اخبار الفن، مارغوت روبي تكشف عن خيبة أملها والسّبب عدم تقبيل رايان غوسلينغ في فيلم باربي،متابعة بتجــرد كشفت النجمة العالمية مارغوت روبي أنها شعرت بالانزعاج، بعدما لم .،عبر صحافة الصحافة العربية، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر مارغوت روبي تكشف عن خيبة أملها والسّبب.. عدم تقبيل رايان غوسلينغ في فيلم باربي، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

مارغوت روبي تكشف عن خيبة أملها والسّبب.. عدم تقبيل...

متابعة بتجــرد: كشفت النجمة العالمية مارغوت روبي أنها شعرت بالانزعاج، بعدما لم تتمكن من تقبيل رايان غوسلينغ في فيلم “باربي” الجديد.

وفي التفاصيل، لم تحصل أي قبلة بين روبي وغوسلينغ طوال الفيلم، رغم الانسجام الكبير بينهما بشخصيتي باربي وكين وفقاً لما أكّدته روبي.

وفي حديث مع مجلة “بيبول” الشهر الماضي، سُئلت روبي ما إذا كانت سعيدة لأنها لم تضطر لتقبيل غوسلينغ طوال الفيلم.

وفي ردها على السؤال، أعربت روبي عن خيبة أملها لأنها لم تتمكن من تقبيل رايان، موضحة أنها لم تشعر أنها “حققت فوزاً” في هذا الإطار.

وتابعت: “لقد قالت لي صديقاتي: “صورتِ فيلماً كاملاً معه (رايان غوسلينغ) ولم تقبلا بعضكما بعضاً؟ ما خطبك؟ ظننت أنك نوعاً ما من القائمين على الفيلم”. وأنا أجبتهم: معكم حق، لن أستطيع أن أشطب هذا الأمر عن قائمتي”.

في المقابل، لم يشعر غوسلينغ بأي خيبة أمل من عدم حصول قبلة بين شخصيتي كين وباربي، مشيراً إلى أنّه أحبّ تخبط الشخصيتين فيما كانت تحاول استكشاف علاقتهما ومعنى الرومانسية.

يذكر أنّ فيلم “باربي” الخيالي عن الدمية الشهيرة، من إخراج غريتا غيرويغ، ومن بطولة كل من مارغوت روبي وريان غوسلينغ، بدور باربي وكين. وتدور حوادثه في قالب كوميدي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

معرض وقف إطلاق النار.. الحرب اللبنانية كما لم يرها أحد من قبل

دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- يغوص الفنان اللبناني جورج مكتبي في ذاكرة جماعية لم تُشفَ بعد، طارحًا سؤالًا إنسانيًا عميقًا: هل يمكن للفن أن يمنحنا لحظة سلام وسط صخب الحروب؟ 

في معرضه "وقف إطلاق النار"، الذي أُقيم ضمن فعالية "احكيلي" في متحف "بيت بيروت"، يقدّم مكتبي قراءة فنية مغايرة للحرب الأهلية اللبنانية تمزج بين صور رمزي حيدر الأرشيفية وألوان مكتبي الطفولية.

فيما يلي حوار أجراه موقع CNN بالعربية مع مكتبي حول ثقل الحروب وصناعة الحياة:

ما الذي ألهمك لاختيار "وقف إطلاق النار" عنوانًا لمعرضك؟ وكيف ترى العلاقة بين الفن والذاكرة الجماعية للحرب الأهلية اللبنانية؟

جورج مكتبي: مرّ لبنان في عام 2024 بمرحلة صعبة أنهكت شعبه وأرضه، وعدنا مجددًا نعيش مرارة انتظار وساطات لإيقاف الحرب وإعلان وقف إطلاق النار. هذا الانتظار المستفز حرّك في داخلي – وفي داخل كثير من اللبنانيين – ذاكرة الحرب الأهلية اللبنانية، حيث كان مصيرنا دومًا معلّقًا بخبر نترقّبه ونتمنّاه.

عادت بي الذاكرة، بسهولة مؤلمة، إلى تلك الحرب ونحن نستذكر مرور خمسين عامًا على اندلاعها. أعتقد أن هذه الذاكرة الجماعية، رغم تعدّد السرديات والانتماءات، تُشكّل جامعًا مشتركًا بين اللبنانيين. عشنا جميعًا صوت القصف، وإغلاق المدارس، وانقطاع الكهرباء، وطوابير الخبز، وسيطرة المليشيات.

بالنسبة لي، كان الفن ملاذًا. لطالما لجأت إليه هربًا من واقع قاسٍ لا أملك القدرة على تغييره. الفن يتيح لنا الهروب أحيانًا، ولكنه يمنحنا أيضًا مساحة للتصالح مع واقعنا، بما فيه من عنف وحرب. الفن لا يخضع للسياسة الضيقة، بل يخلق مجالًا للتفكير الحرّ والتعبير المختلف.

معرض "وقف إطلاق النار" يوثّق ذاكرة الحرب برسومات جورج مكتبي وصور رمزي حيدرCredit: George Maktabi

أخبرنا عن تعاونك مع المصوّر الصحفي اللبناني رمزي حيدر. هل شكّلت صوره نقطة انطلاق لمشروعك الفني؟

جورج مكتبي: رمزي حيدر مصوّر صحفي متميّز وأرشيفه زاخر بآلاف الصور من الحرب اللبنانية. كان اسمه حاضرًا في ذاكرتي حين بدأتُ العمل على مشروع يتناول هذه الحرب التي لا تزال تتسلّل إلى ما أرسمه. 

بالصدفة، أخبرتني صديقة مشتركة أن رمزي يعيد تنظيم أرشيفه، واكتشفت أن كثيرًا من صوره لم يُعرض من قبل. زاد فضولي، فتعرّفت إليه، وكان كريمًا للغاية بقبوله أن أعمل على صوره، وهذا أمر نادر لأن المصور عادة يتحفّظ بحق – وأتفهم ذلك – على التعديلات. 

كل صورة من أرشيف رمزي كانت تقدم لي قصة غير مكتملة، تدفعني لإخراجها من الحرب، لا بمعنى نسيانها، بل للمطالبة بحقّنا في السلم والسلام، حتى بعد خمسين عامًا على اندلاع الحرب.

في المعرض الذي تنظمه، تمنح الأطفال قوة لتفكيك أسلحة الميليشيات، وتمنح النساء مساحة للهروب إلى عالم من الأمل. حدّثنا عن جورج الطفل الذي وُلد في الحرب ونجده اليوم في لوحاتك؟

جورج مكتبي: تماما. هذه مساحة للهروب ليس تناسيا بل أملا. أعطي الأطفال حقّهم في أن يعيشوا طفولتهم، في اللعب لا التسلّح. 

هذا ما تفتقده مجتمعات كثيرة اليوم. أما المرأة، فقد عانت بصمت في الحرب؛ كثيرات منهن خسرن أزواجهن، أو غادرهن، أو خضن الحروب بأنفسهن. والدتي مثال حيّ على ذلك. 

استشهد والدي، وبقيت أمي وحيدة تربي ثلاثة أطفال. أراها في لوحة المرأة الحالمة، البعيدة عن أثقال الحرب. أجد نفسي في أطفال يصنعون من قطع الأحجار لعبة ليغو. أرى لوحات يقتحمها صوت فيروز والذي لطالما كان منفذا لي ولكثير من اللبنانيين

أغنية ريمي بندلي "أعطونا الطفولة، أعطونا السلام" ليست مجازًا، بل واقعًا عايشناه. سُلبت طفولتنا، لكننا سرقناها خلسة. لعبت كرة القدم، أخذت من السطح قصرا لي، أحلم وأرسم وناديت البطل "غرانديزر" لينقذني. 

استحضرت كل هذه الصور لأحلق بعيدا، وهذه المشاهد ما زالت حية في ذاكرتي، حيث رسمتها بريشة ابن الخمسين، لكن بذاكرة ابن الخامسة.

كيف ترى دور الفن في إعادة سرد الحرب بعيدًا عن السرديات الرسمية؟

جورج مكتبي: يخترق الفن التابوهات والصمت والمألوف، وهو مساحة حرة للآخر – لا أحب مصطلح الآخر، ولكن أقصد به كل من يظن أنه لا يشبهني. 

يُجبرنا الفن على التفكير، لا التكرار. يُتيح التناقض، بعيدا عن ما قيل لنا – من العائلة، أو المحيط، أو المجتمع، أو الحي، أو المدرسة.

تُظهر في معرضك كيف تحاول الحياة أن تتنفس خلال لحظات الهدوء المؤقت بين فترات الحرب. كيف تجسّد هذا المفهوم في أعمالك؟

جورج مكتبي: أجسّد ذلك بتسلّل اللون الواحد إلى الأبيض والأسود. بتفصيل صغير يذكّر بلحظة فرح أو حياة عشتها أنا شخصيا أو عاشها غيري. 

في فترات وقف إطلاق النار، كانت والدتي تسمح لنا باللعب على سطح المبنى، وفي الحيّ. أردت أن أترجم هذا الهامش من الحياة في الصور. الصور مأساوية نعم، لكنني قررت أن "ألعب" معها.

يقام المعرض ضمن فعالية "احكيلي" في بيت بيروتCredit: George Maktabi

هل تعتقد أن الفن يمكن أن يشفي جراح الحرب النفسية؟

جورج مكتبي: لا أجرؤ على قول ذلك احترامًا لعمق الجراح النفسية التي خلفتها الحرب. لكن هناك تيارًا في الطب النفسي بدأ يعتمد الفن كوسيلة مساعدة ضمن العلاج المتكامل. وعلى المستوى الشخصي، أجد أن الفن يفتح مساحة جماعية للتعبير، مما يساعدنا على مواجهة ذاكرتنا لا طمسها، وهذا بحد ذاته شكل من أشكال الشفاء النفسي الجماعي غير المباشر.

يقدّم جورج مكتبي قراءة فنية مغايرة للحرب الأهلية اللبنانية في المعرضCredit: George Maktabi

لوحاتك تلمّح دائمًا إلى بصيص أمل في الظلمة. إلى أي مدى يحضر الأمل في حياتك؟

جورج مكتبي: أنا لا أنفي الظلمة، بل أتعامل معها. أقبلها، أتصالح معها، وأحيانًا أطبع معها. لكنني أيضًا أبرع في التحايل عليها، عبر إدخال ومضات من الأمل وسطها. هذا ما فعلته منذ صغري وهذا ما أدركته بقوة في الفترة الأخيرة.

ما هي اللوحة الأحب إلى قلبك في المعرض؟ ولماذا؟

جورج مكتبي:  تمسّ كل لوحة جانبًا من ذاكرتي، من حادثة مررت بها، أو قصة سمعتها، أو رواية قرأتها لجبور الدويهي وأمين معلوف، في كل لوحة هناك شيء منّي.

أخيرًا، ما الذي تأمل أن يشعر به الزوّار بعد المعرض؟ وما هي الرسالة التي تودّ أن تبقى معهم؟

جورج مكتبي: آمل أن يخرجوا بإحساس مفاده أن الحرب، مهما طالت، هي استثناء، وأن دورة الحياة أقوى. اللبنانيون يُعرفون بإرادتهم الصلبة في العيش، وقد انتزعنا الحياة رغم أحلك الظروف، وقد آن الأوان أن ندرك بأن إرادة الحياة جامعة ومشتركة رغم كل شيء.

لبنانرسمفنونمعارضنشر الاثنين، 26 مايو / أيار 2025تابعونا عبرسياسة الخصوصيةشروط الخدمةملفات تعريف الارتباطخيارات الإعلاناتCNN الاقتصاديةمن نحنالأرشيف© 2025 Cable News Network. A Warner Bros. Discovery Company. All Rights Reserved.

مقالات مشابهة

  • أنتوني يطارد المجد الأوروبي مع بيتيس بعد خيبة يونايتد
  • خيبة آسيا تُعيد المُعارين إلى الواجهة.. والنصر أمام قرارات مصيرية
  • سلمي أبو ضيف وجيسيكا حسام الدين تنضمان إلى فيلم إذما
  • علي جمعة: البخاري أعجوبة زمانه.. والسُّنة وثقت بسند صارم
  • إسعاد يونس: الإعلام مسؤولية ورسالة وليس ميكروفوناً وكاميرا
  • خالد أبو بكر عن يسرا : سفيرة الفن المصري في مهرجان كان
  • معرض وقف إطلاق النار.. الحرب اللبنانية كما لم يرها أحد من قبل
  • توانا الجوهري تكشف كواليس مشاركتها في فيلم ريستارت
  • كنوز رهبانية في قلب الصعيد المصري… كشف جداريات نادرة تكشف أسرار الفن القبطي
  • لأول مرة.. روبي تقدم حفلًا غنائيًا بالعين السخنة يوم 31 مايو