كيف تطورين مهارات ابنك في الرسم.. تابعي مسلسل الكرتون نورة
تاريخ النشر: 5th, March 2024 GMT
تسعى الأمهات جاهدة لتعليم أبنائها الكثير من المهارات وتنمية قدراتهم على الإبداع، وخاصةً تعليمهم موهبة الرسم كأحد الفنون المبتكرة، وهو ما سيطرحه مسلسل الكرتون نورة خلال رمضان 2024، إذ ظهر خلال البرومو الترويجي البطلة نورة ترسم بعض اللوحات على الحائط في الغرفة، وبقى تساؤل الأمهات إثر هذا كيف يمكن تعليم الأطفال الرسم وتكوين الأشكال؟.
منذ مراحل عمرية مبكرة وتحاول الأمهات تعليم أبنائهن الرسم، فهو من بين الفنون التي تحرص على تعليمها لأطفالها، وهو ما طرحه برومو المسلسل نورة، الذي يهدف إلى تقديم العديد من القيم الأسرية وتعليم المهارات، أهمها تعليم الأطفال الرسم، وهو ما يمكن من خلال خطوات بسيطة.
تنمية موهبة الرسم عند الأطفال، تكون باتباع عدة خطوات، بحسب موقع «Fenun course»، المتخصص في شؤون الرسم:
شراء الأدوات المخصصة. البدء برسم الأشكال البسيطة من أجل تطوير مهاراتهم الرسمية. رؤية الصور في الكثير من القصص وتعليمهم تقليدها ورسمها كأحد الأمثلة. استخدام الألوان المختلفة لتحفيز الأطفال على الرسم والإبداع. تعليمهم رسم الأشياء الجديدة للابداع والمهارة. تقنيات الرسم المختلفة مثل تقنيات الظل والإضاءة والعمق. يجب دمج تعلم الرسم مع المرح واللعب. تخصيص مكان لرسومات الطفل. تدريبهم دومًا على الرسم حتى الأشكال البسيطة. يجب تشجيع الاطفال على الممارسة المستمرة للرسم. توفير الأدوات الازمة للرسم، لتشجيعهم على تطوير المهارات الحركية.المصدر: الوطن
كلمات دلالية: دراما المتحدة مسلسلات رمضان رمضان 2024 دراما رمضان
إقرأ أيضاً:
أفضل لاعب برازيلي في تاريخ الهلال
نواف السالم
شكّل اللاعبون البرازيليون عنصرًا أساسيًا في مسيرة نادي الهلال ومع تنوّع الأسماء وتعدد الإنجازات، يبقى السؤال حاضرًا في ذهن كل مشجع: من هو أفضل لاعب برازيلي في تاريخ الهلال؟
اتفق العديد من الجماهير والنقّاد أن روبرتو ريفيلينو، أسطورة منتخب البرازيل والمتوج بكأس العالم 1970، هو الأبرز في تاريخ النادي.
انضم ريفيلينو للهلال عام 1978، وقدم مستويات استثنائية، لم تقتصر على المهارات الفنية فحسب، بل امتدت لتشمل عقلية احترافية ساهمت في تطوير الكرة السعودية بأكملها آنذاك.
و مرّ على الهلال عدد كبير من النجوم البرازيليين ايضا و الذين تركوا بصمة لا تُنسى، منهم:
نيمار جونيور: الصفقة التاريخية وأحد أبرز الأسماء عالميًا، جذب الأنظار للهلال والدوري السعودي بأكمله.
كارلوس إدواردو: الهداف التاريخي الأجنبي للنادي في البطولات، وصاحب أهداف حاسمة لا تُنسى، خاصة في النهائي الآسيوي 2019.
ميشيل ديلغادو: المقاتل على الجناح، صاحب المهارات الفردية العالية والتأثير المستمر في المباريات الكبيرة.
مالكوم: انضم في 2023 وقدم أداءً رائعًا، وسجّل في مباريات حاسمة، ليبدأ طريقه نحو المجد الأزرق.
كماتشو: أحد أذكى صناع اللعب الذين مرّوا على الفريق، ترك بصمة كبيرة في فترته الذهبية.
ويسلي لوبيز: الهداف الخطير الذي قاد الهلال في فترة مميزة من المنافسات المحلية والقارية.
سيرجيو ريكاردو: صاحب الأهداف الحاسمة، أبرزها في كأس المؤسس، ويُعد من الوجوه البارزة في تاريخ الهلال.
كارلوس ليناردو: الوجه الجديد الباحث عن كتابة اسمه في سجل العظماء.
ورغم هذا الحضور البرازيلي المتنوّع، لا يزال ريفيلينو يتربّع على القمة لدى كثيرين، ليس فقط بفضل موهبته، بل لما مثّله من نقلة نوعية في تاريخ الهلال، حين أصبح أول نجم عالمي يرتدي قميصه ويجذب الأضواء نحوه محليًا ودوليًا.