العمل: بلاغ رئيس الوزراء لتحديد ساعات الدوام في رمضان لا يشمل القطاع الخاص
تاريخ النشر: 3rd, March 2024 GMT
الحكومة: ساعات الدوام الرسمي في رمضان من الساعة 10 صباحاً وحتى 3 بعد الظُهر
أكدت وزارة العمل أن بلاغ رئيس الوزراء الذي أصدره الأحد، وحدد فيه ساعات دوام العاملين في جميع الوزارات، والدَوائر الرَسميَة، والمؤسَسات، والهيئات العامَة، والجامعات الرسميَة، والبلديَات، ومجالس الخدمات المشتركة، وأمانة عمَان الكُبرى، والشَركات المملوكة للحكومة خلال شهر رمضان المبارك لا يشمل القطاع الخاص.
اقرأ أيضاً : الحكومة تحدد ساعات الدوام الرسمي خلال شهر رمضان 2024
وبينت الوزارة أن تنظيم وتحديد دوام العاملين في منشآت القطاع الخاص في شهر رمضان المبارك متروك للقطاع الخاص وحسب النظام الداخلي لكل منشأة.
وقرر رئيس الوزراء الدكتور بشر الخصاونة في بلاغ رسمي أصدره، الأحد، تحديد ساعات الدوام الرسمي خلال شهر رمضان المبارك، من الساعة العاشرة صباحاً وحتى الثالثة بعد الظُهر.
وبموجب البلاغ، تكون ساعات الدوام الرسمي في جميع الوزارات، والدوائر الرسمية، والمؤسسات والهيئات العامة، والجامعات الرسمية، والبلديات ومجالس الخدمات المشتركة، وأمانة عمان الكُبرى، والشركات المملوكة للحكومة، اعتباراً من الأول من رمضان، من الساعة العاشرة صباحاً وحتى الثالثة بعد الظُهر، على أن تعود بعد شهر رمضان المبارك إلى ما هي عليه الآن.
واستثنى البلاغ موظفي الدوائر الذين تقتضي طبيعة أعمالهم الرسمية خلاف ذلك، بحيث تكون ساعات دوامهم بترتيبات إدارية من رؤساء دوائرهم.
وأكد رئيس الوزراء في البلاغ على جميع المؤسسات ضرورة المحافظة على حرمة الشهر الفضيل، ومراعاة مشاعر الصائمين.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: وزارة العمل دوام رمضان القطاع الخاص رمضان ساعات الدوام الرسمی شهر رمضان المبارک رئیس الوزراء
إقرأ أيضاً:
نمو القطاع الخاص غير النفطي في دبي خلال نوفمبر الماضي
استقر مؤشر مدراء المشتريات في دبي خلال شهر نوفمبر الماضي ليسجل 54.5 نقطة، وشهدت الشركات غير المنتجة للنفط في دبي تحسنا ملحوظا في ظروف التشغيل.
وظلت قراءة المؤشر أعلى من المستوى المحايد بين النمو والانكماش، والمستوى المحايد للمؤشر عند 50 نقطة الذي يعكس حجم انكماش أو نمو أداء القطاع الخاص.
وأظهر مؤشر مديري المشتريات، الصادر عن ستاندرد آند بورز جلوبال (S&P Global)، تحسن قوي في ظروف الأعمال هو الأسرع منذ شهر يناير. كما تسارع نمو النشاط منذ شهر أكتوبر، مع ارتفاع المبيعات بشكل حاد.
زيادة في أعداد الموظفين
وأفادت الشركات غير المنتجة للنفط أيضا بوجود زيادة في أعداد الموظفين في منتصف الربع الرابع، وهو الزيادة الأسرع في 18شهرا. وفي الوقت نفسه، انخفض مخزون مستلزمات الانتاج للمرة الأولى منذ شهر أغسطس.
شهدت سلاسل التوريد تحسنا في شهر نوفمبر الماضي، مع تقليص فترات التسليم بأسرع في عام. في الوقت نفسه، ارتفعت تكاليف مستلزمات الإنتاج الإجمالية بأكبر معدل لها منذ شهر فبراير، وكانت مدفوعة بالضغوط الناتجة عن تكاليف الموظفين. واستجابت الشركات لذلك بنقل بعض هذه التكاليف المتزايدة إلى العملاء، مما أدى إلى ارتفاع متواضع في أسعار الانتاج.