نتنياهو يعقد اليوم جلسة لمناقشة الوضع الأمني بحلول رمضان
تاريخ النشر: 5th, March 2024 GMT
أفادت قناة كان العبرية، بأن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو يعقد اليوم الثلاثاء، جلسة لتقييم الأوضاع قبل حلول شهر رمضان المبارك.
وبحسب القناة العبرية، فإن الأجهزة الأمنية الإسرائيلية تدرس خطواتها واستعداداتها خاصة فيما يتعلق بالإجراءات التي سيتم اتخاذها حول دخول المصلين الى الحرم القدس ي الشريف خلال شهر رمضان.
وأضافت، "وبعد المطالبة بفرض قيود على دخول فئات عمرية معينة من المواطنين العرب الحرم القدسي الشريف خلال الشهر الفضيل، تنصب المداولات حاليا لدى الجهات المختصة على تحديد اجمالي عددهم في المكان".
ويطالب وزير الأمن القومي الإسرائيلي ايتمار بن غفير بالسماح لبضعة آلاف بالصلاة في المكان بينما يطلب مفتش الشرطة العام الجنرال يعقوب شبتاي اتاحة المجال امام عشرات الآلاف بدخول الحرم القدسي.
وأبدى الجيش الإسرائيلي وجهاز الشاباك، اللذان يعارضان فرض القيود العمرية، الموافقة على تحديد أعداد المصلين من المواطنين العرب بشرط ان تكون هذه الاعداد كبيرة.
المصدر : مكانالمصدر: وكالة سوا الإخبارية
إقرأ أيضاً:
أوقاف بورسعيد ترفع درجة الاستعداد القصوى لحماية المصلين خلال الشتاء
عقد فضيلة الدكتور أحمد أبو طالب، وكيل وزارة الأوقاف ببورسعيد، اجتماعًا مهمًا اليوم الخميس مع لجنة الأزمات والكوارث والحد من المخاطر بالمديرية، وشهد الاجتماع وضع خطط رفع الجاهزية داخل جميع المساجد استعدادًا لفصل الشتاء، وتأكيد تنفيذ جميع التدابير الوقائية للحفاظ على سلامة المواطنين ورواد المساجد.
وشملت التوجيهات مراجعة منظومات الإطفاء والحريق، وتنظيف أسطح المساجد من الأتربة والمخلفات، والتأكد من صلاحية مصارف المياه أعلى المساجد والتخلص من أي مياه راكدة، ومراجعة مصارف المياه في الساحات، كما تم التوجيه بمراجعة الوصلات الكهربائية وتغطيتها وعزلها، ومعالجة أي شقوق في الأسطح، وفصل الأجهزة الكهربائية عقب الصلوات، خاصة سخانات المياه.
كما تم التأكيد على مراجعة الشرفات الجبسية أعلى المساجد وتأمين الزجاج ضد السقوط، ومراجعة وصلات الكهرباء والمياه وإصلاح جميع الحنفيات وتركيب القطع الموفرة، وتشكيل لجان متابعة ميدانية للتأكد من سلامة المساجد وروادها، وتنفيذ كافة التعليمات الخاصة بحماية المواطنين خلال فصل الشتاء.
من عالم العقارات إلى الدبلوماسية الفظة.. كيف انعكست النزعة الفوقية في هفوات خطاب توم براك؟