وداعا لغلاء سامسونج وOppo.. أرخص 4 موبايلات Nokia بكاميرا في مصر
تاريخ النشر: 5th, March 2024 GMT
تتمتع Nokia بشهرة واسعة في مجال الهواتف المحمولة، حيث تقدم هواتف ذكية بأسعار تنافسية ومواصفات جيدة. ويبحث الكثيرون عن أرخص موبايل Nokia بكاميرا في مصر.
وهنا نقدم لكم بعض الخيارات المتاحة:
1. Nokia C1 :
• السعر: 1800 جنيه مصري
• مميزات:
• شاشة بحجم 5.45 بوصة
• معالج Unisoc SC7331E
• ذاكرة وصول عشوائي 1 جيجابايت
• ذاكرة تخزين 16 جيجابايت
• كاميرا خلفية بدقة 5 ميجابكسل
• كاميرا أمامية بدقة 2 ميجابكسل
• بطارية بسعة 2500 مللي أمبير
2.
Nokia C20 Plus:
• السعر: 2079 جنيها مصريا
• مميزات:
• شاشة بحجم 6.5 بوصة
• معالج Unisoc SC9863A
• ذاكرة وصول عشوائي 2 جيجابايت
• ذاكرة تخزين 32 جيجابايت
• كاميرا خلفية مزدوجة بدقة 8 ميجابكسل + 2 ميجابكسل
• كاميرا أمامية بدقة 5 ميجابكسل
• بطارية بسعة 4950 مللي أمبير
3. Nokia G21:
• السعر: 5000 جنيه مصري
• مميزات:
• شاشة بحجم 6.5 بوصة
• معالج Unisoc T606
• ذاكرة وصول عشوائي 4 جيجابايت
• ذاكرة تخزين 64 جيجابايت
• كاميرا خلفية ثلاثية بدقة 50 ميجابكسل + 2 ميجابكسل + 2 ميجابكسل
• كاميرا أمامية بدقة 8 ميجابكسل
• بطارية بسعة 5050 مللي أمبير
4. Nokia G11 Plus:
• السعر: 4200 جنيه مصري
• مميزات:
• شاشة بحجم 90Hz 6.5 بوصة
• معالج Unisoc T606
• ذاكرة وصول عشوائي 4 جيجابايت
• ذاكرة تخزين 64 جيجابايت
• كاميرا خلفية ثلاثية بدقة 50 ميجابكسل + 2 ميجابكسل + 2 ميجابكسل
• كاميرا أمامية بدقة 8 ميجابكسل
• بطارية بسعة 5000 مللي أمبير
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أرخص موبايل نوكيا أرخص هاتف نوكيا بطاریة بسعة
إقرأ أيضاً:
الملك حسين.. قائد بحجم وطن وبصمة لا تمحوها السنين
صراحة نيوز – لا يمكن الحديث عن تاريخ الأردن الحديث دون التوقف طويلاً عند سيرة الملك الحسين بن طلال، طيب الله ثراه، الذي شكّل رمزًا وطنيًا وعربيًا على مدار أكثر من أربعة عقود، قاد خلالها البلاد بحكمة وشجاعة نحو الاستقرار والبناء والتنمية، رغم ما حفلت به المنطقة من حروب وتحديات.
وُلد الملك الحسين في عمّان في 14 تشرين الثاني عام 1935، وتلقى تعليمه في الأردن ومن ثم في أكاديمية ساندهيرست العسكرية في بريطانيا. تولّى الحكم في سنٍ مبكرة، في الثاني من أيار عام 1953، خلفًا لوالده الملك طلال، ليبدأ رحلة قيادة حافلة استمرت حتى وفاته في السابع من شباط عام 1999.
على مدى 47 عامًا من الحكم، واجه الملك الحسين تحديات جسامًا، من نكسة عام 1967، وحرب 1973، إلى أحداث أيلول الأسود، وتداعيات الصراع الفلسطيني – الإسرائيلي، لكنه قاد الأردن بثبات، وحرص دائم على الأمن والاستقرار والوحدة الوطنية.
إنجازات الحسين لم تقتصر على الصعيد السياسي، بل شملت جميع مناحي الحياة:
في التعليم: أطلق ثورة تعليمية جعلت من الأردن نموذجًا إقليميًا، فشهدت المملكة توسعًا كبيرًا في بناء المدارس والجامعات، وارتفاعًا ملحوظًا في نسبة التعليم.
في الاقتصاد: أسس بنية تحتية متينة، واهتم بالقطاعات الإنتاجية والزراعية، وفتح الباب أمام الاستثمارات، رغم محدودية الموارد.
في السياسة الخارجية: عُرف الحسين بكونه صوت الحكمة والاعتدال في المحافل الدولية، وساهم في رأب الصدع العربي، وشارك في جهود السلام، وكان له دور محوري في توقيع معاهدة السلام مع إسرائيل عام 1994، بما يضمن حماية الحقوق الأردنية، وخصوصًا في القدس والمقدسات الإسلامية والمسيحية.
في التحديث والإصلاح: أعاد الحياة الديمقراطية في أواخر الثمانينيات، وسمح بإجراء انتخابات نيابية عام 1989، وأطلق الحريات الإعلامية، وعزز الشفافية والمشاركة السياسية.
يُلقب بـ”ملك القلوب” لمحبته الواسعة بين الأردنيين والعرب، الذين رأوا فيه القائد والأب والرمز، الذي لم يغادرهم في أي أزمة، وكان دائمًا قريبًا من شعبه، يستمع لهم، ويشاركهم أفراحهم وهمومهم.
رحل الملك الحسين في 1999، بعد صراع مع المرض، وودّعه الأردنيون بقلوب دامعة، وورثه نجله الملك عبدالله الثاني ليكمل المسيرة على ذات النهج.