سواليف:
2025-07-29@08:33:59 GMT

الفراية .. 190 % نسبة الإشغال بالسجون الأردنية

تاريخ النشر: 5th, March 2024 GMT

#سواليف

أكد #وزير_الداخلية مازن الفراية أن الكلفة الأمنية مرتبطة بقيم المجتمع، فإذا رفعت قيم المجتمع في #الأردن تنخفض الكلفة الأمنية الى الثلث.

وقال الفراية في محاضرة له بجمعية الشؤون الدولية وصفها بداية حديثه بأنها المهمة الصعبة لأنها امام اشخاص يملكون العلم والخبرة، إن الوضع الأمني في الأردن مستقر وهو في حال جيدة جدا، موضحا أن #الأمن في الأردن نعمة صارت مادة للتندر لأن الجيل الحالي لم يشعر بفقدانها وهي من النعم التي لا تشعر بقيمتها الا بفقدها.

وأضاف، أنه لا يوجد مشاكل أمنية كبيرة في الأردن، ومعدلات #الجرائم في مستواها الطبيعي، اما اذا استثنينا جرائم المخدرات فهي في تراجع.

مقالات ذات صلة انقلاب سيارة على طريق البقعة 2024/03/05

وكشف الوزير عن ارتفاع عدد قضايا المخدرات في الأردن خلال العام الماضي بنسبة 25%؜ عن عام 2022، وزيادة عدد قضايا المخدرات في الشهرين الماضيين عن مثيلهما من العام الماضي بنسبة 24٪؜ بالنسبة للتعاطي و32٪؜ بالنسبة للترويج.

وتحدث الوزير عن #الاكتظاظ في #السجون، مبينا أن الطاقة الاستيعابية للسجون في الاردن هي 13350 نزيلا فيما تحتوي حاليا أكثر من 23 ألف نزيل بنسبة تصل الى 190٪؜.

وأشار الى أن الحكومة تعمل على توسعة السجون لزيادة طاقتها الاستيعابية من جهة، ومن جهة اخرى اتخذت الكثير من الاجراءات التي تقلل من اعداد النزلاء مثل العقوبات المجتمعية والاسوارة الالكترونية.

وبين أنه تم تطبيق 4 آلاف عقوبة مجتمعية في العام الماضي.

وأكد الوزير الفراية وئد ظاهرة الاتاوات حتى انها تكاد تكون غير موجودة اليوم بعد ٣ سنوات من الاجراءات الحازمة بحق فارضي الاتاوة.

وتطرق الفراية الى مشكلة اللجوء، مبينا ان اقل من 50 ألف لاجئ سوري عادوا الى بلادهم طوعيا.

وقال إنه لا بد من أن يكون استقرار سوريا على رأس اولويات سياستنا الخارجية.

وعن مشكلة تهريب المخدرات، أكد الفراية التواصل مع كافة المستويات في سوريا وعلى رأسهم الرئيس السوري بشار الاسد، كاشفا عن زيارة لوزير الداخلية السوري للأردن الاسبوع الماضي.

وقال إن الجانب السوري ابلغ الاردن أن الكثير من المناطق ما زالت خارج سيطرتهم، اضافة الى وجود جماعات مسلحة تعتمد على المخدرات في تمويلها، الأمر الذي يزيد المهمة صعوبة، موضحا أن الجهود التي يبذلها افراد الجيش الاردني على الجبهة الشمالية كبيرة، واحيانا تشعر انك في حرب.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف وزير الداخلية الأردن الأمن الجرائم الاكتظاظ السجون فی الأردن

إقرأ أيضاً:

استطلاع بريطاني: تعاطف متزايد مع فلسطين وقلق من الهجرة وقوة الصين وروسيا

نشرت صحيفة "صاندي تايمز" البريطانية، نتائج استطلاع شمل على مواقف البريطانيين من المهاجرين ودولة الاحتلال الإسرائيلي والتعاطف المتزايد مع القضية الفلسطينية. 

وفي التقرير الذي أعدته كارولين ويلر، جاء فيه إنّ: "البريطانيين ينظرون للعالم في عام  2025 بأنه "فوضوي" و "خطير"، حيث وصل النزاع العالمي إلى أعلى نقطة منذ الحرب العالمية الثانية". فيما ويشير استطلاع شارك فيه 2,113 وأجرته شركة استطلاع "مور إن كومون" لصالح "صاندي تايمز" ما بين 22- 24 تموز/يوليو لنظرة البريطانيين إلى تأثير بلادهم المتراجع، فيما تنمو قوة الصين وروسيا والولايات المتحدة.

وبحسب نتائج الاستطلاع، التي ترجمتها "عربي21" فإنّ: البريطانيون يشعرون أيضا بقلق بالغ من  الاضطرابات الداخلية، ويزداد إحباطهم من منع قدوم القوارب الصغيرة المحملة بالمهاجرين الذين يقومون برحلة محفوفة بالمخاطر عبر القنال الإنجليزي.

ونقلت الصحيفة عن المدير التنفيذي لمنظمة "مور إن كومون"، لوك تريل، قوله: "بالنسبة للعديد من البريطانيين، تبدو الصورة الدولية بشعة، إذ يخشى الجمهور من أن العالم من حولنا أصبح أكثر فوضوية وخطورة، ويتساءل الكثيرون الآن عن دور بريطانيا على الساحة العالمية". 

وتابعت: "قطع القنال الإنكليزي في الأشهر الستة الأولى من هذا العام، حوالي 20,000 مهاجرا، أي بزيادة نسبة 50% عن عام 2024". وكشف الإستطلاع أن ستة من بين عشرة مشاركين يرون ضرورة مشاركة البحرية البريطانية لمنع المهاجرين، مقارنة مع 18% تعارض. 

وعند سؤال المشاركين عن الأسباب الرئيسية لعبور الناس للقنال الإنجليزي في قوارب صغيرة للوصول إلى بريطانيا ، اتفقوا مع الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون على أن السبب يعود إلى "عوامل الجذب". وحث ماكرون رئيس الوزراء البريطاني، كير ستارمر، على مكافحة السوق السوداء للعمالة وتخفيض مدفوعات الرعاية الاجتماعية في بريطانيا. 

ووفقا للاستطلاع، فإنّ نسبة 54% ترى أن السبب الرئيسي للقدوم هو الاستفادة من نظام الرعاية الاجتماعية البريطاني. وأعقب ذلك ادعاءات بأن الحصول على اللجوء في بريطانيا أسهل من أي مكان آخر (49%) ولأنهم فروا من النزاعات في دول أخرى (37%). وعند سؤال المشاركين عن موقع بريطانيا في العالم، رأى أربعة من كل عشرة مشاركين أن بريطانيا تفقد نفوذها في الخارج. 


وأوردت الصحيفة: "كان هذا الشعور أقوى لدى المصوتين لحزبي لإصلاح أو الخضر العام الماضي.أما الناخبون المؤيدون لحزب العمال  فقد كانوا المجموعة الوحيدة التي رأت أن بريطانيا تزداد قوة. ونظر وبشكل واسع للصين باعتبارها الدولة التي تزداد قوة (67%)، تليها الولايات المتحدة (50%) وبعدها روسيا (39%)".

وأردفت: "بشكل عام ينظر للولايات المتحدة بأنها الدولة الأقوى في العالم بنسبة 72% من المشاركين تتبعها الصين بنسبة 54% ثم روسيا، بنسبة 37%. وجاءت بريطانيا في المرتبة الخامسة بنسبة 17%، أي خلف الإتحاد الأوروبي بنسبة 18%. وتشاركت السعودية وإسرائيل في المرتبة السادسة بنسبة 7%". 

وأضافت: "كان الشباب أكثر ميلا للنظر إلى بريطانيا كواحدة من أقوى دول العالم. ورأت ذلك نسبة 23% من الشباب الذين تتراوح أعمارهم بين 18 و26 عاما، مقارنة بـ 4% ممن تجاوزوا الستين من العمر".

ومضت بالقول: "استخدم المشاركون كلمات لوصف عام 2025 مثل فوضوي وخطير وسيء ومضطرب، إلى جانب كلمات أخرى مثل غير واضح ومخيف وغير مستقر ومحطم"، 

كذلك، أظهر الإستطلاع دعما لعدم انسحاب بريطانيا من شؤون العالم. وعند سؤال المشاركين بالإستطلاع عن ظروف التدخل العسكري البريطاني، مالوا إلى إظهار دعم قوي في معظم السيناريوهات المطروحة. وكان الدعم الأقوى في حالة تعرض بريطانيا أو أحد حلفائها لهجوم مباشر من جيش دولة أخرى، أو لدعم مهمة حفظ سلام تابعة للأمم المتحدة.

وأبرز: "إلا أن المشاركين انقسموا نسبيا حول إعادة فرض الخدمة العسكرية الإلزامية. وقالت  نسبة46% إنه لا ينبغي فرضها، بينما رأى 43% أنه ينبغي فرضها. وعارضها الشباب الذين تتراوح أعمارهم بين 18 و24 عاما بشكل خاص، حيث عارضها 64%، بينما أيدها 25%".

"اعتبر التهديد الأكبر على بريطانيا هو الهجمات الإلكترونية، وهو أمر ربما لم يكن مفاجئا بعد أسابيع من التقارير عن اختراقات لشركات، بما فيها "ماركس آند سبنسر" وقواعد بيانات حكومية. وجاء الإرهاب الإسلامي في المرتبة الثانية من حيث الأهمية، يليه الصراع النووي. ومال  الشباب لاعتبار إرهاب اليمين المتطرف والصراعات العسكرية والنووية التحدي الأكبر مقارنة بالأكبر سنا" وفقا للاستطلاع نفسه الذي ترجمته "عربي21".

وتابع: "اعتبر المشاركون ثلاث دول عدوة لبريطاينا وحلفائها، حيث قالت نسبة 33% أن الصين هي العدو، ونسبة 51% قالت إنها إيران ونسبة 65% أن العدو هو روسيا. ونظر لدول رابطة الكومنولث كحليفة، وفرنسا الأقرب إلى بريطانيا من بقية دول الإتحاد الأوروبي".

ومع انتشار المجاعة في غزة، قال عدد متزايد إنهم يتعاطفون مع الجانب الفلسطيني في الصراع مع دولة الاحتلال الإسرائيلي. ووفقا للاستطلاع، قالت نسبة 29 % إنهم يتعاطفون أكثر مع الجانب الفلسطيني، مقارنة بـ %27 الذين لم يتعاطفوا مع أي منهما، و16% أيدوا كلا الجانبين بالتساوي، و%15 انحازوا إلى دولة الاحتلال الإسرائيلي و14%  قالوا إنهم لا يعرفون. 

وفي حين ظلت الصورة مختلطة، فقد أظهرت زيادة قدرها 11 نقطة في دعم الجانب الفلسطيني منذ  تشرين الثاني/ نوفمبر 2023، بعد شهر من 7 تشرين الأول/ أكتوبر، وبينما تباين عدد أولئك الذين أعربوا عن المزيد من الدعم لدولة الاحتلال الإسرائيلي حسب العمر، كان من المرجح بشكل خاص أن يعبر أولئك الذين تتراوح أعمارهم بين 18 و24 عاما عن المزيد من التعاطف مع فلسطين (45%). 

ويظهر الإستطلاع أن نصف المشاركين لا يعتقدون أن حماس تمثل مواقف الفلسطينيين العاديين، مقارنة مع نسبة 16% الذين يعتقون أنها تمثل الفلسطينيين، أي بزيادة ثلاث نقاط منذ تشرين الأول/ أكتوبر 2023. 

وعن حظر منظمة "بالستاين أكشن" قالت نسبة 41% إن القرار كان صحيحا، مقابل 29% اعتبرته غير صحيح. ومن تعاطفوا مع فلسطين، اعتبروا القرار خطأ، أي بنسبة 63%. وقالت نسبة 57% أن وكيل فرقة البانك بوبي فيلان كان محقة بالتخلي عنها بعد هتاف أحد أفرادها "الموت للجيش الإسرائيلي". وقالت نسبة 48% أن رد إسرائيل على النزاع لم يكن متناسبا، مقارنة  مع 28% وافقت أنه متناسب. فيما قالت نسبة 24% إنها لا تعرف.


وعلى الرغم من تعليق بريطانيا رخص تصدير أسلحة لدولة الاحتلال الإسرائيلي، العام الماضي، إلا أن الكثيرين قالوا إن هذه الإجراءات لم تكن كافية.  وفي الأسبوع الماضي، دعا ما يقرب من 60 عضوا في البرلمان ومجلس اللوردات إلى فرض حظر كامل على صادرات الأسلحة. وقد أيد هذا القرار 41%، حيث قالوا إن بريطانيا يجب ألا تسمح بتصدير أي أسلحة إلى دولة الاحتلال الإسرائيلي، بينما قال 23% إنه يجب تصدير الأسلحة لأغراض دفاعية فقط، وقال 14% إنه يجب تصدير الأسلحة لأغراض هجومية ودفاعية.

وقال ستة من كل عشرة مشاركين إنهم لا يعتقدون أن السلام سيحل في الشرق الأوسط خلال حياتهم، مقارنة بـ 25% ممن اعتقدوا ذلك. وقالت نسبة 67% إن لدولة الاحتلال الإسرائيلي الحق في الوجود، بينما قال 10% إنه ليس لها حق. وكان المشاركون من حزب الخضر (12%) والفئة العمرية من 18 إلى 24 عاما (21%) من الفئات الأكثر ميلا من المتوسط للقول إن هذا الحق غير موجود.

إلى ذلك، يشكل البريطانيون آراءهم حول بعضهم البعض بناء على آرائهم حول الصراع. وقالت نسبة 34% إن لديهم نظرة سلبية تجاه مَن ينشرون على مواقع التواصل الاجتماعي دعما لدولة الاحتلال الإسرائيلي، بينما قال 22% إن لديهم نظرة سلبية تجاه من ينشرون على مواقع التواصل الاجتماعي دعما لغزة.

وقالت نسبة 19% إن لديها رأيا سلبيا تجاه المسلمين، وقالت نسبة 10% الشيء نفسه تجاه اليهود. وأظهر الاستطلاع أن الشباب أكثر ميلا للاعتراف بهذه الآراء المعادية لليهود، بينما كان كبار السن أكثر ميلًا للاعتراف بها. وقالت نسبة 24% إن بريطانيا غير آمنة لليهود البريطانيين، و26% للمسلمين البريطانيين.


وفي موضوع أوكرانيا، أظهر الإستطلاع دعما قويا للحرب في أوكرانيا. ورأت نسبة 17% أنه يجب وقف دعم كييف الآن، بينما رأت نسبة 51% أنه يجب مواصلة الدعم حتى استعادة الأراضي التي خسرتها أوكرانيا منذ بداية الحرب مع روسيا. كما وأيدت نسبة 54% استخدام القوات البريطانية كقوات حفظ سلام لدعم وقف إطلاق النار، بينما عارضه 19%. 

واختتم الاستطلاع، بالقول: "إن أهم طريقة يمكن لبريطانيا من خلالها إظهار دعمها لأوكرانيا هي تقديم المساعدات العسكرية (24%)، تليها المساعدات الإنسانية (17%)، ثم العقوبات على روسيا (14%)، واستقبال اللاجئين الأوكرانيين (6%)".

مقالات مشابهة

  • خلال استقباله السفير الأردني.. رئيس جامعة القاهرة يشيد بعمق العلاقات المصرية الأردنية
  • أكثر من 265 مليار ريال نموّ السيولة المحلية بنهاية مايو الماضي
  • المومني يؤكد: المساعدات الأردنية لغزة ثابتة ونرفض الأصوات المشككة
  • استطلاع بريطاني: تعاطف متزايد مع فلسطين وقلق من الهجرة وقوة الصين وروسيا
  • انقسام بالمنصات الأردنية حول عبلي.. حرية تعبير أم تهديد للأمن؟
  • رسميًا.. تعيين قيس القطامين مديراً عاماً للشركة الأردنية الفلسطينية الزراعية
  • اقتصاديون أردنيون: العلاقات السورية الأردنية تشهد تحولاً نحو الانفتاح والتكامل
  • مقارنة بالأرقام .. ارتفاع نسبة نجاح الثانوية الأزهرية هذا العام عن الماضي
  • "العمانية للغاز الطبيعي المسال" تحقق أعلى إنتاج في تاريخها العام الماضي
  • وزارة التخطيط: انخفاضٍ معدلات التضخم الشهري والسنوي خلال الشهر الماضي