بوابة الوفد:
2025-12-13@21:30:28 GMT

سبب تسمية شهر رمضان بهذا الاسم

تاريخ النشر: 6th, March 2024 GMT

شهر رمضان.. أيام قليلة ويهل علينا شهر رمضان الكريم الذي يعد من أعظم الشهور الهجرية عند الله عزوجل.

أدعية استقبال شهر رمضان الكريم استقرار الأحوال الجوية حتى أول أيام رمضان


ويعد شهر رمضان هو الشهر التاسع في الشهور الهجرية ويأتي بعد شعبان،ويستعد فيه المسلمون استعدادًا كبيرًا للصيام والقيام والتهجد وغيره من العبادات التي تقربهم من الله عز وجل.


ومن المقرر، أن تستطلع دار الإفتاء المصرية هلال شهر رمضان المبارك يوم الأحد المقبل في احتفال رسمي وشعبي كبير لاعلان الرؤية الشرعية وما توصلت إليها لجانها الشرعية والعلمية المنتشرة في محافظات الجمهورية.
وقديمًا كان يُعرف شهر رمضان في الجاهلية بعدة أسماء غير اسم رمضان فقد كان يطلق عليه في لغة العرب العاربة اسم تاتل وكلمة تاتل تعني شخص يغترف الماء من عين أو من بئر.
ويقول بعض العلماء إن الاسم يدل على أن شهر رمضان في الجاهلية كان من أشهر الشتاء ومن أسمائه الأخرى شهر زاهر ويرجع السبب في هذه التسمية إلى أن هلاله كان يوافق نمو الزهور وازدهار النباتات في الصحراء ولا يكون ذلك إلا عند نزول الأمطار
ولكن مع مرور الاعوام تغيّر اسم شهر رمضان قبل الإسلام بمائتي عام حيث اقترح كلاب بن مرة أن يسمى بشهر رمضان، ويرجع السبب في اختياره لهذا الاسم إلى مجيئه في الرمضاء وهو وقت الصيف وشدة الحر.
وقيل أن إن اسم رمضان ارتبط بالصيام إذ يقال رمض الصائم أي حر جوفه من شدة العطش.
وقيل سبب تسمية شهر رمضان بهذا الاسم يعود إلى أنّه يحرق الذنوب وأن الأرواح تأخذ فيه من حرارة الإيمان والموعظة، والتفكر في أحوال الآخرة كما تأخذ الحجارة والرمال من حرارة الشمس في وقت الحر.
وتقول بعض الروايات أن السبب في تسمية شهر رمضان بهذا الاسم مشتق من رمضت المكان أي احتبست، لأن الصائم يحبس نفسه عمّا نهاه الله تعالى عنه
أفضل الأعمال
الصيام
قيام الليل
ذكر الله تعالى
الصدقة 
الصلاة في أوقاتها
الاستغفار

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: شهر رمضان الشهور الهجرية دار الافتاء المصرية رمضان المسلمون

إقرأ أيضاً:

طارق الشناوي: حساسية ترتيب الاسم أثّرت على مسيرة خالد النبوي

قال الناقد الفني طارق الشناوي، إن الفنان خالد النبوي يُعد من أكثر النجوم الذين تمثل لديهم مسألة ترتيب الاسم حساسية شديدة، لدرجة قد تجعله يترك موقع التصوير، متسائلًا عن موقعه الحالي على خريطة العمل الفني، رغم انطلاقته القوية وبداياته اللافتة.

طارق الشناوي: هذا أكثر مشهد جرح مشاعر الجمهور في موقف الفنان محمد صبحي طارق الشناوي عن موقف محمد صبحي مع سائقه: أخطأ بالفعل.. ولكن بعد الجدل.. ماجدة خير الله تكشف رأيها في فيلم "الست" موعد حفل صابر الرباعي فى رأس السنة مع رحمة محسن ورضا البحراوي ودينا رامي إمام يكشف رد فعل والده الزعيم على فيلم “البحث عن فضيحة” أول تعليق من عبلة كامل على دعم الدولة لعلاجها تطورات الحالة الصحية للفنان طارق الأمير بعد الأزمة القلبية أحمد داود يدخل لوكيشن "بابا وماما جيران" محمد فراج يهنئ بسنت شوقي بعيد ميلادها.. استحملتي سخافتي وقت الشغل مصطفي حجاج يطرح أغنية "دقات القلب"

وأوضح "الشناوي"، خلال لقائه مع الإعلامي عمرو حافظ ببرنامج "كل الكلام"، المذاع على قناة "الشمس"، أن خالد النبوي حقق انطلاقة فنية قوية للغاية، خاصة من خلال دوره المميز في فيلم «المهاجر»، إلا أن حضوره الفني لاحقًا لم يعد بنفس الزخم، متسائلًا: «فين خالد النبوي؟»، مؤكدًا أنه لا يتحدث عن التكريمات أو الظهور في المهرجانات، مشيرًا إلى أنه كان مُكرمًا مؤخرًا في مهرجان القاهرة السينمائي، وإنما يتحدث تحديدًا عن حجم وكثافة مشاركاته الفنية.

وأضاف أن النبوي بالتأكيد تُعرض عليه أعمال فنية، مشيرًا إلى معلوماته التي تفيد بوجوده في عمل درامي خلال موسم رمضان المقبل، موضحًا أنه لم يكن حاضرًا في موسم رمضان الماضي، لكنه سيكون موجودًا في الموسم القادم، مؤكدًا أن الأمر يتطلب قدرًا أكبر من المرونة في تقبل طبيعة العمل الفني ومتغيراته.

وفي سياق حديثه عن فكرة الاسم والترتيب، استشهد الشناوي بتجربة الفنان الكبير يحيى الفخراني مع المخرج العالمي يوسف شاهين في فيلم «المصير»، كاشفًا تفاصيل رواها له الفخراني بشكل شخصي، ولم تُطرح كلها على الملأ من قبل.

وأوضح أن ترشيح يحيى الفخراني للفيلم جاء مفاجئًا له، خاصة أنها كانت المرة الأولى التي يعمل فيها مع يوسف شاهين، لافتًا إلى أن الفخراني وافق في البداية وبدأ في قراءة السيناريو، لكنه كانت لديه ملاحظات جوهرية عليه، حيث رأى أن الحوار جاء «كاجوال» أكثر مما ينبغي لفيلم يحمل عنوانًا وقيمة مثل «المصير».

وأشار إلى أن الفخراني كان يرى أن عنوان الفيلم يوحي بعمل أكثر وقارًا وثقلاً، بينما جاء الحوار في السيناريو بأسلوب خفيف، وهو ما كان محل اعتراضه، مؤكدًا أن هذه الملاحظة كانت من وجهة نظره الشخصية، وقد كتب الشناوي نفسه مقالًا في عام 1997 تناول فيه الفيلم ووصفه بأنه «سموكِن»، لكنه كان يحتاج إلى معالجة أعمق تتناسب مع فكرته.

مقالات مشابهة

  • طارق الشناوي: النجومية في الدور لا الاسم
  • طارق الشناوي: حساسية ترتيب الاسم أثّرت على مسيرة خالد النبوي
  • سكارليت جوهانسون تواجه انتقادات عائلية بسبب اسم ابنها غير التقليدي
  • جيش الاحتلال يكمل خطة بخصوص لبنان.. هجوم واسع مرهون بهذا الشرط
  • محمد رمضان لـ«أجمد 7»: «كلمة ثقة في الله سر نجاحي»
  • محمد رمضان: كلمة ثقة في الله سر نجاحي
  • محمد رمضان: الجنيه المصري فوق أي عملة في العالم
  • محمد رمضان يغني الأغنية الرسمية لأمم إفريقيا 2025
  • مظاهرات 11 ديسمبر: تسمية مؤسسة تصليح وصيانة العتاد بالرويبة باسم المجاهد “العربي رشيد”
  • اليوم.. القوى السنية تعقد اجتماعاً مهماً لحسم تسمية رئيس مجلس النواب