بالتعاون مع نادي روتاري كايرو السلام.. جامعة حلوان تنظم معرض السوق الخيري السادس
تاريخ النشر: 5th, March 2024 GMT
نظمت إدارة التكافل الاجتماعي بالإدارة العامة لرعاية الشباب بجامعة حلوان، للطلاب وموظفي الجامعة معرض السوق الخيري السادس بالتعاون مع نادي "روتاري كايرو السلام"، تحت رعاية الدكتور السيد قنديل رئيس الجامعة، الدكتور حسام رفاعي نائب رئيس الجامعة لشئون التعليم والطلاب.
يأتي المعرض في إطار حرص الجامعة الدائم على إقامة المعارض الخيرية، وذلك في إطار اهتمام جامعة حلوان بتعزيز روح الانتماء ونشر ثقافة التكافل في المجتمع الجامعي لدى شباب الجامعة والموظفين، وانطلاقا من المسئولية الاجتماعية التي تتبناها الجامعة تجاه منتسبيها.
ويقدم المعرض منتجات للطلاب والموظفين بجوده عالية وأسعار رمزية من ملابس وأحذية ومنتجات جلدية وغيرها.
وشهد المعرض إقبالا كبيرا من الطلاب والموظفين، وأشادوا بالجهد المبذول وظهور المعرض بهذه الصورة الرائعة والمُنظمة.
اقرأ أيضاًجامعة حلوان تحتفل بتخريج أول دفعة من طلبة كلية الطب
صعود 8 كليات لدور الثمانية فى الموسم الثانى لمسابقة «عباقرة جامعة حلوان»
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الدكتور السيد قنديل رئيس جامعة حلوان نائب رئيس الجامعة لشئون التعليم والطلاب جامعة حلوان
إقرأ أيضاً:
عبد الهادي: معرض الإسكندرية للكتاب بات من طقوس الصيف الثقافية
قال علاء عبد الهادي المستشار الإعلامي لمكتبة الإسكندرية، إنّ الدورة العشرين من معرض الإسكندرية الدولي للكتاب تمثل استمرارية لحدث ثقافي راسخ أصبح من طقوس الصيف السكندري، مشيرًا إلى أن هذه الدورة تأتي في سياق احتفالي بعد مرور أكثر من عشرين عامًا على افتتاح المكتبة عام 2002.
وأضاف عبد الهادي، في مداخلة هاتفية ببرنامج «هذا الصباح»، عبر قناة إكسترا نيوز، أنّ المعرض ينظم بالتعاون بين مكتبة الإسكندرية وكل من الهيئة المصرية العامة للكتاب، والتي تُعد الناشر الأهم في العالم العربي، واتحاد الناشرين المصريين، مما يمنح المعرض زخمًا قويًا على المستويين المحلي والإقليمي، ويجعل دور النشر تتسابق للمشاركة فيه سنويًا.
وتابع، أن الدورة الحالية ستشهد عددًا من الفعاليات المصاحبة التي تعكس التنوّع الثقافي والمعرفي، موضحًا أن المعرض لا يقتصر على الأدب فقط، بل يشمل جميع مجالات الثقافة، حتى كتب الطهي، التي تُعد جزءًا من تراث الشعوب وثقافتها.
وذكر، أنّ من أبرز ما يميز هذه الدورة تخصيص جناح خاص بالكتب النادرة، المعروف بجناح «سور الأزبكية»، والذي يعرض كتبًا تراثية وروائع أدبية ومجلات قديمة تجاوز تاريخ نشرها الخمسين عامًا، مؤكدًا أن هذه الفكرة، التي بدأت في مصر، أصبحت الآن تقليدًا دائمًا في جميع المعارض العربية، لما تمثله من قيمة ثقافية وتاريخية عالية.