أفاد نائب رئيس مجلس الدوما، بوريس تشيرنيشوف بأنه من الضروري الاستمرار في زيادة عدد مقاعد الميزانية للطلاب الأجانب في جامعات روسيا، وكذلك الانتباه إلى القارة الإفريقية في مسائل تطوير دراسة اللغة الروسية كلغة أجنبية هناك.

رئيس الدوما الروسي يلتقي محمد بن سلمان لبحث عدد من الملفات رئيسة وزراء إيطاليا تلغي مشاركتها في حدث هام في كندا والسبب فلسطين

وأوضح تشيرنيشوف على هامش "مهرجان الشباب" العالمي: "هنا من الضروري العمل على قضية التعليم في وزارة التعليم العالي بشكل جيد، إذا أننا قمنا بحالة مماثلة مؤخرا، عندما زدنا عدد أماكن الميزانية للطلاب من دولة نيبال.

لذا فإنه علينا أن نستمر".

وأشار تشيرنيشوف إلى أن مثل هذا السؤال أثير في اجتماع بين رئيس مجلس الدوما فياتشيسلاف فولودين ورئيس البرلمان النيبالي.

وأضاف تشيرنيشوف: "التعليم الروسي، تنافسي اليوم، ووالعلوم الرئيسية بالنسبة لنا هي الطب والتكنولوجيا والزراعة وقضايا النقل، وهذه هي مزايانا اليوم، والطلب على هذه المجالات مرتفع (على المستوى الدولي)".

ونوّه تشيرنيشوف بضرورة تطوير شبكة من الدورات التحضيرية للأجانب وإنشاء مدارس لتعلم اللغة الروسية كلغة أجنبية في بلدان مختلفة من العالم.

وأكد تشيرنيشوف: "يجب أن نولي اهتماما خاصا للقارة الأفريقية، هنا يجب علينا توسيع التأثير العلمي لروسيا".

 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: مجلس الدوما جامعات روسيا رئيس مجلس الدوما روسيا وزارة التعليم العالى التعليم الروسي

إقرأ أيضاً:

المرتزقة في خيرسون بين نارين

لم يعد الوضع في جنوب أوكرانيا آمنا للمرتزقة الأجانب. حول ذلك، كتب فيكتور سوكيركو، في "أرغومينتي إي فاكتي":

المرتزقة الأجانب، بما في ذلك العديد من المدربين الذين جاؤوا إلى أوكرانيا بأعداد كبيرة، ما عادوا يشعرون بالراحة هنا.

وفقا لممثلي حركة العمل السري الداعمة لروسيا، تحدث صراعات مع المرتزقة الأجانب في العديد من المدن الأوكرانية. الآن، هذا الأمر أكثر وضوحًا في خيرسون. وكما لاحظت وكالة ريا نوفوستي، بدأ المرتزقة الأجانب يظهرون في خيرسون مؤخرًا في مواقف صراع مع السكان المحليين. وكما لاحظ أحد النشطاء السريين، فإن السكان المحليين يشاركون عن طيب خاطر المعلومات حول المواقع التي يتحصن فيها الأجانب هنا.

وقال الخبير العسكري العقيد غينادي أليخين لـ"أرغومينتي إي فاكتي": "مثلما ابتهجت خيرسون بوصول القوات الروسية في العام 2022، حزنت عندما غادر الجيش الروسي المدينة؛ وفي كلتا الحالتين، كان الأمر عاطفيًا بدرجة كبيرة. لا تزال خيرسون مؤيدة لروسيا إلى حد كبير وتكره القوميين الأوكرانيين، والمرتزقة الأجانب. يهرب الرجال بكل طريقة ممكنة من التعبئة، وعندما يتم القبض عليهم وإرسالهم للخدمة في القوات المسلحة الأوكرانية، يحاولون الاستسلام في أول فرصة".

وفي هذا الاتجاه، لم يقم الجيش الروسي بعد بمحاولات نشطة للتحرير الثاني لخيرسون. في الوقت نفسه، يبقى العدو متوترا للغاية تحسبا للهجوم، الأمر الذي سيتطلب عبور نهر الدنيبر. لكن المدينة نفسها لم تتعرض للقصف من قبل القوات الروسية تفاديًا لوقوع خسائر في صفوف السكان المدنيين المحليين. يعرف المرتزقة ذلك، لذا يحاولون الجلوس في خيرسون و"تناول الكحول" ببساطة. يجري إبلاغ الجيش الروسي عن مواقعهم من قبل مقاتلين محليين سريين، ويجري تنفيذ ضربات تستهدف هذه الإحداثيات. وجيشنا سوف يحرر خيرسون نفسها على أية حال، ويطرد الأرواح الشريرة الفاشية من هذه المدينة.

المقالة تعبر فقط عن رأي الصحيفة أو الكاتب

مقالات مشابهة

  • الدوما الروسي: إمدادات أسلحة إلى أوكرانيا بما في ذلك طائرات F-16 من الدنمارك سيتم اعتبارها رعاية مباشرة للإرهاب
  • المرتزقة في خيرسون بين نارين
  • صالة وصول بائسة.. مطار بورتسودان والحوجة إلى مائة ألف دولار
  • الدوما الروسي: نواب أوكرانيون شرعوا بدراسة مقترحات بوتين للسلام
  • عرض تقديم منح دراسية لطلاب بيلاروسيا في مصر
  • كاميرون يطالب باحتجاز الناقلات الحاملة للنفط الروسي
  • محافظ أسيوط يشهد ختام الأنشطة بمدرسة أحمد ضيف الله الدولية للتكنولوجيا التطبيقية
  • وزير التعليم العالي يلتقي نظيره الروسي لتعزيز التعاون المُشترك
  • وزير التعليم العالى يلتقي نظيره الروسي لتعزيز التعاون المشترك
  • مجلس الدوما الروسي يعلق على فرص حصول "روساتوم" على مشروع محطة طاقة نووية ثانية في تركيا