتحاصر مقر نتنياهوplay-arrowمدة الفيديو 02 minutes 36 seconds 02:36من نحناعرض المزيدمن نحنالأحكام والشروطسياسة الخصوصيةسياسة ملفات تعريف الارتباطتفضيلات ملفات تعريف الارتباطخريطة الموقعتواصل معنااعرض المزيدتواصل معنااحصل على المساعدةأعلن معنارابط بديلترددات البثبيانات صحفيةشبكتنااعرض المزيدمركز الجزيرة للدراساتمعهد الجزيرة للإعلامتعلم العربيةمركز الجزيرة للحريات العامة وحقوق الإنسانقنواتنااعرض المزيدالجزيرة الإخباريةالجزيرة الإنجليزيالجزيرة مباشرالجزيرة الوثائقيةالجزيرة البلقانعربي AJ+

تابع الجزيرة نت على:

facebook-f-darktwitteryoutube-whiteinstagram-whiterss-whitewhatsapptelegram-whitetiktok-whiteجميع الحقوق محفوظة © 2024 شبكة الجزيرة الاعلامية

المصدر: الجزيرة

إقرأ أيضاً:

أفورقي يحذر من استغلال ملفات البحر الأحمر والنيل لتصعيد الأزمات الإقليمية

في الذكرى الـ34 لاستقلال إريتريا، ألقى الرئيس أسياس أفورقي خطابًا تناول فيه التطورات الراهنة في منطقة القرن الأفريقي، مع تركيز خاص على الأزمة الإثيوبية التي تمثل نقطة محورية في الاستقرار الإقليمي.

جذور الأزمة الإثيوبية

أوضح أفورقي في خطابه أن إثيوبيا عانت لفترة طويلة من تدخلات خارجية متكررة أثرت بشكل عميق على مسيرتها السياسية والاجتماعية. وأشار إلى سياسات الولايات المتحدة التي استمرت لأكثر من 80 عامًا، والتي هدفت إلى تحويل إثيوبيا إلى وكيل إقليمي لخدمة مصالح القوى الكبرى.

كما نوه إلى دور الاتحاد السوفياتي السابق خلال الحرب الباردة في تفكيك الدولة الإثيوبية، عبر دعم سياسات تقسم المجتمع الإثيوبي على أسس عرقية.

واعتبر الرئيس الإريتري أن هذه التدخلات المستمرة منعت بناء دولة وطنية جامعة، وأدت إلى اعتماد نظام فدرالي عرقي عمّق الانقسامات والصراعات الداخلية التي لا تزال تلقي بظلالها حتى اليوم.

صراعات معلنة وأجندات خفية

رغم موجات التفاؤل التي أعقبت ما وصفه أفورقي بـ"الإصلاح المزعوم" في إثيوبيا قبل 7 سنوات، لم تتوانَ القوى الخارجية التي ترى في هذا التوجه تهديدا لمصالحها، عن إطلاق سلسلة من الحروب تحت شعارات متعددة، تشمل قضايا المياه والنيل، والبحر الأحمر، ومحاولات الوصول إلى الموانئ البحرية، إضافة إلى إشعال النزاعات العرقية المختلفة.

إعلان

وأشار أفورقي في خطابه إلى أن مطلب إثيوبيا بالوصول إلى البحر الأحمر يستخدم ذريعة لتأجيج الصراعات في المنطقة، مؤكدا أن استغلال مثل هذه القضايا الحساسة، بما فيها ملف المياه والنيل، كأدوات للتحريض على النزاعات، يمثل تهديدا حقيقيا لاستقرار القرن الأفريقي.

كما تناول أفورقي ما سماه الاستغلال السياسي لبعض الأيديولوجيات، مثل ما يُعرف بـ"أيديولوجية أوروما" التي لا تعبر عن حقيقة شعب الأورومو، إضافة إلى الصراعات بين المجموعات القومية المختلفة مثل الكوشيين والساميين، واستغلال منطقة العفر كساحة لصراعات مفتعلة.

وأوضح أن هذه الصراعات مدعومة بشراء الأسلحة الحديثة، وتمويلات داخلية وخارجية، بالإضافة إلى استخدام الحرب النفسية والإعلامية لتشويه الحقائق وبث الفوضى.

موقف إريتريا ودعوة لضبط النفس

أكد أفورقي أن هذه المؤامرات لم تكلّف الشعب الإثيوبي إرادته الصلبة، الذي بدأ يعبر بوضوح عن رفضه للتدخلات الخارجية التي تعيق استقراره. وشدد على موقف إريتريا الثابت الداعم لأمن واستقرار إثيوبيا، ورفضها التدخلات الأجنبية التي تزيد تعقيد الأزمة.

ودعا الرئيس الإريتري القوى الخارجية إلى التوقف عن التدخل في الشؤون الإثيوبية، محذرا من استمرار استغلال بعض العناصر الداخلية لهذه التدخلات، ومناشدا الجميع إلى الابتعاد عن الأعمال التخريبية التي تهدد استقرار المنطقة.

تحديات إقليمية تتطلب تعاونا مشتركا

يأتي خطاب أفورقي في وقت تشهد فيه منطقة القرن الأفريقي تصاعدا في التوترات نتيجة النزاعات الداخلية والتدخلات الخارجية، مما يشكل تهديدا للاستقرار الإقليمي بأكمله.

ويعكس الخطاب رؤية إريترية ترتكز على احترام سيادة الدول وعدم التدخل في شؤونها، مع دعوة صريحة لتعاون إقليمي حقيقي من أجل مواجهة التحديات المشتركة وتعزيز السلام والاستقرار.

مقالات مشابهة

  • أفورقي يحذر من استغلال ملفات البحر الأحمر والنيل لتصعيد الأزمات الإقليمية
  • في خطابه بالأمس.. ترامب يعيد تعريف دور الجيش ويهاجم إدارة بايدن
  • سحب الجنسية الكويتية من الفنان أحمد إيراج
  • أزمة بين هاني سعيد ومذيع «أون سبورت» بسبب عدم تأجيل مباراة سيراميكا أمام بيراميدز
  • بسبب رش المياه في الشوارع | غلق معارض سيارات ومحال تجارية في أشمون
  • بسبب أزمة المياه .. النجف تحظر زراعة الشلب وتتوعد بعقوبات رادعة بحق المخالفين
  • أزمة تقاسم المياه تخلف توترا هنديا باكستانيا غير مسبوق
  • مظاهرات مناهضة للشرع في سوريا.. ما سياق الفيديو المتداول؟
  • «ملتقى الجاهزية والدبلوماسية» يعيد تعريف فن إدارة الأزمات
  • كيفية استعادة نسخة احتياطية من ملفات الموبايل القديم